أكد رئيس جمعية المستقبل الشبابية صباح عبدالرحمن الزياني أهمية "جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي لأفضل مشروع تطوعي بحريني" في مساعدة الجمعيات الأهلية والفرق والمبادرات التطوعية على تطوير آليات عملهم في إطار من العمل المؤسسي المستدام، وبما يعود بالفائدة على تلك الجمعيات والمجتمع البحريني ككل، ويعكس المكانة المتقدمة للعمل الأهلي التطوعي في مملكة البحرين على مستوى المنطقة.
وفي تصريح له على هامش مشاركة مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والهادف إلى تقديم الدعم للأطفال مرضى السرطان وأهاليهم في الجائزة، أكد الزياني، الأحد، أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي شجعت الجمعيات والشباب البحريني على إظهار المشاريع والجهود في مجال العمل التطوعي، وتسليط الضوء على القدرات والإبداعات التي تخدم مختلف قطاعات المجتمع، وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة به، معرباً عن شكره لسمو الشيخ عيسى بن علي على هذه المبادرة الكريمة من سموه.
وقال "عاماً بعد عام نلمس مدى التطور الذي تحققه الجائزة بالنسبة لعدد المشاركين الذي وصل هذا العام إلى 45 مشاركاً من جمعية تطوعية وفرق شبابية، وكذلك بالنسبة للتطور ومعايير الجائزة والارتقاء بمستوى التنظيم والزخم الإعلامي الكبير الذي تكتسبه، وهذا كله يؤكد أن هذه الجائزة باتت واحدة من أهم الجوائز من نوعها على مستوى البحرين والخليج العربي أيضاً".
وأضاف الزياني "استمعنا خلال مشاركتنا في الجائزة إلى أفكار ومبادرات تطوعية عظيمة يقوم عليها شباب بحريني خلاق ومبدع ومتفانٍ في العطاء، ونحن نعتقد أن وجود كل هذا العدد من الجمعيات والمبادرات في مكان واحد من شأنه إتاحة فرصة غير مسبوقة أمامنا للتعرف على اتجاهات تطور العمل التطوعي في البحرين والاستفادة من التجارب المشتركة وتبادل الخبرات".
كما نوه بالفعاليات المصاحبة للجائزة والتي أسهمت في تعريف المشاركين على مواطن القوة والضعف في مشاريعهم وفقاً لأفضل معايير العمل التطوعي، وبما يسهم في تطوير هذه المشاريع والانتقال بها إلى مراحل متقدمة وتفعيل مخرجاتها وتكريس دورها في خدمة المجتمع البحريني.
وفي تصريح له على هامش مشاركة مبادرة "ابتسامة" التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والهادف إلى تقديم الدعم للأطفال مرضى السرطان وأهاليهم في الجائزة، أكد الزياني، الأحد، أن جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي شجعت الجمعيات والشباب البحريني على إظهار المشاريع والجهود في مجال العمل التطوعي، وتسليط الضوء على القدرات والإبداعات التي تخدم مختلف قطاعات المجتمع، وتسهم في تحقيق التنمية الشاملة به، معرباً عن شكره لسمو الشيخ عيسى بن علي على هذه المبادرة الكريمة من سموه.
وقال "عاماً بعد عام نلمس مدى التطور الذي تحققه الجائزة بالنسبة لعدد المشاركين الذي وصل هذا العام إلى 45 مشاركاً من جمعية تطوعية وفرق شبابية، وكذلك بالنسبة للتطور ومعايير الجائزة والارتقاء بمستوى التنظيم والزخم الإعلامي الكبير الذي تكتسبه، وهذا كله يؤكد أن هذه الجائزة باتت واحدة من أهم الجوائز من نوعها على مستوى البحرين والخليج العربي أيضاً".
وأضاف الزياني "استمعنا خلال مشاركتنا في الجائزة إلى أفكار ومبادرات تطوعية عظيمة يقوم عليها شباب بحريني خلاق ومبدع ومتفانٍ في العطاء، ونحن نعتقد أن وجود كل هذا العدد من الجمعيات والمبادرات في مكان واحد من شأنه إتاحة فرصة غير مسبوقة أمامنا للتعرف على اتجاهات تطور العمل التطوعي في البحرين والاستفادة من التجارب المشتركة وتبادل الخبرات".
كما نوه بالفعاليات المصاحبة للجائزة والتي أسهمت في تعريف المشاركين على مواطن القوة والضعف في مشاريعهم وفقاً لأفضل معايير العمل التطوعي، وبما يسهم في تطوير هذه المشاريع والانتقال بها إلى مراحل متقدمة وتفعيل مخرجاتها وتكريس دورها في خدمة المجتمع البحريني.