قال وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان إن النماذج الشبابية التي اندمجت، وبحماس مميز في الأعمال التطوعية والخيرية، تعبر عن واقع وأصالة المجتمع البحريني، الذي اشتهر بأخلاقيات التكافل والتعاضد والمحبة بين كافة أطيافه وفئاته.
وتحت رعاية حميدان، نظم صندوق سار الخيري الأربعاء، معرض الفنون الخيري، وذلك مساء الثلاثاء، في جاليري مشق الفني في قرية المقشع، بحضور عدد من رؤساء الجمعيات الخيرية والمدعوين، ومسؤولي الوزارة.
ويأتي معرض الفنون الخيري في إطار جهود مؤسسات المجتمع المدني المتعددة، ومبادراتها المختلفة للقيام بدورها في دعم الأنشطة الاجتماعية والخيرية المختلفة، حيث نظم صندوق سار الخيري هذا المعرض بمشاركة21 فناناً وفنانة من منطقة سار بأعمالهم الفنية المختلفة بين تشكيل ونحت وتصوير فوتوغرافي، وذلك من منطلق طرح أفكار مبتكرة في مجال العمل الخيري، تبرز دور الفنانين التشكيليين في العديد من الجوانب المجتمعية، بما فيها العمل الخيري، فضلاً عن دعم مفهوم التكافل المجتمعي من خلال تقديم العون والمساعدة لأبناء المجتمع، علماً بأن ريع المعرض سوف يذهب لصالح الأعمال الخيرية التي يقدمها صندوق سار الخيري.
وبهذه المناسبة، أشاد حميدان بالمبادرة الإنسانية والفنية التي نظمها صندوق سار الخيري، مشيراً إلى أن المعرض يسهم في دعم الجهود والأفكار المبتكرة الرامية إلى تنفيذ أهداف منظمات المجتمع المدني الاجتماعية والخيرية، تحقيقاً لمبدأ الشراكة المجتمعية، مؤكداً أن النماذج الشبابية التي اندمجت، وبحماس مميز في الأعمال التطوعية والخيرية، تعبر عن واقع وأصالة المجتمع البحريني، الذي اشتهر بأخلاقيات التكافل والتعاضد والمحبة بين كافة أطيافه وفئاته، منوهاً بدور منظمات المجتمع المدني وبالأخص الجمعيات الخيرية والصناديق ومبادراتها المميزة، في تحقيق التكامل بين الجهود الرسمية والمجتمعية الرامية إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، باعتبارها شريكاً أساسياً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
من جانبه، أكد رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري، حسين محمد جواد، أن مشاركة الصندوق تأتي انطلاقاً من مبادئ تحقيق التكامل بين جميع مؤسسات المجتمع المدني لتحقيق أهدافها التنموية الخيرية في المجتمع، وإيماناً بأهمية إبراز المواهب والطاقات الإبداعية للفنانين في منطقة سار، ولإتاحة المزيد من الفرص لعرض الأعمال الفنية والإنسانية المعبرة، مشيراً إلى أن فكرة المعرض الفني قد لاقت إعجاب العديد من الذين أبدوا اهتمامهم بالمشاركة والحضور للمعرض وذلك لما يتضمنه المعرض من لوحات مميزة ذات حسفني أبدعها الفنانون فأظهرت فناً معاصراً بريشة بحرينية أصيلة.
وتحت رعاية حميدان، نظم صندوق سار الخيري الأربعاء، معرض الفنون الخيري، وذلك مساء الثلاثاء، في جاليري مشق الفني في قرية المقشع، بحضور عدد من رؤساء الجمعيات الخيرية والمدعوين، ومسؤولي الوزارة.
ويأتي معرض الفنون الخيري في إطار جهود مؤسسات المجتمع المدني المتعددة، ومبادراتها المختلفة للقيام بدورها في دعم الأنشطة الاجتماعية والخيرية المختلفة، حيث نظم صندوق سار الخيري هذا المعرض بمشاركة21 فناناً وفنانة من منطقة سار بأعمالهم الفنية المختلفة بين تشكيل ونحت وتصوير فوتوغرافي، وذلك من منطلق طرح أفكار مبتكرة في مجال العمل الخيري، تبرز دور الفنانين التشكيليين في العديد من الجوانب المجتمعية، بما فيها العمل الخيري، فضلاً عن دعم مفهوم التكافل المجتمعي من خلال تقديم العون والمساعدة لأبناء المجتمع، علماً بأن ريع المعرض سوف يذهب لصالح الأعمال الخيرية التي يقدمها صندوق سار الخيري.
وبهذه المناسبة، أشاد حميدان بالمبادرة الإنسانية والفنية التي نظمها صندوق سار الخيري، مشيراً إلى أن المعرض يسهم في دعم الجهود والأفكار المبتكرة الرامية إلى تنفيذ أهداف منظمات المجتمع المدني الاجتماعية والخيرية، تحقيقاً لمبدأ الشراكة المجتمعية، مؤكداً أن النماذج الشبابية التي اندمجت، وبحماس مميز في الأعمال التطوعية والخيرية، تعبر عن واقع وأصالة المجتمع البحريني، الذي اشتهر بأخلاقيات التكافل والتعاضد والمحبة بين كافة أطيافه وفئاته، منوهاً بدور منظمات المجتمع المدني وبالأخص الجمعيات الخيرية والصناديق ومبادراتها المميزة، في تحقيق التكامل بين الجهود الرسمية والمجتمعية الرامية إلى الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، باعتبارها شريكاً أساسياً في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
من جانبه، أكد رئيس مجلس أمناء صندوق سار الخيري، حسين محمد جواد، أن مشاركة الصندوق تأتي انطلاقاً من مبادئ تحقيق التكامل بين جميع مؤسسات المجتمع المدني لتحقيق أهدافها التنموية الخيرية في المجتمع، وإيماناً بأهمية إبراز المواهب والطاقات الإبداعية للفنانين في منطقة سار، ولإتاحة المزيد من الفرص لعرض الأعمال الفنية والإنسانية المعبرة، مشيراً إلى أن فكرة المعرض الفني قد لاقت إعجاب العديد من الذين أبدوا اهتمامهم بالمشاركة والحضور للمعرض وذلك لما يتضمنه المعرض من لوحات مميزة ذات حسفني أبدعها الفنانون فأظهرت فناً معاصراً بريشة بحرينية أصيلة.