علاقات الخدم باتت تؤرق أصحاب المنازل وتمنع بعضهم من إحضارهم للمنازل مرةً أخرى.
وفي هذا المجال، قالت صاحبة منزل "أم حسين" لـ"الوطن"، بعد أن واجهت مشاكل مع خادمتها من الجنسية الهندية وهي متزوجة في بلدتها ولديها بنات وأحفاد، إنها كانت تعمل لدى أسرتها لفترة تتجاوز 6 سنين ولا تخرج خارج المنزل إلا مع ربة المنزل أو لرمي القمامة فقط ولا تدعها تذهب لشراء الحاجيات من البرادة، وأعطتها الثقة، أي اعتبرتها من الأسرة لسبب الفترة الطويلة التي عاشت معهم.
وذكرت أنه في أحد الأيام رأت عامل نظافة خارجاً من منزلهم فجراً، ويبدو أنها تعرفت عليه أثناء خروجها لرمي الأوساخ، وقد رأتهما في الجرم المشهود واتصلت بالشرطة ليأخذوهما، وبعدها أبعد عامل النظافة عن القرية التي يقنطون بها والخادمة سافرت على حساب رب المنزل، وترتب على علاقة هذه الخادمة مع العامل سرقة مبالغ مالية من صاحبة المنزل، وحصلت على نسختين من مفتاح باب المنزل الذي كان لدى الخادمة نسخة منه ولعامل النظافة نسخة أخرى، واكتشفت صاحبة المنزل بأنها تسرق الأواني وتعطيها له.
وفي هذا السياق، قالت "أم علي" التي كانت تذهب لزيارة أهلها وخادمتها دائماً معها، أن خادمتها تعرفت على خادمات أُخريات من مثل جنسيتها الفلبينية اللاتي قررن الهروب معاً مع رجل من الجنسية العربية، حيث حصلت الشرطة عليهم عند البحر في منظر مخل ولكن خادمتها هربت مع الرجل، وقد حصلت صاحبة المنزل على رقم الرجل الذي كن معه وتواصلوا مع هذا الرجل وامتنع من إحضار الخادمة بقوله "هذه الخادمة تخدمنا ولن أرجعها". وبعد مرور 8 أشهر حصلت الشرطة عليها في إحدى البرادات وتبين بأن هذا الرجل تركها في البرادة ليلاً وفر بالهروب وبعدها تم تسفيرها على حسابها. وكانت الخادمة سرقت هاتف صاحبة المنزل مع قطع من الذهب.
قصة أخرى تذكرها صاحبة منزل "أم عبدالله" التي كانت خادمتها من الجنسية الإثيوبية وكانت تخرج مع 3 شباب من الجنسية العربية دائماً حيث تعرفت عليهم من مواقع التواصل الاجتماعية، وذات مرة رأت ابنة "أم عبدالله" الخادمة داخلة للمنزل في وقت متأخر، وعندما سألتها أجابت أنها كانت تنظف المنزل، وبعد يوم وفي وقت متأخر من الليل كانت ابنة "أم عبدالله" خارجة للصالة وسمعت أصواتاً تأتي من المجلس ودخلت عليهم ورأتهم في منظر غير لائق وفاحش، وقبل تسفيرها اكتشفت صاحبة المنزل بأنها حامل وهي غير متزوجة في بلدها.
فيما حكى صاحب المنزل "أبومحمد" قصته قائلاً إنه وعند دخوله لمنزله سمع أصواتاً من المجلس تأتي ودخل ورأى خادمتهم الهندية مع عامل هندي في وضع مخل بالآداب، وبعدها علموا بأن العامل الهندي قد أحضرته صديقة للخادمة واكتشفوا أنهم عصابة من الخدم وتم تسفيرها.
وفي هذا المجال، قالت صاحبة منزل "أم حسين" لـ"الوطن"، بعد أن واجهت مشاكل مع خادمتها من الجنسية الهندية وهي متزوجة في بلدتها ولديها بنات وأحفاد، إنها كانت تعمل لدى أسرتها لفترة تتجاوز 6 سنين ولا تخرج خارج المنزل إلا مع ربة المنزل أو لرمي القمامة فقط ولا تدعها تذهب لشراء الحاجيات من البرادة، وأعطتها الثقة، أي اعتبرتها من الأسرة لسبب الفترة الطويلة التي عاشت معهم.
وذكرت أنه في أحد الأيام رأت عامل نظافة خارجاً من منزلهم فجراً، ويبدو أنها تعرفت عليه أثناء خروجها لرمي الأوساخ، وقد رأتهما في الجرم المشهود واتصلت بالشرطة ليأخذوهما، وبعدها أبعد عامل النظافة عن القرية التي يقنطون بها والخادمة سافرت على حساب رب المنزل، وترتب على علاقة هذه الخادمة مع العامل سرقة مبالغ مالية من صاحبة المنزل، وحصلت على نسختين من مفتاح باب المنزل الذي كان لدى الخادمة نسخة منه ولعامل النظافة نسخة أخرى، واكتشفت صاحبة المنزل بأنها تسرق الأواني وتعطيها له.
وفي هذا السياق، قالت "أم علي" التي كانت تذهب لزيارة أهلها وخادمتها دائماً معها، أن خادمتها تعرفت على خادمات أُخريات من مثل جنسيتها الفلبينية اللاتي قررن الهروب معاً مع رجل من الجنسية العربية، حيث حصلت الشرطة عليهم عند البحر في منظر مخل ولكن خادمتها هربت مع الرجل، وقد حصلت صاحبة المنزل على رقم الرجل الذي كن معه وتواصلوا مع هذا الرجل وامتنع من إحضار الخادمة بقوله "هذه الخادمة تخدمنا ولن أرجعها". وبعد مرور 8 أشهر حصلت الشرطة عليها في إحدى البرادات وتبين بأن هذا الرجل تركها في البرادة ليلاً وفر بالهروب وبعدها تم تسفيرها على حسابها. وكانت الخادمة سرقت هاتف صاحبة المنزل مع قطع من الذهب.
قصة أخرى تذكرها صاحبة منزل "أم عبدالله" التي كانت خادمتها من الجنسية الإثيوبية وكانت تخرج مع 3 شباب من الجنسية العربية دائماً حيث تعرفت عليهم من مواقع التواصل الاجتماعية، وذات مرة رأت ابنة "أم عبدالله" الخادمة داخلة للمنزل في وقت متأخر، وعندما سألتها أجابت أنها كانت تنظف المنزل، وبعد يوم وفي وقت متأخر من الليل كانت ابنة "أم عبدالله" خارجة للصالة وسمعت أصواتاً تأتي من المجلس ودخلت عليهم ورأتهم في منظر غير لائق وفاحش، وقبل تسفيرها اكتشفت صاحبة المنزل بأنها حامل وهي غير متزوجة في بلدها.
فيما حكى صاحب المنزل "أبومحمد" قصته قائلاً إنه وعند دخوله لمنزله سمع أصواتاً من المجلس تأتي ودخل ورأى خادمتهم الهندية مع عامل هندي في وضع مخل بالآداب، وبعدها علموا بأن العامل الهندي قد أحضرته صديقة للخادمة واكتشفوا أنهم عصابة من الخدم وتم تسفيرها.