قال وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة إن الدول الداعية لمكافحة الإرهاب "لم ولن تسعى لأي تهديد عسكري"، في الأزمة القطرية.
وأضاف وزير الخارجية في تغريدات له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الجمعة، أن "صاحب السمو أمير الكويت تكلم من قلبه حفظه الله بما نطمح إليه من استقرار للمنطقة ويعلم سموه أن التصعيد العسكري لم يأتِ من الدول التي قاطعت قطر".
وتابع "ما إن انتهى صاحب السمو أمير الكويت من مؤتمره حتى رأينا سلبية الموقف القطري بوضع الشروط و العراقيل أمام أي حوار يلبي المطالب...أكرر و أقول في حين أوصدت دولنا أبوابها في وجه شر الإرهاب المستطير والأذى الآتي من قطر، فتحت قطر أبوابها للجنود والآليات في تصعيد خطير".
وأكد : "لم ولن تسعى دولنا لأي تهديد عسكري إلا أنها، و كما يعرفها العالم، لن تسمح لأي طرف، كبر أو صغر شأنه، لتهديد أمن شعوبها واستقرارها".
وبين أن "استهداف مصر و شعب مصر بدعم الإرهاب فيها هو أحد اهم أسباب اتفاقي الرياض ومقاطعة دولنا لقطر. مصر عمود الأمة و لن نقبل بالإضرار بسلامتها".
وأضاف "لازال هناك من لا يرى ان الخليج بلد واحد و شعب واحد ..انها الحقيقة القادمة والمطلب الاول للشعوب".
وشدد علىأ "هناك خط فاصل بين تحكيم العقل و مصلحة الأمة و بين المكابرة و الإنكار ، و هو خط لا يراه الا عاقل رشيد".
وأضاف وزير الخارجية في تغريدات له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر" الجمعة، أن "صاحب السمو أمير الكويت تكلم من قلبه حفظه الله بما نطمح إليه من استقرار للمنطقة ويعلم سموه أن التصعيد العسكري لم يأتِ من الدول التي قاطعت قطر".
وتابع "ما إن انتهى صاحب السمو أمير الكويت من مؤتمره حتى رأينا سلبية الموقف القطري بوضع الشروط و العراقيل أمام أي حوار يلبي المطالب...أكرر و أقول في حين أوصدت دولنا أبوابها في وجه شر الإرهاب المستطير والأذى الآتي من قطر، فتحت قطر أبوابها للجنود والآليات في تصعيد خطير".
وأكد : "لم ولن تسعى دولنا لأي تهديد عسكري إلا أنها، و كما يعرفها العالم، لن تسمح لأي طرف، كبر أو صغر شأنه، لتهديد أمن شعوبها واستقرارها".
وبين أن "استهداف مصر و شعب مصر بدعم الإرهاب فيها هو أحد اهم أسباب اتفاقي الرياض ومقاطعة دولنا لقطر. مصر عمود الأمة و لن نقبل بالإضرار بسلامتها".
وأضاف "لازال هناك من لا يرى ان الخليج بلد واحد و شعب واحد ..انها الحقيقة القادمة والمطلب الاول للشعوب".
وشدد علىأ "هناك خط فاصل بين تحكيم العقل و مصلحة الأمة و بين المكابرة و الإنكار ، و هو خط لا يراه الا عاقل رشيد".