أكد مدير عام أمانة العاصمة محمد بن أحمد آل خليفة، إن عيني أم شعوم وعذاري استقبلتا خلال أغسطس الماضي نحو 7971 زائر ضمن الفترتين الصباحية والمسائية.
وأوضح، أن وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وجّه أمانة العاصمة لدراسة توفير المزيد من المسابح في المرافق العامة بعد الإقبال الكبير الذي شهدته عينا عذاري وأم شعُّوم، معتبراً ذلك نجاحاً للمشروعين وحافزاً نحو المزيد من المشروعات المستدامة"، مضيفاً "هناك عدة مواقع مقترحة وأخرى يجري العمل على تطويرها حالياً تشمل توفير مسابح عامة فيها".
وأكد المدير العام أن "أمانة العاصمة نجحت في إبراز أحد أهدافها عملياً وهو تحقيق التنمية المستدامة للمرافق العامة الواقعة في نطاق مسئوليتها، من خلال تطوير عيني عذاري وأم شعوم عبر إخضاعها للصيانة وإعادة التأهيل الدوري، والمحافظة على جودة الخدمات المقدمة من خلالها للمواطنين والمقيمين، بحيث يتم ضمان استمرارية وجود المشروعات في حيز الخدمة بمقابل الإقبال الإيجابي المتزايد عليها من قبل الجمهور، وهذا ما تعوِّل عليه الأمانة ضمن استراتيجيّاتها في تطوير ورعاية المرافق العامة ضمن مسئوليتها".
ولفت إلى أن "محافظة العاصمة تحظى بمجموعة من المواقع والمرافق الواقعة في نطاق مسؤولياتها وهي ذات طابع تراثي وثقل اجتماعي، وتحمل قيمة تاريخية مثل عذاري وقصاري وأم شعوم، ولها وقع ومكانة كبيرة لدى أبناء المنطقة الموجودة فيها في البحرين عامة، لذلك فإن أمانة العاصمة تسعى نحو إحياء هذه المواقع بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية، وتطويرها من أجل ضمان استدامتها والمحافظة عليها بشكل نموذجي وراقي يتناسب مع طموحات ورغبات المواطن البحريني، وتوفير كل سبل الراحة والخدمات فيها وإخضاعها للصيانة والمتابعة الدورية".
وأفاد بأن "أمانة العاصمة حددت يومين من كل أسبوع للعائلات، هما الجمعة والثلاثاء، حيث بلغ عدد أفراد العائلات التي زارت العينين خلال أغسطس نحو 2060 فرداً، أي ما نسبته 26% من إجمالي العدد، وهو مؤشر إيجابي يدل على فاعلية تخصيص أيام للعائلات فقط بما يضمن لهم نوعاً من الأجواء الاجتماعية والأسرية.
وذكر المهندس محمد بن أحمد أن "عدد زوار عين أم شعوم خلال أغسطس الماضي من أفراد وعائلات بلغ 4097 فرداً، بينما بلغ الزوار في عين عذاري نحو (3874) فرداً"، داعياً كافة المرتادين إلى اتباع إرشادات الأمن والسلامة حفاظاً على سلامتهم، وحفاظاً على نظافة وسلامة المرافق.
وأوضح، أن وزير الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف، وجّه أمانة العاصمة لدراسة توفير المزيد من المسابح في المرافق العامة بعد الإقبال الكبير الذي شهدته عينا عذاري وأم شعُّوم، معتبراً ذلك نجاحاً للمشروعين وحافزاً نحو المزيد من المشروعات المستدامة"، مضيفاً "هناك عدة مواقع مقترحة وأخرى يجري العمل على تطويرها حالياً تشمل توفير مسابح عامة فيها".
وأكد المدير العام أن "أمانة العاصمة نجحت في إبراز أحد أهدافها عملياً وهو تحقيق التنمية المستدامة للمرافق العامة الواقعة في نطاق مسئوليتها، من خلال تطوير عيني عذاري وأم شعوم عبر إخضاعها للصيانة وإعادة التأهيل الدوري، والمحافظة على جودة الخدمات المقدمة من خلالها للمواطنين والمقيمين، بحيث يتم ضمان استمرارية وجود المشروعات في حيز الخدمة بمقابل الإقبال الإيجابي المتزايد عليها من قبل الجمهور، وهذا ما تعوِّل عليه الأمانة ضمن استراتيجيّاتها في تطوير ورعاية المرافق العامة ضمن مسئوليتها".
ولفت إلى أن "محافظة العاصمة تحظى بمجموعة من المواقع والمرافق الواقعة في نطاق مسؤولياتها وهي ذات طابع تراثي وثقل اجتماعي، وتحمل قيمة تاريخية مثل عذاري وقصاري وأم شعوم، ولها وقع ومكانة كبيرة لدى أبناء المنطقة الموجودة فيها في البحرين عامة، لذلك فإن أمانة العاصمة تسعى نحو إحياء هذه المواقع بالتنسيق مع مختلف الجهات المعنية، وتطويرها من أجل ضمان استدامتها والمحافظة عليها بشكل نموذجي وراقي يتناسب مع طموحات ورغبات المواطن البحريني، وتوفير كل سبل الراحة والخدمات فيها وإخضاعها للصيانة والمتابعة الدورية".
وأفاد بأن "أمانة العاصمة حددت يومين من كل أسبوع للعائلات، هما الجمعة والثلاثاء، حيث بلغ عدد أفراد العائلات التي زارت العينين خلال أغسطس نحو 2060 فرداً، أي ما نسبته 26% من إجمالي العدد، وهو مؤشر إيجابي يدل على فاعلية تخصيص أيام للعائلات فقط بما يضمن لهم نوعاً من الأجواء الاجتماعية والأسرية.
وذكر المهندس محمد بن أحمد أن "عدد زوار عين أم شعوم خلال أغسطس الماضي من أفراد وعائلات بلغ 4097 فرداً، بينما بلغ الزوار في عين عذاري نحو (3874) فرداً"، داعياً كافة المرتادين إلى اتباع إرشادات الأمن والسلامة حفاظاً على سلامتهم، وحفاظاً على نظافة وسلامة المرافق.
