نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي أخيراً، محاضرة بعنوان "أمراض الأنف والأذن والحنجرة بين التشخيص والعلاج" قدمها د.طلال السندي، حيث أشار إلى أن 80% من الأشخاص يعانون من مشكلة انحراف الحاجز الأنفي في حين أن 30% فقط يعاني أعراض ومشاكل بسبب الانحراف وقد يحتاج للتدخل الجراحي.
وقدم السندي نبذة تعريفية بالجامعات البريطانية التي امتدت فيها مسيرته العلمية على مدى 7 سنوات بالإضافة للتعريف بأهم إنجازاته الأكاديمية بحصوله على الميدالية الذهبية لجراحة الأنف والأذن والحنجرة على مستوى وايرلندا كأول تكريم لمواطن غير بريطاني أو ايرلندي يقلد هذه الميدالية في هذا المجال.
وأضاف أنه اختار تقديم هذه المحاضرة للمساهمة بزيادة الوعي في أمراض الأنف والأذن والحنجرة وإطلاع الجمهور بآخر التقنيات والتكنولوجيا في هذا المجال.
وبدأ السندي بتعداد الأمراض التي من الممكن أن تصيب الأنف وأهمها الانسداد، الحساسية، مشاكل الجيوب الأنفية وبعض أورام الأنف مثل اللحميات والشحميات وخلافهم.
وعرف السندي الجيوب الأنفية التي قد تعاني من التهابات متكررة بسبب حالة الجو والحساسية والأتربة الموجودة في الجو بكونها فراغات هوائية في العظم تتصل بالأنف بواسطة قنوات صغيرة ووظيفتها تخفيف وزن الجمجمة وإضافة الرنين على صوت الإنسان، بالإضافة لدورها المناعي المهم بإفراز مادة النيتروأوكسيد التي تحمي الجسم من البكتيريا الموجودة في الهواء.
وتحدث عن عمليات تجميل الأنف والأذن التي قد تتم في كثير من الأحيان لتحسين جودة الحياة بعد الحوادث التي قد يصاب بها الشخص. وشرح تقنيات الليزر المستخدمة لاستئصال اللحمية الانفية بتقنية التبخير للجزئية التي قد تعمل انسداد للأنف.
وأضاف أن الشخير قد يكون أحد أهم الأسباب التي قد يلجأ إليها الشخص لهذا بالعلاج فعرف الشخير كونه ضغطاً عالياً في منطقة البلعوم يؤدي لتغيير ديناميكية الهواء المتدفق للبلعوم مما يؤدي على المدى الطويل ارتفاع الضغط وتضخم عضلة القلب ويؤدي لأمراض القلب والجلطات وعدم انتظام ضربات القلب.
وقدم السندي نبذة تعريفية بالجامعات البريطانية التي امتدت فيها مسيرته العلمية على مدى 7 سنوات بالإضافة للتعريف بأهم إنجازاته الأكاديمية بحصوله على الميدالية الذهبية لجراحة الأنف والأذن والحنجرة على مستوى وايرلندا كأول تكريم لمواطن غير بريطاني أو ايرلندي يقلد هذه الميدالية في هذا المجال.
وأضاف أنه اختار تقديم هذه المحاضرة للمساهمة بزيادة الوعي في أمراض الأنف والأذن والحنجرة وإطلاع الجمهور بآخر التقنيات والتكنولوجيا في هذا المجال.
وبدأ السندي بتعداد الأمراض التي من الممكن أن تصيب الأنف وأهمها الانسداد، الحساسية، مشاكل الجيوب الأنفية وبعض أورام الأنف مثل اللحميات والشحميات وخلافهم.
وعرف السندي الجيوب الأنفية التي قد تعاني من التهابات متكررة بسبب حالة الجو والحساسية والأتربة الموجودة في الجو بكونها فراغات هوائية في العظم تتصل بالأنف بواسطة قنوات صغيرة ووظيفتها تخفيف وزن الجمجمة وإضافة الرنين على صوت الإنسان، بالإضافة لدورها المناعي المهم بإفراز مادة النيتروأوكسيد التي تحمي الجسم من البكتيريا الموجودة في الهواء.
وتحدث عن عمليات تجميل الأنف والأذن التي قد تتم في كثير من الأحيان لتحسين جودة الحياة بعد الحوادث التي قد يصاب بها الشخص. وشرح تقنيات الليزر المستخدمة لاستئصال اللحمية الانفية بتقنية التبخير للجزئية التي قد تعمل انسداد للأنف.
وأضاف أن الشخير قد يكون أحد أهم الأسباب التي قد يلجأ إليها الشخص لهذا بالعلاج فعرف الشخير كونه ضغطاً عالياً في منطقة البلعوم يؤدي لتغيير ديناميكية الهواء المتدفق للبلعوم مما يؤدي على المدى الطويل ارتفاع الضغط وتضخم عضلة القلب ويؤدي لأمراض القلب والجلطات وعدم انتظام ضربات القلب.