أكد صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، الجهود الكبيرة التي بذلتها المملكة العربية السعودية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود في رعاية حجاج بيت الله الحرام وما قدمته لهم من خدمات جليلة خلال موسم الحج، مؤكداً سموه أن ذلك أمر ليس بغريب على السعودية وقيادتها الحكيمة.
وقال سموه: "إن الشكر واجب للمملكة العربية السعودية الشقيقة ولخادم الحرمين الشريفين على كل هذه الجهود التي أشاد بها الجميع، ونسأل الله عز وجل أن يحفظ المملكة الشقيقة وقيادتها في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية".
وأعرب سموه عن ثقته في قدرة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على تحقيق ما ترجوه لدولها وشعوبها من خير وتقدم، مشدداً سموه على أهمية الحفاظ على نعمة الأمن والاستقرار التي تنعم بها دولنا وأن نزيد من وتيرة العمل للبناء على ما تحقق على صعيد التنمية الشاملة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية صباح الأحد، عدداً من السفراء وكبار المسؤولين والنخب الاقتصادية ورجال الصحافة والإعلام والمواطنين، حيث رحب سموه بالحضور، وتطرق معهم إلى عدد من قضايا الشأن المحلي والدولي.
وخلال اللقاء، أكد سموه حرص الحكومة على متابعة تنفيذ المشروعات التنموية والتطويرية في مختلف مناطق مملكة البحرين من أجل تحقيق ازدهار الوطن ورفاهية المواطن ومن أجل حياة مفعمة بالخير والتقدم.
وأشاد سموه بالدور الوطني للقطاع الخاص وإسهاماته العديدة في دعم الاقتصاد من خلال ارتياد مجالات الاستثمار في القطاعات المختلفة، وبالدور الذي تلعبه الفعاليات الاقتصادية في جهود التنمية والبناء والإسهام في إرساء قاعدة صلبة لاقتصاد وطني قادر على النمو.
وقال سموه: "إن ما تم إنجازه في مملكة البحرين على مسار التقدم على كافة الأصعدة فتح آفاقاً أوسع للنمو، وعزز من قدرة المملكة على التعامل مع كافة التحديات بكل ثقة ومرونة".
وأكد سموه أن التنمية الشاملة تعم مختلف أرجاء المملكة، وأن الحكومة مستمرة في جهودها لضمان جودة الحياة وترسيخ الأمن والاستقرار بما يعزز من النمو الاقتصادي.
وقال سموه: "إن شعب البحرين يتميز بالفكر الواعي والمستنير، وارتاد مختلف المجالات متسلحاً بالعمل والإرادة"، مؤكداً سموه أن الوطن بحاجة إلى كل السواعد من أجل التطوير والتحديث والإسهام في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن تقديره للدور الهام الذي يقوم به رجال الصحافة والإعلام في تنوير وتثقيف الرأي العام، وبما تحظى به الصحافة من تأثير واسع في الارتقاء بالمجتمعات من خلال ما تطرحه من أفكار وآراء تتسم بالمهنية والموضوعية.
وقال سموه: "إن الشكر واجب للمملكة العربية السعودية الشقيقة ولخادم الحرمين الشريفين على كل هذه الجهود التي أشاد بها الجميع، ونسأل الله عز وجل أن يحفظ المملكة الشقيقة وقيادتها في خدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية".
وأعرب سموه عن ثقته في قدرة قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على تحقيق ما ترجوه لدولها وشعوبها من خير وتقدم، مشدداً سموه على أهمية الحفاظ على نعمة الأمن والاستقرار التي تنعم بها دولنا وأن نزيد من وتيرة العمل للبناء على ما تحقق على صعيد التنمية الشاملة.
وكان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء استقبل بقصر القضيبية صباح الأحد، عدداً من السفراء وكبار المسؤولين والنخب الاقتصادية ورجال الصحافة والإعلام والمواطنين، حيث رحب سموه بالحضور، وتطرق معهم إلى عدد من قضايا الشأن المحلي والدولي.
وخلال اللقاء، أكد سموه حرص الحكومة على متابعة تنفيذ المشروعات التنموية والتطويرية في مختلف مناطق مملكة البحرين من أجل تحقيق ازدهار الوطن ورفاهية المواطن ومن أجل حياة مفعمة بالخير والتقدم.
وأشاد سموه بالدور الوطني للقطاع الخاص وإسهاماته العديدة في دعم الاقتصاد من خلال ارتياد مجالات الاستثمار في القطاعات المختلفة، وبالدور الذي تلعبه الفعاليات الاقتصادية في جهود التنمية والبناء والإسهام في إرساء قاعدة صلبة لاقتصاد وطني قادر على النمو.
وقال سموه: "إن ما تم إنجازه في مملكة البحرين على مسار التقدم على كافة الأصعدة فتح آفاقاً أوسع للنمو، وعزز من قدرة المملكة على التعامل مع كافة التحديات بكل ثقة ومرونة".
وأكد سموه أن التنمية الشاملة تعم مختلف أرجاء المملكة، وأن الحكومة مستمرة في جهودها لضمان جودة الحياة وترسيخ الأمن والاستقرار بما يعزز من النمو الاقتصادي.
وقال سموه: "إن شعب البحرين يتميز بالفكر الواعي والمستنير، وارتاد مختلف المجالات متسلحاً بالعمل والإرادة"، مؤكداً سموه أن الوطن بحاجة إلى كل السواعد من أجل التطوير والتحديث والإسهام في التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأعرب صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء عن تقديره للدور الهام الذي يقوم به رجال الصحافة والإعلام في تنوير وتثقيف الرأي العام، وبما تحظى به الصحافة من تأثير واسع في الارتقاء بالمجتمعات من خلال ما تطرحه من أفكار وآراء تتسم بالمهنية والموضوعية.