أكد المدير العام لمعهد الإدارة العامة ورئيس شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لبحوث الإدارة العامة "مينابار" د.رائد بن شمس، أن المساعي قائمة لتحقيق الاستدامة الاستراتيجية لشبكة "مينابار" من خلال إضفاء الطابع المؤسسي لها؟
وأضاف خلال توقيع اتفاقية بين المعهد ومكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمأسسة "مينابار"، أن المعهد يعمل بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة على البحث في مختلف الخيارات المتوافرة لتأسيس وتسجيل هذه الشبكة بشكل رسمي.
وأوضح بن شمس أنه سيتم لاحقاً تضمين شبكة "مينابار" في مبادرة "التحالف العالمي للفكر- Global Coalition of Think Tanks "وهي مبادرة يقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على إنشاءها ضمن التعاون بين "بلدان الجنوب".
وأكد أن مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي شريك أساسي ورئيس منذ نشأة الشبكة حيث ساهم من خلال دعمه المستمر للشبكة في تحقيق أهم المبادرات الساعية إلى تطوير البحث العلمي لبناء مجتمعات عربية قادرة على صنع قراراتها وسياساتها بشكل علمي لتحقيق التنمية المستدامة.
فيما قال المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي، إن المشروع يأتي استكمالًا للتعاون المثمر بين برنامج الأمم المتحدة الانمائي ومعهد الإدارة العامة منذ نشأتهعام 2006.
وأشاد بتبني المعهد للأفكار الحديثة والممارسات المتقدمة، مما يسهم في جعل البحرين نموذجاً يمكن للدول الأخرى أن تحتذي به، موضحاً أن "مينابار" هي الأولى من نوعها على مستوى الدول العربية وتهدف إلى إعطاء البحوث التطبيقية في الإدارة العامة، وخصوصاً تلك المتعلقة بتحقيق الأجندة العالمية 2030 وأهداف التنمية المستدامة، قيمة مضافة من حيث الإعداد والتنفيذ والتقييم وصولاً إلى دروس مستفادة وممارسات فضلى يمكن الاستفادة منها في مختلف الدول العربية، حيث يمكن لهذه الشبكة أن تشكل رافداً مهماً لمختلف الشبكات العالمية المهتمة بالإدارة العامة في الدول العربية.
يذكر أن شبكة "مينابار" انطلقت من البحرين في 23 أبريل 2014 بالتزكية من قبل المشاركين في الاجتماع التنظيمي الخاص بها، حيث أُعلن عنها رسمياً خلال الحفل الختامي لمؤتمر "مينابار" في 24 أبريل 2014 وفي المؤتمر الصحفي الذي تلاه.
ونشأت فكرة بناء شبكة إقليمية للبحوث في الإدارة العامة في اجتماع تمهيدي للمؤتمر الدولي المشترك للمعهد الدولي للعلوم الإدارية، والجمعية الدولية لمدارس ومعاهد الإدارة في 1 يونيو 2013 بمشاركة ما يزيد عن 50 شخصاً.
{{ article.visit_count }}
وأضاف خلال توقيع اتفاقية بين المعهد ومكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لمأسسة "مينابار"، أن المعهد يعمل بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة على البحث في مختلف الخيارات المتوافرة لتأسيس وتسجيل هذه الشبكة بشكل رسمي.
وأوضح بن شمس أنه سيتم لاحقاً تضمين شبكة "مينابار" في مبادرة "التحالف العالمي للفكر- Global Coalition of Think Tanks "وهي مبادرة يقوم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي على إنشاءها ضمن التعاون بين "بلدان الجنوب".
وأكد أن مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي شريك أساسي ورئيس منذ نشأة الشبكة حيث ساهم من خلال دعمه المستمر للشبكة في تحقيق أهم المبادرات الساعية إلى تطوير البحث العلمي لبناء مجتمعات عربية قادرة على صنع قراراتها وسياساتها بشكل علمي لتحقيق التنمية المستدامة.
فيما قال المنسق المقيم لأنشطة الأمم المتحدة والممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي أمين الشرقاوي، إن المشروع يأتي استكمالًا للتعاون المثمر بين برنامج الأمم المتحدة الانمائي ومعهد الإدارة العامة منذ نشأتهعام 2006.
وأشاد بتبني المعهد للأفكار الحديثة والممارسات المتقدمة، مما يسهم في جعل البحرين نموذجاً يمكن للدول الأخرى أن تحتذي به، موضحاً أن "مينابار" هي الأولى من نوعها على مستوى الدول العربية وتهدف إلى إعطاء البحوث التطبيقية في الإدارة العامة، وخصوصاً تلك المتعلقة بتحقيق الأجندة العالمية 2030 وأهداف التنمية المستدامة، قيمة مضافة من حيث الإعداد والتنفيذ والتقييم وصولاً إلى دروس مستفادة وممارسات فضلى يمكن الاستفادة منها في مختلف الدول العربية، حيث يمكن لهذه الشبكة أن تشكل رافداً مهماً لمختلف الشبكات العالمية المهتمة بالإدارة العامة في الدول العربية.
يذكر أن شبكة "مينابار" انطلقت من البحرين في 23 أبريل 2014 بالتزكية من قبل المشاركين في الاجتماع التنظيمي الخاص بها، حيث أُعلن عنها رسمياً خلال الحفل الختامي لمؤتمر "مينابار" في 24 أبريل 2014 وفي المؤتمر الصحفي الذي تلاه.
ونشأت فكرة بناء شبكة إقليمية للبحوث في الإدارة العامة في اجتماع تمهيدي للمؤتمر الدولي المشترك للمعهد الدولي للعلوم الإدارية، والجمعية الدولية لمدارس ومعاهد الإدارة في 1 يونيو 2013 بمشاركة ما يزيد عن 50 شخصاً.