قالت وزارة التربية والتعليم إن إدارة مشروع جلالة الملك حمد لمدارس المستقبل، تنفذ ورش عمل تدريبية حول المختبرات الافتراضية، بمشاركة 610 من اختصاصيي تكنولوجيا التعليم وفنيي نظم الحاسب الآلي من مختلف المراحل التعليمية، وذلك بمقر المركز الإقليمي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال بمدينة عيسى.
وتأتي الورش بحسب ما ذكرت الوزارة الخميس، ضمن الخطط المبرمجة لتطبيق مشروع التمكين الرقمي بوزارة التربية والتعليم.
وتهدف تلك الورش إلى تعريف المشاركين بمشروع المختبرات الافتراضية من مفهوم وتسلسل زمني للتدشين والتجهيزات، وتدريب معلمي مادتي العلوم والرياضيات، مع تفعيل الآليات وتطبيق المشروع بالمدارس، وعرض صفحة المختبرات الافتراضية بالموقع التربوي، إلى جانب عرض نماذج متميزة لمدارس قامت بتفعيل المشروع وحققت فيه نجاحاً كبيراً، علماً بأن الوزارة قامت هذا العام بتعميم هذا المشروع على المدارس الابتدائية بعد أن عمم على المدارس الإعدادية والثانوية.
الجدير بالذكر أن المختبرات الافتراضية تساهم في تمكين الطلبة من إجراء تجارب علمية افتراضية باستخدام برمجيات الحاسب الآلي، مما يوفر على المدارس الاستعانة بالأدوات والمواد التقليدية المستخدمة في تنفيذ التجارب الواقعية، ويضفي الكثير من التشويق على الجانب التطبيقي لمادة العلوم، كذلك تقدم هذه المختبرات طرق تفاعلية متطورة لتدريس الرياضيات، وخصوصا في الدروس ذات الصلة بالأشكال ثنائية وثلاثية الأبعاد، بما يرتقي بمهارات التفكير العليا لدى الطلبة، ويحسن من قدراتهم الذهنية.
وتأتي الورش بحسب ما ذكرت الوزارة الخميس، ضمن الخطط المبرمجة لتطبيق مشروع التمكين الرقمي بوزارة التربية والتعليم.
وتهدف تلك الورش إلى تعريف المشاركين بمشروع المختبرات الافتراضية من مفهوم وتسلسل زمني للتدشين والتجهيزات، وتدريب معلمي مادتي العلوم والرياضيات، مع تفعيل الآليات وتطبيق المشروع بالمدارس، وعرض صفحة المختبرات الافتراضية بالموقع التربوي، إلى جانب عرض نماذج متميزة لمدارس قامت بتفعيل المشروع وحققت فيه نجاحاً كبيراً، علماً بأن الوزارة قامت هذا العام بتعميم هذا المشروع على المدارس الابتدائية بعد أن عمم على المدارس الإعدادية والثانوية.
الجدير بالذكر أن المختبرات الافتراضية تساهم في تمكين الطلبة من إجراء تجارب علمية افتراضية باستخدام برمجيات الحاسب الآلي، مما يوفر على المدارس الاستعانة بالأدوات والمواد التقليدية المستخدمة في تنفيذ التجارب الواقعية، ويضفي الكثير من التشويق على الجانب التطبيقي لمادة العلوم، كذلك تقدم هذه المختبرات طرق تفاعلية متطورة لتدريس الرياضيات، وخصوصا في الدروس ذات الصلة بالأشكال ثنائية وثلاثية الأبعاد، بما يرتقي بمهارات التفكير العليا لدى الطلبة، ويحسن من قدراتهم الذهنية.