قال رئيس جامعة البحرين أ.د.رياض يوسف حمزة، خلال استقباله، الثلاثاء، لجنة الصداقة البرلمانية البحرينية التايلندية بحضور النائب عباس الماضي والنائب التايلندي د.تشوساك ليمساكول والوفد المرافق له، إن الجامعة ترحب بالتعاون العلمي مع الجامعات التايلندية ومراكز البحث المرموقة، حيث استعرض أ.د.حمزة مع اللجنة آفاق التعاون، والإمكانات العلمية والبحثية المتوفرة لدى مملكة البحرين ومملكة تايلند الصديقة وسبل تعزيز التعاون بينهما في هذا المجال.
وخلال اللقاء أكد د.ليمساكول أنه وجد كل الدعم والتفهم والرغبة في الشراكة من قبل جامعة البحرين، مشيراً إلى أهمية التبادل الطلابي والأكاديمي بين الطرفين، وأهمية تفعيل المشاركة في حضور المؤتمرات والفعاليات العلمية المتخصصة، والعمل على إنجاز بحوث علمية مشتركة، متطلعاً إلى الاستفادة من الإمكانات العلمية المتقدمة في جامعة البحرين فيما تطرحه من التخصصات العلمية والمصرفية بشكل عام، وفي برنامج الصيرفة الإسلامية بشكل خاص.
من جانبه، رحب رئيس جامعة البحرين، بالتعاون العلمي مع الجامعات التايلندية ومراكز البحث المرموقة، وأكد بأن جامعة البحرين لن تدَّخر جهداً في دعم هذا التعاون وتعزيزه لما فيه من انفتاح على الثقافات المختلفة، وإغناء لأعضاء الهيئة الأكاديمية والباحثين والطلبة في كلا البلدين. منوِّهاً في الوقت ذاته إلى العديد من البرامج الجديدة التي تطرحها جامعة البحرين في جميع كلياتها، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا.
فيما أكد النائب عباس الماضي ما تحظى به جامعة البحرين من مكانة علمية مرموقة، مشيراً إلى أن مخرجات جامعة البحرين مطلوبة في أسواق العمل لما يتمتعون به من تأسيس علمي عالٍ نظراً للبرامج الجامعية المعتمدة محلياً ودولياً.
كما أشاد أ.د.حمزة بالدور الذي تؤديه لجنة الصداقة البرلمانية البحرينية التايلندية، حيث أكد الطرفان على أهمية استمرار اللقاءات بينهما للمزيد من التنسيق والتعاون بين الأطراف الأكاديمية والبحثية والطلابية في كلا البلدين الصديقين.
وخلال اللقاء أكد د.ليمساكول أنه وجد كل الدعم والتفهم والرغبة في الشراكة من قبل جامعة البحرين، مشيراً إلى أهمية التبادل الطلابي والأكاديمي بين الطرفين، وأهمية تفعيل المشاركة في حضور المؤتمرات والفعاليات العلمية المتخصصة، والعمل على إنجاز بحوث علمية مشتركة، متطلعاً إلى الاستفادة من الإمكانات العلمية المتقدمة في جامعة البحرين فيما تطرحه من التخصصات العلمية والمصرفية بشكل عام، وفي برنامج الصيرفة الإسلامية بشكل خاص.
من جانبه، رحب رئيس جامعة البحرين، بالتعاون العلمي مع الجامعات التايلندية ومراكز البحث المرموقة، وأكد بأن جامعة البحرين لن تدَّخر جهداً في دعم هذا التعاون وتعزيزه لما فيه من انفتاح على الثقافات المختلفة، وإغناء لأعضاء الهيئة الأكاديمية والباحثين والطلبة في كلا البلدين. منوِّهاً في الوقت ذاته إلى العديد من البرامج الجديدة التي تطرحها جامعة البحرين في جميع كلياتها، على مستويي البكالوريوس والدراسات العليا.
فيما أكد النائب عباس الماضي ما تحظى به جامعة البحرين من مكانة علمية مرموقة، مشيراً إلى أن مخرجات جامعة البحرين مطلوبة في أسواق العمل لما يتمتعون به من تأسيس علمي عالٍ نظراً للبرامج الجامعية المعتمدة محلياً ودولياً.
كما أشاد أ.د.حمزة بالدور الذي تؤديه لجنة الصداقة البرلمانية البحرينية التايلندية، حيث أكد الطرفان على أهمية استمرار اللقاءات بينهما للمزيد من التنسيق والتعاون بين الأطراف الأكاديمية والبحثية والطلابية في كلا البلدين الصديقين.