أكد عضو مجلس المحرق البلدي نجم آل سنان، أنه رفع إلى وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني طلباً بتعديل أوضاع 10 نقاط تجمع للمياه من غير تلقي أية استجابة من الوزارة لهذه الحاجة الملحة.
وأضاف أن هذه النقاط تؤرق الأهالي الذين يخشون من تجمع المياه لا سيما في موسم الأمطار وربما دخول المياه إلى منازلهم لتتسبب في خسائر مادية وربما بشرية لا سمح الله بسبب التماس الكهربائي، حيث إن الدائرة الثالثة تعتبر ضمن المناطق القديمة في المحرق المعروف بأن شوارعها ضيقة، وأن بنيتها التحتية هي أضعف من المناطق الجديدة بطبيعة الحال.
وتتوزع نقاط تجمع المياه على عدة مجمعات منها 202 و204 و210 و227 وتقع بعضها عند المدارس ومنها مدرسة عبدالرحمن الناصر، ومدرسة زنوبيا، ومدرسة المحرق الثانوية، مما يعيق حركة الطلبة والطاقمين التعليمي والإداري عندما تتجمع المياه أمام مدارسهم وتعيق حركة دخولهم وخروجهم.
وأشار آل سنان إلى أن "الأشغال" تطلب من المجلس البلدي تزويدها بهذه المعلومات، ويتم تسليمها في وقتها، ولكن لا يوجد أي تجاوب ولا أثر من الوزارة ولو بنسبة 1% باتجاه حل المشكلة! محملاً الوزارة المسؤولية الكاملة في حال تكرار هذه المشكلة مجدداً نتيجة تجنب الوزارة استخدام مبدأ الوقاية قبل العلاج.
وأضاف أن هذه النقاط تؤرق الأهالي الذين يخشون من تجمع المياه لا سيما في موسم الأمطار وربما دخول المياه إلى منازلهم لتتسبب في خسائر مادية وربما بشرية لا سمح الله بسبب التماس الكهربائي، حيث إن الدائرة الثالثة تعتبر ضمن المناطق القديمة في المحرق المعروف بأن شوارعها ضيقة، وأن بنيتها التحتية هي أضعف من المناطق الجديدة بطبيعة الحال.
وتتوزع نقاط تجمع المياه على عدة مجمعات منها 202 و204 و210 و227 وتقع بعضها عند المدارس ومنها مدرسة عبدالرحمن الناصر، ومدرسة زنوبيا، ومدرسة المحرق الثانوية، مما يعيق حركة الطلبة والطاقمين التعليمي والإداري عندما تتجمع المياه أمام مدارسهم وتعيق حركة دخولهم وخروجهم.
وأشار آل سنان إلى أن "الأشغال" تطلب من المجلس البلدي تزويدها بهذه المعلومات، ويتم تسليمها في وقتها، ولكن لا يوجد أي تجاوب ولا أثر من الوزارة ولو بنسبة 1% باتجاه حل المشكلة! محملاً الوزارة المسؤولية الكاملة في حال تكرار هذه المشكلة مجدداً نتيجة تجنب الوزارة استخدام مبدأ الوقاية قبل العلاج.