التقى الأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات بمجلس التعاون د.عبدالعزيز العويشق مع مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة الخاص إلى سوريا ستيفان دي مستورا الثلاثاء، على هامش اجتماعات الدورة الـ72 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وأكد الأمين العام المساعد خلال الاجتماع على موقف مجلس التعاون الثابت في الحفاظ على وحدة سوريا واستقرارها وسلامتها الإقليمية، وضرورة تثبيت وقف إطلاق النار وإنشاء آلية رقابة فعالة وعملية لتهيئة الظروف لتحقيق حل سياسي وفقا لبيان جنيف 1 "يونيو 2012 "، وتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2254 فيما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة والمهجرين واللاجئين.
وأكد العويشق على دعم مجلس التعاون لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى سوريا لإيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة السورية مبني على بيان جنيف (1) وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
كما تم خلال الاجتماع بحث نتائج اجتماع أستانة 6 الذي عقد في 14 و15 سبتمبر والبيان الصادر عن الاجتماع . وبحث الاجتماع آخر التطورات السياسية والوضع الإنساني في سوريا والجهود التي يقوم بها مجلس التعاون لإغاثة الشعب السوي .
وعبر المبعوث الأممي عن تقديره لجهود مجلس التعاون في دعم كافة مساعي الأمم المتحدة ومبعوثها للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، ولما تقدمه دول المجلس من دعم إنساني لأبناء الشعب السوري.
وأكد الأمين العام المساعد خلال الاجتماع على موقف مجلس التعاون الثابت في الحفاظ على وحدة سوريا واستقرارها وسلامتها الإقليمية، وضرورة تثبيت وقف إطلاق النار وإنشاء آلية رقابة فعالة وعملية لتهيئة الظروف لتحقيق حل سياسي وفقا لبيان جنيف 1 "يونيو 2012 "، وتطبيق قرار مجلس الأمن رقم 2254 فيما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية للمناطق المتضررة والمهجرين واللاجئين.
وأكد العويشق على دعم مجلس التعاون لجهود الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص إلى سوريا لإيجاد حل سياسي لإنهاء الأزمة السورية مبني على بيان جنيف (1) وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.
كما تم خلال الاجتماع بحث نتائج اجتماع أستانة 6 الذي عقد في 14 و15 سبتمبر والبيان الصادر عن الاجتماع . وبحث الاجتماع آخر التطورات السياسية والوضع الإنساني في سوريا والجهود التي يقوم بها مجلس التعاون لإغاثة الشعب السوي .
وعبر المبعوث الأممي عن تقديره لجهود مجلس التعاون في دعم كافة مساعي الأمم المتحدة ومبعوثها للتوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية، ولما تقدمه دول المجلس من دعم إنساني لأبناء الشعب السوري.