قال مدير إدارة تخطيط وتصميم الطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات كاظم عبداللطيف إن الوزارة بدأت بإنشاء مواقف للسيارات على عدد من المواقع بمنطقة القضيبية، مؤكداً الحرص على استغلال المساحات المتوفرة ضمن حرم الطريق والمساحات المخصصة كمواقف للسيارات وذلك لتوفير أكبر عدد ممكن من مواقف السيارات.
وأشار عبداللطيف إلى أن الوزارة وفرت 92 موقفاً للسيارات على أحد المساحات الواقعة على شارع القضيبية والعائدة ملكيتها للوزارة، لخدمة الأهالي ورواد المنطقة، كما تم توفير 27 موقفاً على شارع الشيوخ لخدمة مدرسة القضيبية وقاطني المنطقة، بالإضافة لتوفير 7 مواقف إضافية للسيارات بالقرب من مدرسة خولة الثانوية للبنات.
وأوضح عبداللطيف أن الوزارة انتهت مؤخراً من إعادة تأهيل وتطوير شارع عبدالرحمن الداخل حيث شمل المشروع توفير مواقف عمودية للسيارات على جانبيه لخدمة الأهالي والمحلات التجارية الواقعة عليه.
ولا تنحصر مسؤولية توفير المواقف على شؤون الطرق بالوزارة فحسب، حيث يجب تطبيق الاشتراطات على ملاك العقارات الخاصة لتوفير مواقف للسيارات ضمن مشاريعهم، وذلك حسب الاشتراطات التعميرية والتنظيمية، وفي هذا الصدد فإن الوزارة شجعت ولاتزال تشجع المستثمرين على إنشاء مباني مواقف متعددة الطوابق للمساهمة في الحد من أزمة شح المواقف في بعض المناطق التي تضم النشاطات التجارية والكثافة السكانية المرتفعة.
{{ article.visit_count }}
وأشار عبداللطيف إلى أن الوزارة وفرت 92 موقفاً للسيارات على أحد المساحات الواقعة على شارع القضيبية والعائدة ملكيتها للوزارة، لخدمة الأهالي ورواد المنطقة، كما تم توفير 27 موقفاً على شارع الشيوخ لخدمة مدرسة القضيبية وقاطني المنطقة، بالإضافة لتوفير 7 مواقف إضافية للسيارات بالقرب من مدرسة خولة الثانوية للبنات.
وأوضح عبداللطيف أن الوزارة انتهت مؤخراً من إعادة تأهيل وتطوير شارع عبدالرحمن الداخل حيث شمل المشروع توفير مواقف عمودية للسيارات على جانبيه لخدمة الأهالي والمحلات التجارية الواقعة عليه.
ولا تنحصر مسؤولية توفير المواقف على شؤون الطرق بالوزارة فحسب، حيث يجب تطبيق الاشتراطات على ملاك العقارات الخاصة لتوفير مواقف للسيارات ضمن مشاريعهم، وذلك حسب الاشتراطات التعميرية والتنظيمية، وفي هذا الصدد فإن الوزارة شجعت ولاتزال تشجع المستثمرين على إنشاء مباني مواقف متعددة الطوابق للمساهمة في الحد من أزمة شح المواقف في بعض المناطق التي تضم النشاطات التجارية والكثافة السكانية المرتفعة.