أكد رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان، أن المملكة العربية السعودية فرضت نفسها كأحد أهم أقطاب العالم من خلال مكانتها الدينية والسياسية وهي اليوم تقدم نفسها باقتدار ممثلةً للعالم العربي والإسلامي بالإضافة إلى الشعوب المستضعفة وإسهاماتها في تطوير العلم والفكر والصناعات، فهي متواجدة في جميع الساحات كإحدى أهم قوى الخير والصلاح للمسلمين بل للناس أجمعين.
وقدم بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أعضاء المجلس البلدي بالمحرق وعن أهالي المحرق بأطيب التهاني والأمنيات إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ملكاً وشعباً وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان وذلك بمناسبة ذكرى اليوم الوطني للمملكة الشقيقة.
وتابع آل سنان "ارتباط مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية هو مبعث فخر واعتزاز لكل بحريني، فهذه الدولة الجارة الكبرى لها مواقف تاريخية أسهمت في الحفاظ على استقرار الوطن في أقسى الاختبارات التي تعرض لها، فكانت وقفة السعودية هي العلاج الشافي الذي حفظ البحرين".
وأشاد بالدور العام الذي تضطلع به المملكة في استقرار المنطقة والعالم وتعزيز الوحدة بين العرب والمسلمين وخدمة القضايا التي تهم شعوب المنطقة، وهذه السياسة الحكيمة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين هي أنموذج يدرس في أعرق الجامعات، حيث طوعت المملكة كافة إمكانياتها لخدمة أبناء شعبها من خلال تعليمهم وتمكينهم وتعزيز روحهم الوطنية، وحولت كل التحديات التي واجهتها إلى نجاحات ساحقة من خلال سياسة سليمة هادئة تتميز بالحكمة والصبر والجلد.
وقدم بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن أعضاء المجلس البلدي بالمحرق وعن أهالي المحرق بأطيب التهاني والأمنيات إلى المملكة العربية السعودية الشقيقة ملكاً وشعباً وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده سمو الأمير محمد بن سلمان وذلك بمناسبة ذكرى اليوم الوطني للمملكة الشقيقة.
وتابع آل سنان "ارتباط مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية هو مبعث فخر واعتزاز لكل بحريني، فهذه الدولة الجارة الكبرى لها مواقف تاريخية أسهمت في الحفاظ على استقرار الوطن في أقسى الاختبارات التي تعرض لها، فكانت وقفة السعودية هي العلاج الشافي الذي حفظ البحرين".
وأشاد بالدور العام الذي تضطلع به المملكة في استقرار المنطقة والعالم وتعزيز الوحدة بين العرب والمسلمين وخدمة القضايا التي تهم شعوب المنطقة، وهذه السياسة الحكيمة التي يقودها خادم الحرمين الشريفين هي أنموذج يدرس في أعرق الجامعات، حيث طوعت المملكة كافة إمكانياتها لخدمة أبناء شعبها من خلال تعليمهم وتمكينهم وتعزيز روحهم الوطنية، وحولت كل التحديات التي واجهتها إلى نجاحات ساحقة من خلال سياسة سليمة هادئة تتميز بالحكمة والصبر والجلد.