أعلن رئيس مجلس إدارة جمعية خدمة القرآن الكريم إسحاق الكوهجي "انطلاق التصفيات النهائية لجائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم في دورتها الخامسة عشرة على التوالي والتي تنظمها جمعية خدمة القرآن الكريم خلال الفترة من 18 نوفمبر وحتى 23 نوفمبر المقبل".
وأشار إلى أن فعاليات الجائزة ستقام في مركز أحمد الفاتح الإسلامي، موضحاً أن "اللجنة المنظمة تنظر في 64 طلباً للمشاركة بالجائزة يمثلون 64 دولة من مختلف دول العالم".
وشدد الكوهجي على أن "مملكة البحرين تشهد طفرة في العمل القرآني بفضل دعم القيادة واهتمامها الشديد بتشجيع المسابقات القرآنية".
وعبر رئيس مجلس إدارة الجمعية عن "سعادته وفخره بالنجاحات المتواصلة لجائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم، وهي تستعد لاستضافة الدورة الخامسة عشرة على التوالي".
وقال الكوهجي إن "الشكر موصول إلى الممثل الشخصي لجلالة الملك سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة على رعايته السنوية للجائزة، ولوزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة على دعمه المتواصل لفعاليات الجائزة".
وأضاف أن "وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف تولي حفظة القرآن الكريم العناية في مراكز تحفيظ القرآن الكريم بمملكة البحرين عامة، وفي جائزة سيد جنيد عالم الدولية خاصة، إيماناً من الوزارة بأهمية تشجيع وتكريم أهل القرآن الكريم".
الكوهجي ثمّن أيضاً الجهود التي بذلتها عائلة سيد جنيد عالم في دعم الجائزة.
وقال الكوهجي إن "جمعية خدمة القرآن الكريم تشرّفت بخدمة حفاظ القرآن الكريم من أبنائنا المتسابقين وهم يتنافسون فيما بينهم على مائدة القرآن الكريم"، مضيفاً أن "مملكة البحرين احتضنت في دورتها الرابعة عشرة 60 متسابقاً من مختلف الدول العربية والإسلامية والأقليات الإسلامية".
ووجه الكوهجي الشكر إلى المشايخ الفضلاء أعضاء لجنة التحكيم في جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم على جهدهم المقدر في تقييم المتسابقين بكل نزاهة وموضوعية خلال الدورات الماضية.
فيما قال رئيس اللجنة التنظيمية للجائزة عبد الغني العمري إن "الجمعية يشرفها تنظيم هذا الحدث الإسلامي البارز الذي يأتي انطلاقاً من حرصنا في الجمعية وحرص شركة جنيد للعطور على خدمة كتاب الله عزَّ وجلَّ والعناية به حفظاً وتلاوةً وعملاً".
وأضاف أن "هذه الجائزة ستثمر في جعل مملكة البحرين واجهةً طيبةً بين دول العالم الإسلامي في شرف خدمة الكتاب الكريم". وذكر العمري أن "جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم قد حازت على لقب أفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" في العام 2014، الأمر الذي يشجعنا كثيراً ويدفعنا للعمل الجاد من أجل استمرار هذه الجائزة بصفتها أكبر الجوائز في العالم".
وفيما يتعلق بأهمية الجائزة على المستوى العالمي، قال العمري إن "تنظيم جائزة لحفظ وتلاوة وتجويد القرآن الكريم بمشاركة 64 دولة من مختلف قارات العالم يجعل من الجائزة عالمية في الدرجة الأولى"، مشيراً إلى أن "المشاركين لا يمثلون فقط دولاً عربية وإسلامية، وإنما يمثلون دولاً من أقاصي المغرب والمشرق".
وفيما يتعلق بلجنة التحكيم، أفاد العمري أن "اللجنة تتكون من 6 أعضاء هم من كبار حفظة القرآن الكريم في الوطن العربي وهم مشايخ وعلماء دين مشهود لهم بالعلم والمعرفة، وأن تواجدهم على أرض المملكة يمثل رصيداً علمياً تفتخر به البحرين".
وقال إن "استمرار تنظيم الجائزة يدل على حرص القائمين عليها واهتمامهم في رعاية المسابقات الدينية التي تنطلق من اتخاذ القرآن الكريم منهجاً في حياتنا وسلوكنا"، منوهاً "بدعم وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف للجائزة"، مشيداً "بالجهود الكبيرة التي بذلتها مختلف إدارات وأقسام وزارة الداخلية في تسهيل تنظيم الجائزة".
وفي وقت سابق، أعلنت الجمعية أنها "تلقت الترشيحات وتمت دراستها نهاية سبتمبر الماضي".
وتعتبر الجائزة من أكبر مسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم التي تقام على مستوى مملكة البحرين، وهي أكبر مسابقة على مستوى المنطقة تنظمها جمعية أهلية وبدعم من القطاع الخاص، فضلاً عن فوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
يذكر أن جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017، كرمت جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم من البحرين عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه، وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، خلال أبريل الماضي.
وأشار إلى أن فعاليات الجائزة ستقام في مركز أحمد الفاتح الإسلامي، موضحاً أن "اللجنة المنظمة تنظر في 64 طلباً للمشاركة بالجائزة يمثلون 64 دولة من مختلف دول العالم".
وشدد الكوهجي على أن "مملكة البحرين تشهد طفرة في العمل القرآني بفضل دعم القيادة واهتمامها الشديد بتشجيع المسابقات القرآنية".
وعبر رئيس مجلس إدارة الجمعية عن "سعادته وفخره بالنجاحات المتواصلة لجائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم، وهي تستعد لاستضافة الدورة الخامسة عشرة على التوالي".
وقال الكوهجي إن "الشكر موصول إلى الممثل الشخصي لجلالة الملك سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة على رعايته السنوية للجائزة، ولوزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة على دعمه المتواصل لفعاليات الجائزة".
وأضاف أن "وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف تولي حفظة القرآن الكريم العناية في مراكز تحفيظ القرآن الكريم بمملكة البحرين عامة، وفي جائزة سيد جنيد عالم الدولية خاصة، إيماناً من الوزارة بأهمية تشجيع وتكريم أهل القرآن الكريم".
الكوهجي ثمّن أيضاً الجهود التي بذلتها عائلة سيد جنيد عالم في دعم الجائزة.
وقال الكوهجي إن "جمعية خدمة القرآن الكريم تشرّفت بخدمة حفاظ القرآن الكريم من أبنائنا المتسابقين وهم يتنافسون فيما بينهم على مائدة القرآن الكريم"، مضيفاً أن "مملكة البحرين احتضنت في دورتها الرابعة عشرة 60 متسابقاً من مختلف الدول العربية والإسلامية والأقليات الإسلامية".
ووجه الكوهجي الشكر إلى المشايخ الفضلاء أعضاء لجنة التحكيم في جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم على جهدهم المقدر في تقييم المتسابقين بكل نزاهة وموضوعية خلال الدورات الماضية.
فيما قال رئيس اللجنة التنظيمية للجائزة عبد الغني العمري إن "الجمعية يشرفها تنظيم هذا الحدث الإسلامي البارز الذي يأتي انطلاقاً من حرصنا في الجمعية وحرص شركة جنيد للعطور على خدمة كتاب الله عزَّ وجلَّ والعناية به حفظاً وتلاوةً وعملاً".
وأضاف أن "هذه الجائزة ستثمر في جعل مملكة البحرين واجهةً طيبةً بين دول العالم الإسلامي في شرف خدمة الكتاب الكريم". وذكر العمري أن "جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم قد حازت على لقب أفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" في العام 2014، الأمر الذي يشجعنا كثيراً ويدفعنا للعمل الجاد من أجل استمرار هذه الجائزة بصفتها أكبر الجوائز في العالم".
وفيما يتعلق بأهمية الجائزة على المستوى العالمي، قال العمري إن "تنظيم جائزة لحفظ وتلاوة وتجويد القرآن الكريم بمشاركة 64 دولة من مختلف قارات العالم يجعل من الجائزة عالمية في الدرجة الأولى"، مشيراً إلى أن "المشاركين لا يمثلون فقط دولاً عربية وإسلامية، وإنما يمثلون دولاً من أقاصي المغرب والمشرق".
وفيما يتعلق بلجنة التحكيم، أفاد العمري أن "اللجنة تتكون من 6 أعضاء هم من كبار حفظة القرآن الكريم في الوطن العربي وهم مشايخ وعلماء دين مشهود لهم بالعلم والمعرفة، وأن تواجدهم على أرض المملكة يمثل رصيداً علمياً تفتخر به البحرين".
وقال إن "استمرار تنظيم الجائزة يدل على حرص القائمين عليها واهتمامهم في رعاية المسابقات الدينية التي تنطلق من اتخاذ القرآن الكريم منهجاً في حياتنا وسلوكنا"، منوهاً "بدعم وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف للجائزة"، مشيداً "بالجهود الكبيرة التي بذلتها مختلف إدارات وأقسام وزارة الداخلية في تسهيل تنظيم الجائزة".
وفي وقت سابق، أعلنت الجمعية أنها "تلقت الترشيحات وتمت دراستها نهاية سبتمبر الماضي".
وتعتبر الجائزة من أكبر مسابقات حفظ وتلاوة القرآن الكريم التي تقام على مستوى مملكة البحرين، وهي أكبر مسابقة على مستوى المنطقة تنظمها جمعية أهلية وبدعم من القطاع الخاص، فضلاً عن فوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
يذكر أن جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017، كرمت جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم من البحرين عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه، وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، خلال أبريل الماضي.