قال محافظ محافظة المحرق سلمان بن عيسى بن هندي المناعي إن معرض ومؤتمر الدفاع الدولي الذي ستحتضنه البحرين يعتبر رسالة إلى العالم أجمع لما تعيشه المملكة من أمن وأمان واستقرار.
ورفع المحافظ باسمه وباسم كافة أهالي المحافظة خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء مؤسس النهضة العمرانية والشاملة لمملكتنا العزيزة والغالية بمناسبة منح سموه درع التسامح والتنوع من قبل الاتحاد العالمي للسلام والمحبة، والذي يدل على تقدير واهتمام العالم بأسره بما يقدمه سموه لأبناء هذا الوطن المعطاء.
وأكد بن هندي أن محافظة المحرق تكن لسموه المحبة والمعزة والولاء، لكل ما تقدمه وتعيشه المملكة العزيزة من مراحل التطور والنمو وتسامح الأديان، والأيادي البيضاء التي تقدمها القيادة إلى جميع المواطنين والأهالي والمقيمين، مؤكدين بأن التسامح والمحبة والتنوع غرستها القيادة الحكيمة في أبناء وطنها لكي تكون البحرين قدوة لكافة دول العالم.
وأوضح المحافظ أن معرض ومؤتمر الدفاع الدولي الذي ستحتضنه البحرين يعتبر رسالة إلى العالم أجمع لما تعيشه المملكة من أمن وأمان واستقرار، معدداً الآثار الإيجابية من استضافة مثل تلك المعارض من مردود سياحي واقتصادي وترويجي، خاصة بأنه يحظى برعاية ملكية سامية من لدن جلالة الملك المفدى.
جاء ذلك خلال المجلس الأسبوعي لمحافظة المحرق الأربعاء، والذي أشاد من خلاله المحافظ بدور وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بشأن إزالة المخالفات خاصة فيما يتعلق بالمظلات غير المرخصة، مستعرضاً خطورتها من خلال إعاقتها لسيارات الإسعاف والمطافئ في حالات الطوارئ.
من جانب آخر، قدم المحافظ شكره لمجالس المحرق وأهاليها الكرام بكافة مدنها وقراها على الاحتفالات التي أقامتها بمناسبة اليوم الوطني للشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، مؤكداً أن اليوم الوطني السعودي هو بمثابة اليوم الوطني في البحرين، مشيداً بعمق العلاقات التكاملية بين البلدين الشقيقين منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز.
وفي مداخلات الأهالي، أكد الناشط الاجتماعي إبراهيم الدوي بأن مجالس المحرق عندما تقيم الاحتفالات فهي تحتفل بوطنها السعودية، وهي عادة سنوية يقيمها الأهالي بعفوية تامة تجاه الأشقاء في المملكة واصفاً إياها بالواجب الوطني.
بينما تطرق جعفر حبيب إلى موسم الحج وما قدمته السعودية من خدمات عظيمة لحجاج بيت الله الحرام.
ورفع يحيى المجدمي شكوى أهالي البسيتين من سكن العمالة الآسيوية من فئة العزاب، مؤكداً بأن هذه الظاهر في تزايد.
بينما اختتم الدكتور إبراهيم مطر المداخلات بالتأكيد على أن البنية التحتية للبحرين تؤهلها لاحتضان أكبر المعارض العالمية.
وتحدث الشيخ إبراهيم مطر عن السيرة النبوية الداعية إلى الوحدة والتعاون، موجهاً أولياء الأمور إلى متابعة أبنائهم في التحصيل العلمي مع بداية العام الدراسي الجديد.
ورفع المحافظ باسمه وباسم كافة أهالي المحافظة خالص التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء مؤسس النهضة العمرانية والشاملة لمملكتنا العزيزة والغالية بمناسبة منح سموه درع التسامح والتنوع من قبل الاتحاد العالمي للسلام والمحبة، والذي يدل على تقدير واهتمام العالم بأسره بما يقدمه سموه لأبناء هذا الوطن المعطاء.
وأكد بن هندي أن محافظة المحرق تكن لسموه المحبة والمعزة والولاء، لكل ما تقدمه وتعيشه المملكة العزيزة من مراحل التطور والنمو وتسامح الأديان، والأيادي البيضاء التي تقدمها القيادة إلى جميع المواطنين والأهالي والمقيمين، مؤكدين بأن التسامح والمحبة والتنوع غرستها القيادة الحكيمة في أبناء وطنها لكي تكون البحرين قدوة لكافة دول العالم.
وأوضح المحافظ أن معرض ومؤتمر الدفاع الدولي الذي ستحتضنه البحرين يعتبر رسالة إلى العالم أجمع لما تعيشه المملكة من أمن وأمان واستقرار، معدداً الآثار الإيجابية من استضافة مثل تلك المعارض من مردود سياحي واقتصادي وترويجي، خاصة بأنه يحظى برعاية ملكية سامية من لدن جلالة الملك المفدى.
جاء ذلك خلال المجلس الأسبوعي لمحافظة المحرق الأربعاء، والذي أشاد من خلاله المحافظ بدور وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني بشأن إزالة المخالفات خاصة فيما يتعلق بالمظلات غير المرخصة، مستعرضاً خطورتها من خلال إعاقتها لسيارات الإسعاف والمطافئ في حالات الطوارئ.
من جانب آخر، قدم المحافظ شكره لمجالس المحرق وأهاليها الكرام بكافة مدنها وقراها على الاحتفالات التي أقامتها بمناسبة اليوم الوطني للشقيقة الكبرى المملكة العربية السعودية، مؤكداً أن اليوم الوطني السعودي هو بمثابة اليوم الوطني في البحرين، مشيداً بعمق العلاقات التكاملية بين البلدين الشقيقين منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز.
وفي مداخلات الأهالي، أكد الناشط الاجتماعي إبراهيم الدوي بأن مجالس المحرق عندما تقيم الاحتفالات فهي تحتفل بوطنها السعودية، وهي عادة سنوية يقيمها الأهالي بعفوية تامة تجاه الأشقاء في المملكة واصفاً إياها بالواجب الوطني.
بينما تطرق جعفر حبيب إلى موسم الحج وما قدمته السعودية من خدمات عظيمة لحجاج بيت الله الحرام.
ورفع يحيى المجدمي شكوى أهالي البسيتين من سكن العمالة الآسيوية من فئة العزاب، مؤكداً بأن هذه الظاهر في تزايد.
بينما اختتم الدكتور إبراهيم مطر المداخلات بالتأكيد على أن البنية التحتية للبحرين تؤهلها لاحتضان أكبر المعارض العالمية.
وتحدث الشيخ إبراهيم مطر عن السيرة النبوية الداعية إلى الوحدة والتعاون، موجهاً أولياء الأمور إلى متابعة أبنائهم في التحصيل العلمي مع بداية العام الدراسي الجديد.