نظم مركز عبدالرحمن كانو الثقافي الثلاثاء محاضرة بعنوان "هل أصبح الطفل أكثر سعادة؟" قدمها د.أحمد الأنصاري وأدارت الحوار ندى نسيم.
وطرح الأنصاري، فكرته حول توجهات المجتمع بما يخص مواقف الأطفال وردود أفعالهم فالمجتمع يتطلب من الطفل أن يطيع والديه ويحترم الجميع ولا يتكلم إلا عندما يوجه اليه السؤال ولا يتم سؤاله عن رأيه في المواضيع الأسرية مما يمثل سوء معاملة نفسية ولفظية للطفل في الدراسات الحالية.
وأشار إلى انتشار الشواهد في الوقت الحالي على حدوث سوء المعاملة والعقوبات الجسدية والتحرشات الجنسية في المدارس.
وأضاف الأنصاري، أنه وعلى الرغم من تطورات النواحي الصحية في الوقت الحاضر وانخفاض وفيات الأطفال بسبب الرعاية الدورية للأم الحامل والتطعيمات المستمرة، إلا أنه ترتب على ذلك زيادة عدد الأطفال في المدارس وأعداد الخريجين وارتفاع سن الزواج للإناث والذكور.
وذكر أنه ظاهرة عمالة الأطفال تلاشت فقانون العمل البحريني لا يسمح بالعمل لمن هم دون الثامنة عشر من العمر وهم من يقعون ضمن مفهوم وتعريف الطفولة في القانون الدولي.
وأضاف أنه من الأمور التي استحدثت في صالح الأطفال صدور مراسيم وقوانين جديدة لحماية الطفل في البحرين مثل قانون الطفل للعام 2012 لتنظيم العديد من الأمور كالتعليم والزواج وصدور قانون العنف الأسري في العام 2015 الذي يواكب العصر الحالي.
وشدد الأنصاري على التغيرات والمؤثرات التي طرأت في الوقت الحالي على مجتمع الطفل ومنها تأثيرات شبكات التواصل الاجتماعي التي تضم العديد من السلبيات بالإضافة لإيجابياتها من توافر المعلومات بشكل دائم مما يساعده في الدراسة والبحث العلمي بالإضافة لتوافر الأمور غير المناسبة لإطلاع الطفل مما يؤثر على سلوكياته.
ومن هذه التغيرات، ذكر الأنصاري تغير بنية المجتمع ووجود فئات جديدة، إضافه إلى النسيج الاجتماعي الموجود بسبب تنقل الأفراد لإيجاد فرص عمل ملائمة.
وطرح الأنصاري، فكرته حول توجهات المجتمع بما يخص مواقف الأطفال وردود أفعالهم فالمجتمع يتطلب من الطفل أن يطيع والديه ويحترم الجميع ولا يتكلم إلا عندما يوجه اليه السؤال ولا يتم سؤاله عن رأيه في المواضيع الأسرية مما يمثل سوء معاملة نفسية ولفظية للطفل في الدراسات الحالية.
وأشار إلى انتشار الشواهد في الوقت الحالي على حدوث سوء المعاملة والعقوبات الجسدية والتحرشات الجنسية في المدارس.
وأضاف الأنصاري، أنه وعلى الرغم من تطورات النواحي الصحية في الوقت الحاضر وانخفاض وفيات الأطفال بسبب الرعاية الدورية للأم الحامل والتطعيمات المستمرة، إلا أنه ترتب على ذلك زيادة عدد الأطفال في المدارس وأعداد الخريجين وارتفاع سن الزواج للإناث والذكور.
وذكر أنه ظاهرة عمالة الأطفال تلاشت فقانون العمل البحريني لا يسمح بالعمل لمن هم دون الثامنة عشر من العمر وهم من يقعون ضمن مفهوم وتعريف الطفولة في القانون الدولي.
وأضاف أنه من الأمور التي استحدثت في صالح الأطفال صدور مراسيم وقوانين جديدة لحماية الطفل في البحرين مثل قانون الطفل للعام 2012 لتنظيم العديد من الأمور كالتعليم والزواج وصدور قانون العنف الأسري في العام 2015 الذي يواكب العصر الحالي.
وشدد الأنصاري على التغيرات والمؤثرات التي طرأت في الوقت الحالي على مجتمع الطفل ومنها تأثيرات شبكات التواصل الاجتماعي التي تضم العديد من السلبيات بالإضافة لإيجابياتها من توافر المعلومات بشكل دائم مما يساعده في الدراسة والبحث العلمي بالإضافة لتوافر الأمور غير المناسبة لإطلاع الطفل مما يؤثر على سلوكياته.
ومن هذه التغيرات، ذكر الأنصاري تغير بنية المجتمع ووجود فئات جديدة، إضافه إلى النسيج الاجتماعي الموجود بسبب تنقل الأفراد لإيجاد فرص عمل ملائمة.