أكد سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة، أن الزيارة الرسمية لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية إلى جمهورية الشيشان والتقاءه بالرئيس رمضان أحمد قاديروف وعدد من المسؤولين تمثل دفعة قوية لمسار العلاقات الوثيقة والمتنامية بين البلدين الصديقين، باعتبارها نموذجاً للصداقة المتناهية والمصالح المشتركة.
وأضاف سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، إلى أن زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى جمهورية الشيشان جاءت في إطار العلاقات المتميزة الخاصة بين البلدين الصديقين والاهتمام المتواصل من قبل مملكة البحرين في تقوية علاقاتها مع البلدان الشقيقة والصديقة.
ولفت إلى أن أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تمكن من ترجمة الرؤية الملكية في مد جسور التعاون بين البحرين وجمهورية الشيشان وقدم رسالة واضحة بأن مملكة البحرين تكن كل الاحترام والتقدير إلى جمهورية الشيشان قيادة وحكومة وشعبا خاصة بعد مشاركة سموه في الذكرى 199 لتأسيس العاصمة غروزني وعيد ميلاد فخامة الرئيس.
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستفتح مزيدا من التعاون البناء بين البلدين الصديقين خاصة فيما يتعلق بتعزيز الشراكة والتعاون في العديد من المجالات الأمر الذي سيعود بالشكل الإيجابي على البلدين الصديقين.
{{ article.visit_count }}
وأضاف سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، إلى أن زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى جمهورية الشيشان جاءت في إطار العلاقات المتميزة الخاصة بين البلدين الصديقين والاهتمام المتواصل من قبل مملكة البحرين في تقوية علاقاتها مع البلدان الشقيقة والصديقة.
ولفت إلى أن أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة تمكن من ترجمة الرؤية الملكية في مد جسور التعاون بين البحرين وجمهورية الشيشان وقدم رسالة واضحة بأن مملكة البحرين تكن كل الاحترام والتقدير إلى جمهورية الشيشان قيادة وحكومة وشعبا خاصة بعد مشاركة سموه في الذكرى 199 لتأسيس العاصمة غروزني وعيد ميلاد فخامة الرئيس.
وبين سمو الشيخ فيصل بن راشد آل خليفة، أن زيارة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ستفتح مزيدا من التعاون البناء بين البلدين الصديقين خاصة فيما يتعلق بتعزيز الشراكة والتعاون في العديد من المجالات الأمر الذي سيعود بالشكل الإيجابي على البلدين الصديقين.