طالب رئيس اللجنة النوعية لحقوق الإنسان النائب محمد المعرفي، بحجب الثقة عن الأمين العام للأمم المتحدة، والدعوة لانتخابات مبكرة لإحضار شخصية تعيد إلى هذا الصرح العالمي الهيبة والوقار الذي بدأ يخفت تاركاً مساحات لأصابع الظلام أن تعبث في نور العدالة والحق، وتحبط الأمل الذي تعيش عليه الأمم والبشرية للارتقاء والتطور في التعليم والصحة والخدمات، في جو من الأمن والأمان.
وأكد أن جميع الإحصائيات والمؤشرات تدل على تراجع واضح للدور المنوط بهذا الصرح الأممي في أثناء عهده، داعياً وزير الخارجية إلى التنسيق مع باقي الأشقاء والتوجه لانعقاد جلسة غير اعتيادية للجمعية العمومية لحجب الثقة عن الأمين العام.
واستشهد المعرفي بعدة مؤشرات وبيانات إحصائية، واستدل بعدة مواقف دولية منها الوضع المزري والبائس للمستضعفين من مسلمي الروهينغا وحالات الإبادة الجماعية والاغتصاب والتصفية العرقية التي يشاهدها العالم ولم تتحرك الأمم المتحدة بالحجم المطلوب.
وطالب المعرفي بفورية إرسال قوات الأمم المتحدة بإعداد وتسليح مناسبين لحفظ الأمن وتطبيق النظام الداخلي لهيئة الأمم المتحدة وكذلك ملف اللاجئين السوريين والوضع الكارثي الذين يعيشون فيه، والإرهاقات التي تتحملها بعض الدول منفردة مثل الشقيقة المملكة الأردنية الهاشمية ودول الجوار ودول الخليج تتحمل الغالبية من الأعباء في ظل تهميش دولي لهذا الأمر والتعتيم الإعلامي عليه وتسييس القضية وسط التجاذبات الإقليمية والصراع الدولي لبسط والنفوذ وممارسة أسلوب الهيمنة من بعض الأقطاب الدولية.
وأكد أن جميع الإحصائيات والمؤشرات تدل على تراجع واضح للدور المنوط بهذا الصرح الأممي في أثناء عهده، داعياً وزير الخارجية إلى التنسيق مع باقي الأشقاء والتوجه لانعقاد جلسة غير اعتيادية للجمعية العمومية لحجب الثقة عن الأمين العام.
واستشهد المعرفي بعدة مؤشرات وبيانات إحصائية، واستدل بعدة مواقف دولية منها الوضع المزري والبائس للمستضعفين من مسلمي الروهينغا وحالات الإبادة الجماعية والاغتصاب والتصفية العرقية التي يشاهدها العالم ولم تتحرك الأمم المتحدة بالحجم المطلوب.
وطالب المعرفي بفورية إرسال قوات الأمم المتحدة بإعداد وتسليح مناسبين لحفظ الأمن وتطبيق النظام الداخلي لهيئة الأمم المتحدة وكذلك ملف اللاجئين السوريين والوضع الكارثي الذين يعيشون فيه، والإرهاقات التي تتحملها بعض الدول منفردة مثل الشقيقة المملكة الأردنية الهاشمية ودول الجوار ودول الخليج تتحمل الغالبية من الأعباء في ظل تهميش دولي لهذا الأمر والتعتيم الإعلامي عليه وتسييس القضية وسط التجاذبات الإقليمية والصراع الدولي لبسط والنفوذ وممارسة أسلوب الهيمنة من بعض الأقطاب الدولية.