مريم بوجيري
قال رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان، إن المجلس مازال في مشاورات مع هيئة الثقافة والآثار حول إزالة نصب "صقر المحرق" الذي من المقرر نقله إلى موقع آخر، معبراً عن رفضه لنقل إلى مكان آخر.
وأكد لـ"الوطن"، أن توجه الهيئة في نقل النصب يتمثل في وضع نصب آخر يحتوي على آيات قرآنية تدعم توجهها لاختيار المحرق عاصمة الثقافة الإسلامية، وأرجح المصلحة العامة في إسناد توجه الهيئة لتغيير مكان "الصقر" في ظل رفض أعضاء المجلس على نقله لمكان آخر.
وقال آل سنان: "هناك اقتراحات بوضع "الصقر" في مواقع أخرى بالقرب من ممشى قلعة عراد أو ساحل الحالة"، مضيفاً أنه لم يتم الاتفاق بين المجلس والهيئة في الجلسة الأخيرة لحسم الأمر.
وأضاف: "الآن هو وقت تنفيذ المشاريع والإسراع فيها وليس الجدال، ومن المهم التقريب بين وجهات النظر لأعضاء المجلس في خطوة لترجيح مصلحة المحرق على أي مصلحة أخرى".
وطالب المجلس ضرورة بقاء "الصقر" في المحرق باعتباره رمز من رموزها، في إشارة لرفض نقله إلى مناطق أخرى قد تفقده قيمته التاريخية وتتسبب في تكاليف باهظة.
يذكر أن مجلس بلدي المحرق رفض إزالة النصب التذكاري الواقع عند دوحة عراد "الصقر" واستبداله بنصب آخر، فيما اتفق أعضاء المجلس على رفع توصية إلى هيئة الثقافة برفض إزالة النصب مع عدم ممانعته بوضع النصب التذكارية بمواقع أخرى في جلسة المجلس سبتمبر الماضي.
قال رئيس مجلس المحرق البلدي محمد آل سنان، إن المجلس مازال في مشاورات مع هيئة الثقافة والآثار حول إزالة نصب "صقر المحرق" الذي من المقرر نقله إلى موقع آخر، معبراً عن رفضه لنقل إلى مكان آخر.
وأكد لـ"الوطن"، أن توجه الهيئة في نقل النصب يتمثل في وضع نصب آخر يحتوي على آيات قرآنية تدعم توجهها لاختيار المحرق عاصمة الثقافة الإسلامية، وأرجح المصلحة العامة في إسناد توجه الهيئة لتغيير مكان "الصقر" في ظل رفض أعضاء المجلس على نقله لمكان آخر.
وقال آل سنان: "هناك اقتراحات بوضع "الصقر" في مواقع أخرى بالقرب من ممشى قلعة عراد أو ساحل الحالة"، مضيفاً أنه لم يتم الاتفاق بين المجلس والهيئة في الجلسة الأخيرة لحسم الأمر.
وأضاف: "الآن هو وقت تنفيذ المشاريع والإسراع فيها وليس الجدال، ومن المهم التقريب بين وجهات النظر لأعضاء المجلس في خطوة لترجيح مصلحة المحرق على أي مصلحة أخرى".
وطالب المجلس ضرورة بقاء "الصقر" في المحرق باعتباره رمز من رموزها، في إشارة لرفض نقله إلى مناطق أخرى قد تفقده قيمته التاريخية وتتسبب في تكاليف باهظة.
يذكر أن مجلس بلدي المحرق رفض إزالة النصب التذكاري الواقع عند دوحة عراد "الصقر" واستبداله بنصب آخر، فيما اتفق أعضاء المجلس على رفع توصية إلى هيئة الثقافة برفض إزالة النصب مع عدم ممانعته بوضع النصب التذكارية بمواقع أخرى في جلسة المجلس سبتمبر الماضي.