أكدت عضو مجلس بلدي المنطقة الشمالية بدور بن رجب، أن أصحاب الكراجات في منطقة الهملة يستخدمون سيارات السكراب لقطع الغيار.
ودعت أصحاب الكراجات في منطقة الهملة إلى ضرورة إزالة السيارات السكراب والسيارات المهجورة التابعة لهم في تلك المنطقة، مشيرة إلى ورود الكثير من الشكاوى من قبل الأهالي المتعلقة بإعاقة حركة المرور وتشويه المنظر العام نتيجة لوجود الكثير من السيارات المهجورة والسكراب في تلك المنطقة.
وأكدت بن رجب، أن عدم تعاون أصحاب الكراجات في حل هذه المشكلة يجعل منها مشكلة تتفاقم بصورة كبيرة يوماً بعد يوم، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن القانون يمنع وضع هذه السيارات بالصورة العشوائية التي تعيق حركة المرور وتتسبب في تشويه المنظر العام ومشاكل لا يحمد عقباها.
وقالت بن رجب "سبق وأن قامت بلدية المنطقة الشمالية بحملات إزالة لتلك السيارات المهجورة، إلا أن حجم هذه السيارات أكبر بكثير من قدرة الجهاز التنفيذي وحدة في التغلب عليها".
وأردفت "مع الأسف أصحاب الكراجات في منطقة الهملة يستخدمون هذه السيارات كقطع غيار، ويتعمدون ركنها بالقرب من كراجاتهم دون النظر إلى ما قد يتسببون فيه من مشاكل بيئية وإرباك لحركة المرور".
وأشادت بن رجب بالدور الذي تقوم به بلدية المنطقة الشمالية وعلى رأسها مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم، ومديرة الخدمات الفنية لمياء الفضالة في تنفيذ القانون، داعية في الوقت ذاته جميع الجهات للتعاون مع الجهاز التنفيذي للتغلب على هذه المشكلة.
وأوضحت بن رجب أن الجهاز التنفيذي لم يتوقف في حملاته من أجل الحد من المخالفات ومنها موضوع السيارات المهجورة والمركونة في الطرقات، إلا أن هذه الظاهرة لا يمكن التغلب عليها دون تضافر جهود الجميع وتعاون كل الجهات ذات العلاقة للقضاء على هذه الظاهرة التي بات انتشاراها يؤرق الجميع.
ودعت أصحاب الكراجات في منطقة الهملة إلى ضرورة إزالة السيارات السكراب والسيارات المهجورة التابعة لهم في تلك المنطقة، مشيرة إلى ورود الكثير من الشكاوى من قبل الأهالي المتعلقة بإعاقة حركة المرور وتشويه المنظر العام نتيجة لوجود الكثير من السيارات المهجورة والسكراب في تلك المنطقة.
وأكدت بن رجب، أن عدم تعاون أصحاب الكراجات في حل هذه المشكلة يجعل منها مشكلة تتفاقم بصورة كبيرة يوماً بعد يوم، مشيرة في الوقت ذاته إلى أن القانون يمنع وضع هذه السيارات بالصورة العشوائية التي تعيق حركة المرور وتتسبب في تشويه المنظر العام ومشاكل لا يحمد عقباها.
وقالت بن رجب "سبق وأن قامت بلدية المنطقة الشمالية بحملات إزالة لتلك السيارات المهجورة، إلا أن حجم هذه السيارات أكبر بكثير من قدرة الجهاز التنفيذي وحدة في التغلب عليها".
وأردفت "مع الأسف أصحاب الكراجات في منطقة الهملة يستخدمون هذه السيارات كقطع غيار، ويتعمدون ركنها بالقرب من كراجاتهم دون النظر إلى ما قد يتسببون فيه من مشاكل بيئية وإرباك لحركة المرور".
وأشادت بن رجب بالدور الذي تقوم به بلدية المنطقة الشمالية وعلى رأسها مدير عام بلدية المنطقة الشمالية يوسف الغتم، ومديرة الخدمات الفنية لمياء الفضالة في تنفيذ القانون، داعية في الوقت ذاته جميع الجهات للتعاون مع الجهاز التنفيذي للتغلب على هذه المشكلة.
وأوضحت بن رجب أن الجهاز التنفيذي لم يتوقف في حملاته من أجل الحد من المخالفات ومنها موضوع السيارات المهجورة والمركونة في الطرقات، إلا أن هذه الظاهرة لا يمكن التغلب عليها دون تضافر جهود الجميع وتعاون كل الجهات ذات العلاقة للقضاء على هذه الظاهرة التي بات انتشاراها يؤرق الجميع.