قال الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر إن مقال حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في صحيفة "واشنطن تايمز"، يمثل دستوراً في التسامح والتعايش المجتمعي بين الشعوب وهي القواعد التي أرساها جلالته من أجل ترسيخ قيم الحب والتسامح بين أبناء الوطن وترجمتها كافة الإجراءات التي نفذتها الحكومة من أجل توفير تلك الأجواء الداعمة لنمو هذا الحب وانتشار وتعمق قيم التسامح الديني والمجتمعي في المملكة.
وأضاف أن مقالة جلالته، تحمل رسائل بالغة الأهمية لكل دول وشعوب العالم من أجل السير على النهج القويم الذي يدعو العالم للحب والتسامح والتماسك ونبذ العنف والتطرف وهي مبادئ تحققت في المملكة بدعم القيادة وبرعاية عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد والنائب الأول لرئيس الوزراء.
وأوضح الشاعر أن مقال جلالة الملك المفدى استعرض الخطوط العريضة لآليات العمل الجماعي والمنظم بين كافة القطاعات والهياكل التنظيمية دون تهميش أو إقصاء والعمل معاً تحت راية توحد الجميع هي الحب والتعايش السلمي والتسامح الديني والمجتمعي.
وأشار الشاعر إلى أن مقالة جلالته، تعكس مستوى ما حققته المملكة من نجاحات وإنجازات في عمق التسامح الديني والتعايش السلمي وتوفير أقصى سقف من الحريات التي تدعمها وحدة الصف وحب الوطن من أجل مواجهة كافة التحديات والتهديدات التي تحيق بالمنطقة بصفة عامة وتستهدف أمن واستقرار المملكة بصفة خاصة وهي محاولات فاشلة نتيجة ما تم بذله من جهود في تحقيق التسامح المجتمعي الذي كان عاملاً أساسياً في دحر الإرهاب وعملائه.
وألمح الشاعر إلى أن البحرين برعاية عاهل البلاد المفدى والحكومة، أصبحت نموذجاً للتسامح الديني على مستوى العالم لما تشمله من تعددية وامتيازات تضمن لكل المقيمين على أرضها حرية ممارسة التعبير عن الرأي وممارسة العقائد الدينية دون تضييق أو استهداف، وهو ما جعل المملكة تتصدر قائمة الدول العالمية في دعم التسامح الديني والمجتمعي.
وأضاف أن مقالة جلالته، تحمل رسائل بالغة الأهمية لكل دول وشعوب العالم من أجل السير على النهج القويم الذي يدعو العالم للحب والتسامح والتماسك ونبذ العنف والتطرف وهي مبادئ تحققت في المملكة بدعم القيادة وبرعاية عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد والنائب الأول لرئيس الوزراء.
وأوضح الشاعر أن مقال جلالة الملك المفدى استعرض الخطوط العريضة لآليات العمل الجماعي والمنظم بين كافة القطاعات والهياكل التنظيمية دون تهميش أو إقصاء والعمل معاً تحت راية توحد الجميع هي الحب والتعايش السلمي والتسامح الديني والمجتمعي.
وأشار الشاعر إلى أن مقالة جلالته، تعكس مستوى ما حققته المملكة من نجاحات وإنجازات في عمق التسامح الديني والتعايش السلمي وتوفير أقصى سقف من الحريات التي تدعمها وحدة الصف وحب الوطن من أجل مواجهة كافة التحديات والتهديدات التي تحيق بالمنطقة بصفة عامة وتستهدف أمن واستقرار المملكة بصفة خاصة وهي محاولات فاشلة نتيجة ما تم بذله من جهود في تحقيق التسامح المجتمعي الذي كان عاملاً أساسياً في دحر الإرهاب وعملائه.
وألمح الشاعر إلى أن البحرين برعاية عاهل البلاد المفدى والحكومة، أصبحت نموذجاً للتسامح الديني على مستوى العالم لما تشمله من تعددية وامتيازات تضمن لكل المقيمين على أرضها حرية ممارسة التعبير عن الرأي وممارسة العقائد الدينية دون تضييق أو استهداف، وهو ما جعل المملكة تتصدر قائمة الدول العالمية في دعم التسامح الديني والمجتمعي.