أكد النائب الأول لرئيس مجلس الشورى جمال فخرو، خلال مشاركته في الاجتماع التنسيقي للجمعية البرلمانية الآسيوية، الذي عُقد السبت، على هامش أعمال الدورة الـ 137 للاتحاد البرلماني الدولي في مدينة سانت بطرسبيرغ الروسية، أن التنسيق والتشاور بين الدول الآسيوية سيعزز جهودها، ويدفع بها نحو إيجاد إطار فاعل من التعاون الإقليمي، يستنهض مقومات التكامل، والشراكة السياسية، والاقتصادية، والثقافية التي تزخر بها منطقتنا، ويتخذ من الحوار أساسًا لبلوغ هذه الشراكة الفاعلة، والمستدامة.
وعبر عن أمله، أن تشهد المرحلة المقبلة مزيدًا من الخطط والبرامج المشتركة بين الدول الآسيوية، التي تسهم فيتحقيق المزيد من المكاسب لشعوبها.
وأكد فخرو، رغبة البحرين وتصميمها على تعزيز التعاون مع دول آسيا، والإسهام في الجهود الإقليمية والعالمية التي تهدف لتعزيز ثقافة السلام، وحماية حقوق الإنسان، وسيادة القانون.
وجرى تبني موقف موحد حول البنود الطارئة، المطروحة على جدول أعمال الجمعية العامة 137 للاتحاد البرلماني الدولي، حيث أكد فخرو وأعضاء وفد الشعبة البرلمانية، أهمية المساهمة البرلمانية في تعزيز السلم العالمي، من خلال الدعوة في جميع المحافل الدولية إلى إرساء دعائم السلام والأمن الدوليين، عن طريق تبني مبادرات تسهم في حل النزاع، ونشر السلام في العالم، وصولًا إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة لما بعد 2015، التي أقرتها الأمم المتحدة، إضافةً إلى دعم كافة الجهود، والمبادرات التي تشجع على التعايش السلمي، والانفتاح على الحضارات، والثقافات المختلفة في العالم.
وتم استعراض البنود الطارئة المقرر عرضها على جدول أعمال الاتحاد البرلماني الدولي في دورته الـ 137.
وفيما يتعلق بالبند الطارئ بشأن اضطهاد أقلية الروهينغيا في ميانمار، بيّن فخرو، موقف البحرين الداعم لوضع حل عاجل وسريع لوقف اضطهاد أقلية الروهينغيا في ميانمار.
وشدد على أهمية توحيد المقترحات الآسيوية، التي تسعى إلى إيجاد حل سريع لمعالجة الأزمة الإنسانية في ميانمار، مؤكداً أهمية نبذ العنف والتطرف، والدعوة إلى السلام، وحل النزاعات بالطرق السلمية.
وتم الاستماع إلى برنامج وأهداف جابريلا بارون، وهي مرشحة المكسيك لرئاسة الاتحاد البرلماني الدولي للفترة من 2017 إلى 2020. كما تم الاستماع إلى مرشحة الأرغواي أفوني باسادا، حيث أكدت الدول الأعضاء في الجمعية البرلمانية الآسيوية على دعم المرشح الذي من شأنه أن يحقق أهداف الاتحاد البرلماني الدولي، ويدافع عن القضايا العادلة للدول الآسيوية.
وعبر عن أمله، أن تشهد المرحلة المقبلة مزيدًا من الخطط والبرامج المشتركة بين الدول الآسيوية، التي تسهم فيتحقيق المزيد من المكاسب لشعوبها.
وأكد فخرو، رغبة البحرين وتصميمها على تعزيز التعاون مع دول آسيا، والإسهام في الجهود الإقليمية والعالمية التي تهدف لتعزيز ثقافة السلام، وحماية حقوق الإنسان، وسيادة القانون.
وجرى تبني موقف موحد حول البنود الطارئة، المطروحة على جدول أعمال الجمعية العامة 137 للاتحاد البرلماني الدولي، حيث أكد فخرو وأعضاء وفد الشعبة البرلمانية، أهمية المساهمة البرلمانية في تعزيز السلم العالمي، من خلال الدعوة في جميع المحافل الدولية إلى إرساء دعائم السلام والأمن الدوليين، عن طريق تبني مبادرات تسهم في حل النزاع، ونشر السلام في العالم، وصولًا إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة لما بعد 2015، التي أقرتها الأمم المتحدة، إضافةً إلى دعم كافة الجهود، والمبادرات التي تشجع على التعايش السلمي، والانفتاح على الحضارات، والثقافات المختلفة في العالم.
وتم استعراض البنود الطارئة المقرر عرضها على جدول أعمال الاتحاد البرلماني الدولي في دورته الـ 137.
وفيما يتعلق بالبند الطارئ بشأن اضطهاد أقلية الروهينغيا في ميانمار، بيّن فخرو، موقف البحرين الداعم لوضع حل عاجل وسريع لوقف اضطهاد أقلية الروهينغيا في ميانمار.
وشدد على أهمية توحيد المقترحات الآسيوية، التي تسعى إلى إيجاد حل سريع لمعالجة الأزمة الإنسانية في ميانمار، مؤكداً أهمية نبذ العنف والتطرف، والدعوة إلى السلام، وحل النزاعات بالطرق السلمية.
وتم الاستماع إلى برنامج وأهداف جابريلا بارون، وهي مرشحة المكسيك لرئاسة الاتحاد البرلماني الدولي للفترة من 2017 إلى 2020. كما تم الاستماع إلى مرشحة الأرغواي أفوني باسادا، حيث أكدت الدول الأعضاء في الجمعية البرلمانية الآسيوية على دعم المرشح الذي من شأنه أن يحقق أهداف الاتحاد البرلماني الدولي، ويدافع عن القضايا العادلة للدول الآسيوية.