أكدت د.مروة المسلماني استشارية أشعة نسائية وثدي، أن البحرين وفرت أجهزة فحص للثدي بتقنية رقمية الأحدث من نوعها في مراكز صحية بمختلف مناطق البحرين توفر الفحص مجانا للسيدات فوق سن الأربعين، ويتم عمل تقاريرهن في مجمع السلمانية الطبي ضمن الشبكة الإلكترونية لوزارة الصحة لما يقارب من 40 تصويراً للثدي في الشهر بطبيبات حاصلات على الزمالة.
وأضافت خلال مشاركتها في الحملة الإقليمية الثانية للتوعية بسرطان الثدي ضمن 10 دول في الوطن العربي تحت شعار "أنت بتكملينا، افحصي وطمنينا" بهدف نشر الوعي بين السيدات حول أهمية الفحص المبكر عن سرطان الثدي، أن سرطان الثدي هو الأعلى انتشارا بين السيدات، إلا أن فرص الشفاء منه تقترب إلى 90% في حالة الاكتشاف المبكر.
وتأتي هذه المشاركة كنتيجة للبحث الإقليمي الذي شاركت فيه البحرين ضمن مجموعة من دول الوطن العربي ممثلة بالمسلماني، لقياس مستوى وعي المجتمع عن سرطان الثدي ومدى إقبال السيدات على الفحص المبكر.
وقالت المسلماني، إن البحث أجري ضمن 10 دول شمل سيدات فوق سن الـ35 عاماً، وتم الانتهاء من المرحلة الأولية في جمع البيانات، مبينة بأنه نظراً لضخامة البيانات تم عمل تحليل مبدئ للبيانات والتي تم خلالها وجود وعي متفاوت بين متوسط وضعيف في غالبية الدول المشاركة.
وأشارت، إلى أنه بعد هذا التحليل المبدئ والذي كشف الوعي المتفاوت جاءت التوصية على العمل والتركيز على تعزيز أهمية الفحص المبكر، واتفق المشاركون في الحملة من الدول المشاركة مثل الأردن، السعودية، الإمارات، البحرين، العراق، لبنان، فلسطين، مصر، الجزائر على العمل لتوحيد الحملات بين الدول من أجل تحقيق صدى أوسع للحملات، والتي جاءت باكورة ثماره الحملة الإقليمية الأولى للعام الماضي تحت شعار "أنت الحياة.. افحصي وطمنينا".
ويعتبر جهاز تصوير الثدي بمركز النعيم، هو الأحدث تقنياً لوجود خاصية التصوير الطبقي الذي يفيد في كشف السرطان في السيدات ذوات الأثداء عالية الكثافة وفي حالة وجود حشوات السليكون بالإضافة لخدمة التشخيص المبكر بالرنين المغناطيسي في السلمانية لتصوير السيدات ذوات الجينات المتحولة أو التاريخ العائلي.
{{ article.visit_count }}
وأضافت خلال مشاركتها في الحملة الإقليمية الثانية للتوعية بسرطان الثدي ضمن 10 دول في الوطن العربي تحت شعار "أنت بتكملينا، افحصي وطمنينا" بهدف نشر الوعي بين السيدات حول أهمية الفحص المبكر عن سرطان الثدي، أن سرطان الثدي هو الأعلى انتشارا بين السيدات، إلا أن فرص الشفاء منه تقترب إلى 90% في حالة الاكتشاف المبكر.
وتأتي هذه المشاركة كنتيجة للبحث الإقليمي الذي شاركت فيه البحرين ضمن مجموعة من دول الوطن العربي ممثلة بالمسلماني، لقياس مستوى وعي المجتمع عن سرطان الثدي ومدى إقبال السيدات على الفحص المبكر.
وقالت المسلماني، إن البحث أجري ضمن 10 دول شمل سيدات فوق سن الـ35 عاماً، وتم الانتهاء من المرحلة الأولية في جمع البيانات، مبينة بأنه نظراً لضخامة البيانات تم عمل تحليل مبدئ للبيانات والتي تم خلالها وجود وعي متفاوت بين متوسط وضعيف في غالبية الدول المشاركة.
وأشارت، إلى أنه بعد هذا التحليل المبدئ والذي كشف الوعي المتفاوت جاءت التوصية على العمل والتركيز على تعزيز أهمية الفحص المبكر، واتفق المشاركون في الحملة من الدول المشاركة مثل الأردن، السعودية، الإمارات، البحرين، العراق، لبنان، فلسطين، مصر، الجزائر على العمل لتوحيد الحملات بين الدول من أجل تحقيق صدى أوسع للحملات، والتي جاءت باكورة ثماره الحملة الإقليمية الأولى للعام الماضي تحت شعار "أنت الحياة.. افحصي وطمنينا".
ويعتبر جهاز تصوير الثدي بمركز النعيم، هو الأحدث تقنياً لوجود خاصية التصوير الطبقي الذي يفيد في كشف السرطان في السيدات ذوات الأثداء عالية الكثافة وفي حالة وجود حشوات السليكون بالإضافة لخدمة التشخيص المبكر بالرنين المغناطيسي في السلمانية لتصوير السيدات ذوات الجينات المتحولة أو التاريخ العائلي.