فازت مدرسة الإيمان الخاصة من مملكة البحرين، بمليون دولار ضمن مسابقة تحدي القراءة العربي كأفضل مدرسة في العالم العربي، برعاية وحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، حاكم دبي، على مسرح أوبرا.
واختتمت الأربعاء، التصفيات النهائية للطلبة الأوائل على بلدانهم، حيث خضعوا لاختبارات أخيرة شفهية وخطية أمام لجنة التحكيم على مدى يومين وذلك وفق معايير خاصة لاختيار 3 طلبة منهم يتنافسون أمام الجمهور على لقب "بطل تحدي القراءة العربي" بنسخته الثانية.
ووصل 16 طالباً وطالبة إلى التصفيات النهائية بعد التنافس مع أكثر من 7 ملايين و400 ألف طالب وطالبة من 41 ألف مدرسة شاركت في التحدي في 25 دولة عربية، كما وصل إلى النهائيات 6 مدارس، وهي مدرسة حسن أبوبكر الرسمية للغات من مصر، مدارس الحصاد التربوي من الأردن ومدرسة الإمارات الوطنية من الإمارات، ومدرسة عرابة الأساسية للبنات من فلسطين، ومدرسة ثانوية عبدالحميد دار عبيد سيدي علي في الجزائر، ومدرسة الإيمان الخاصة للبنات في البحرين.
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى تكريس عادة القراءة لدى النشء والنهوض باللغة العربية والارتقاء بالبنية المعرفية للمجتمعات المعرفية وتعزيز قيم الانفتاح والتسامح وقبول الآخر لدى الشباب.
وكان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أطلق تحدي القراءة العربي في دورته الأولى عام 2015 بغرض تشجيع مليون طالب على قراءة 50 مليون كتاب خلال عام، لكن نتائج التحدي فاقت التوقعات مع إقبال أكثر من 3.5 مليون طالب على قراءة 150 مليون كتاب خلال عام.
واختتمت الأربعاء، التصفيات النهائية للطلبة الأوائل على بلدانهم، حيث خضعوا لاختبارات أخيرة شفهية وخطية أمام لجنة التحكيم على مدى يومين وذلك وفق معايير خاصة لاختيار 3 طلبة منهم يتنافسون أمام الجمهور على لقب "بطل تحدي القراءة العربي" بنسخته الثانية.
ووصل 16 طالباً وطالبة إلى التصفيات النهائية بعد التنافس مع أكثر من 7 ملايين و400 ألف طالب وطالبة من 41 ألف مدرسة شاركت في التحدي في 25 دولة عربية، كما وصل إلى النهائيات 6 مدارس، وهي مدرسة حسن أبوبكر الرسمية للغات من مصر، مدارس الحصاد التربوي من الأردن ومدرسة الإمارات الوطنية من الإمارات، ومدرسة عرابة الأساسية للبنات من فلسطين، ومدرسة ثانوية عبدالحميد دار عبيد سيدي علي في الجزائر، ومدرسة الإيمان الخاصة للبنات في البحرين.
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى تكريس عادة القراءة لدى النشء والنهوض باللغة العربية والارتقاء بالبنية المعرفية للمجتمعات المعرفية وتعزيز قيم الانفتاح والتسامح وقبول الآخر لدى الشباب.
وكان الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، أطلق تحدي القراءة العربي في دورته الأولى عام 2015 بغرض تشجيع مليون طالب على قراءة 50 مليون كتاب خلال عام، لكن نتائج التحدي فاقت التوقعات مع إقبال أكثر من 3.5 مليون طالب على قراءة 150 مليون كتاب خلال عام.