أكد رئيس اللجنة التنفيذية في مدارس الإيمان - فرع البنات أحمد الزايد، أن تحقيق المدرسة المركز الأول على المستوى العربي في "تحدي القراءة العربي" من بين 41 ألف مدرسة مشاركة من 25 دولة عربية مختلفة، يعد إنجازاً كبيراً مقارنة مع الإمكانات المتواضعة للمدرسة.
وأضاف لـ"الوطن"، أن فوز المدرسة في المسابقة يعد مفخرة للبحرين ككل، حيث جاء ذلك نتيجة لدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأوضح الزايد أن إدارة المدرسة تفخر بإهداء الجائزة إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، كون جلالته الداعم الأول للتعليم في المملكة، وإلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد.
كما قدم الزايد شكره إلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، حاكم دبي كونه صاحب هذه الفكرة التي ساهمت بالاهتمام بمجال التعليم وخاصة في مجال اللغة العربية، على اعتبار أن اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات هي اللغة العربية.
وقدم رئيس اللجنة التنفيذية، شكره وتقديره إلى وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي الذي لم يأل جهداً في تقديم كافة أشكال الدعم، الأمر الذي قاد المدرسة إلى تحقيق هذا المركز، بعد أن كانت في المركز الثالث بنسخة العام الماضي بين 35 ألف مدرسة مشاركة، مقدماً شكره إلى إدارة المدرسة أيضاً التي ساهمت في تبوئها هذا المركز المتقدم على مستوى الوطن العربي.
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى تكريس عادة القراءة لدى النشء والنهوض باللغة العربية والارتقاء بالبنية المعرفية للمجتمعات المعرفية وتعزيز قيم الانفتاح والتسامح وقبول الآخر لدى الشباب.
وأضاف لـ"الوطن"، أن فوز المدرسة في المسابقة يعد مفخرة للبحرين ككل، حيث جاء ذلك نتيجة لدعم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وأوضح الزايد أن إدارة المدرسة تفخر بإهداء الجائزة إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، كون جلالته الداعم الأول للتعليم في المملكة، وإلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد.
كما قدم الزايد شكره إلى سمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات، حاكم دبي كونه صاحب هذه الفكرة التي ساهمت بالاهتمام بمجال التعليم وخاصة في مجال اللغة العربية، على اعتبار أن اللبنة الأساسية في بناء المجتمعات هي اللغة العربية.
وقدم رئيس اللجنة التنفيذية، شكره وتقديره إلى وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي الذي لم يأل جهداً في تقديم كافة أشكال الدعم، الأمر الذي قاد المدرسة إلى تحقيق هذا المركز، بعد أن كانت في المركز الثالث بنسخة العام الماضي بين 35 ألف مدرسة مشاركة، مقدماً شكره إلى إدارة المدرسة أيضاً التي ساهمت في تبوئها هذا المركز المتقدم على مستوى الوطن العربي.
ويهدف تحدي القراءة العربي، الذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إلى تكريس عادة القراءة لدى النشء والنهوض باللغة العربية والارتقاء بالبنية المعرفية للمجتمعات المعرفية وتعزيز قيم الانفتاح والتسامح وقبول الآخر لدى الشباب.