أكد محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة أهمية الاطلاع على التجارب الرائدة والناجحة في النظام التعليمي والاستفادة منها بما يسهم في رفع مستوى كفاءة التعليم والارتقاء بجودة المخرجات، بما يتوافق مع رؤية وتوجيهات القيادة الحكيمة في دعم مسيرة التعليم بالمملكة من أجل بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للأجيال القادمة، مشيداً بجهود وزارة التربية والتعليم في تطوير وتحديث النظام التعليمي والتربوي عبر الاهتمام بكافة المقومات التي تسهم في توفير البيئة الملائمة للتعليم.
ورعى المحافظ حفل افتتاح المؤتمر التعليمي الأول من نوعه في المملكة "فرحة التعلم" المقام بتنظيم من شركة بيت الجودة للاستشارات، والذي يعد من إحدى التجارب التعليمية الرائدة في تحسين جودة أداء التعليم والمستوحاة من أفضل الخبرات التعليمية في فنلندا، حيث ضم المؤتمر عدداً كبيراً من نخبة أعضاء الهيئة التعليمية والتدريبية والرؤساء والمدراء والمعلمين والمدربين العاملين بالقطاع الحكومي والخاص من داخل المملكة وخارجها.
وقال المحافظ، إن الانفتاح على تجارب التعليم والتدريب الدولية المتقدمة في العالم والوقوف على أسباب تميزها يساعد على تطوير منظومة التعليم في المملكة، خاصة فيما يتعلق بالمناهج وطرق التدريس الحديثة، لا سيما التجربة الفنلندية الثرية والفريدة والتي تعد من الأنجح في العالم، حيث يصنف نظام التعليم الفنلندي بأنه الأفضل عالمياً، مثنياً على دور شركة بيت الجودة في تنظيم المؤتمرات والفعاليات التي تسهم في دعم الجهود الرامية لتحسين وضمان جودة الأداء التعليمي والتدريبي.
من جهته، بين الرئيس التنفيذي لبيت الجودة د.أحمد الكوفي أن المؤتمر يهدف لرفع الكفاءة المهنية لدى الهيئات التعليمية والإدارية من إداريين وأخصائيين ومعلمين، من خلال توفير ممارسات وحلول تعليمية ذات فاعلية عالية استناداً إلى أفضل الخبرات التعليمية من فنلندا، وكيفية تطبيق هذه التجارب في المؤسسات التعليمية بالمملكة والمنطقة من أجل الرقي بالخدمات التعليمية فيها، مثنياً على دور الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأولى لرئيس مجلس الوزراء في دعم الحركة العملية التعليمية في مملكتنا الغالية من خلال وزارة التربية والتعليم.
وأشاد الكوفي بدور محافظ محافظة العاصمة لرعايته الكريمة للمؤتمر ودعمه المستمر في تسهيل إجراءات إقامة مثل هذه المؤتمرات وتشجيعها.
أوضح الكوفي، أن "الشركة راعت استقطاب الخبرة التعليمية الفنلندية لاعتقادنا بأن جميع المجتمعات والمؤسسات والأفراد قادرون على إحداث تغييرات إيجابية وتحقيق إمكاناتهم الكاملة، وأن شغفنا هو تسهيل هذا التغيير من خلال تطبيق حلول التعليم مع الدراية المبتكرة في الخبرة التعليمية الفنلندية"، مشيراً إلى أنه من المسلّم به أن أداء الطالب في فنلندا يعد من بين الأفضل في العالم مع نتائج تعليمية ممتازة في التصنيف العالمي للدراسات.
ورعى المحافظ حفل افتتاح المؤتمر التعليمي الأول من نوعه في المملكة "فرحة التعلم" المقام بتنظيم من شركة بيت الجودة للاستشارات، والذي يعد من إحدى التجارب التعليمية الرائدة في تحسين جودة أداء التعليم والمستوحاة من أفضل الخبرات التعليمية في فنلندا، حيث ضم المؤتمر عدداً كبيراً من نخبة أعضاء الهيئة التعليمية والتدريبية والرؤساء والمدراء والمعلمين والمدربين العاملين بالقطاع الحكومي والخاص من داخل المملكة وخارجها.
وقال المحافظ، إن الانفتاح على تجارب التعليم والتدريب الدولية المتقدمة في العالم والوقوف على أسباب تميزها يساعد على تطوير منظومة التعليم في المملكة، خاصة فيما يتعلق بالمناهج وطرق التدريس الحديثة، لا سيما التجربة الفنلندية الثرية والفريدة والتي تعد من الأنجح في العالم، حيث يصنف نظام التعليم الفنلندي بأنه الأفضل عالمياً، مثنياً على دور شركة بيت الجودة في تنظيم المؤتمرات والفعاليات التي تسهم في دعم الجهود الرامية لتحسين وضمان جودة الأداء التعليمي والتدريبي.
من جهته، بين الرئيس التنفيذي لبيت الجودة د.أحمد الكوفي أن المؤتمر يهدف لرفع الكفاءة المهنية لدى الهيئات التعليمية والإدارية من إداريين وأخصائيين ومعلمين، من خلال توفير ممارسات وحلول تعليمية ذات فاعلية عالية استناداً إلى أفضل الخبرات التعليمية من فنلندا، وكيفية تطبيق هذه التجارب في المؤسسات التعليمية بالمملكة والمنطقة من أجل الرقي بالخدمات التعليمية فيها، مثنياً على دور الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأولى لرئيس مجلس الوزراء في دعم الحركة العملية التعليمية في مملكتنا الغالية من خلال وزارة التربية والتعليم.
وأشاد الكوفي بدور محافظ محافظة العاصمة لرعايته الكريمة للمؤتمر ودعمه المستمر في تسهيل إجراءات إقامة مثل هذه المؤتمرات وتشجيعها.
أوضح الكوفي، أن "الشركة راعت استقطاب الخبرة التعليمية الفنلندية لاعتقادنا بأن جميع المجتمعات والمؤسسات والأفراد قادرون على إحداث تغييرات إيجابية وتحقيق إمكاناتهم الكاملة، وأن شغفنا هو تسهيل هذا التغيير من خلال تطبيق حلول التعليم مع الدراية المبتكرة في الخبرة التعليمية الفنلندية"، مشيراً إلى أنه من المسلّم به أن أداء الطالب في فنلندا يعد من بين الأفضل في العالم مع نتائج تعليمية ممتازة في التصنيف العالمي للدراسات.