أعلنت جمعية "خدمة القرآن الكريم"، "انطلاق الجولة الأولى من تصفيات جائزة "بن فقيه للقرآن الكريم"، "اقرأ"، التي تنظمها الجمعية برعاية شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري" السبت 22 أكتوبر في المحافظة الشمالية، بمشاركة 52 طالباً وطالبة، من مختلف مراكز تعليم القرآن الكريم بالمحافظة ضمن 3 فروع للحفظ".
وأضافت الجمعية أن "المشاركين من الذكور سيتنافسون في مركز عبدالرحمن أجور على الفروع الثلاث، حيث يتضمن الفرع الأول، حفظ 15 جزء، والفرع الثاني، حفظ 10 أجزاء، والفرع الثالث، حفظ 5 أجزاء، بينما يتنافس قسم الإناث، في مركز الإمام نافع المدني، في الفروع الثلاث، الفرع الأول، حفظ 10 أجزاء، والفرع الثاني، حفظ 5 أجزاء، والفرع الثالث، حفظ 3 أجزاء".
وقالت الجمعية إن "التصفيات التالية ستكون بالمحافظة الجنوبية، بمشاركة 183 طالباً وطالبة في مركز شيخان وشريفة الفارسي بمنطقة البحير، وتليها محافظة العاصمة بمشاركة 44 طالباً وطالبة، وأخيراً محافظة المحرق التي حصدت أكبر عدد من المشاركين بلغوا 321 طالباً وطالبة"، مضيفة أن "التصفيات ستستمر لمدة أسبوعين".
وأكد عضو مجلس إدارة جمعية خدمة القرآن الكريم ورئيس اللجنة المنظمة للجائزة خالد المالود أن "فرع الذكور تم تعديل فروعه ليشمل حفظ 5 أجزاء لمن أعمارهم لا تتجاوز 15 عاماً، لمختلف الجنسيات، وفرع 10 أجزاء لمن لا تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، لمختلف الجنسيات أيضاً، أما فرع 15 جزءاً فهو مخصص للمواطنين فقط، ولجميع الأعمار".
وأضاف أن "فرع الإناث يشتمل على 3 فروع للحفظ، وهي فرع حفظ 3 أجزاء لمن أعمارهم لا تتجاوز 15 عاماً، ومن مختلف الجنسيات، وفرع حفظ 5 أجزاء لمن لا تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، ولمختلف الجنسيات أيضاً، وفرع حفظ 10 أجزاء والعمر مفتوح للمواطنين فقط".
المالود أشار إلى أن "التصفيات الأولية ستستمر حتى نهاية شهر نوفمبر المقبل ويقوم عليها ثلة من المنظمين والمحكمين المعتمدين من قبل إدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف"، موضحاً أن "الجائزة تهدف إلى الاهتمام بكتاب الله الكريم والعناية بحفظه وتجويده وتشجيع أبناء البحرين من شباب وفتيات على الإقبال على كتاب الله حفظاً وعناية وتدبراً، وإبراز القدرات المتميزة ومكامن الإبداع لدى حفاظ القرآن الكريم".
فيما أثنى رئيس مجلس إدارة الجمعية إسحاق الكوهجي على "التعاون المثمر مع القطاع الخاص في دعم الأعمال القرآنية من خلال تحفير الشباب وتشجيعهم على الإقبال على حفظ كتاب الله تعالى والعناية به حفظاً وتجويداً وتلاوة"، مشيداً "بالدعم السخي الذي تقدم شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري" للمسابقة في دورتها الأولى حيث لاقت صداً طيباً في نفوس المشاركين والمهتمين بتدريس القرآن الكريم وعلومه".
وشكر الكوهجي الشركة على "الدعم الذي قدمته للمسابقة في دورتها الثانية والمتمثل حيث رصدت جوائز قيمة بآلاف الدنانير للثلاثة الفائزين بكافة الفروع، كما رصدت الشركة جائزة كبرى وهي الأولى من نوعها على مستوى المسابقات القرآنية الوطنية والعالمية وهي عبارة عن سبيكة ذهب زنة واحد كيلو غراماً تفوق قيمتها 12 ألف دينار لكلا الفائزين من الجنسين".
وحث رئيس مجلس إدارة الجمعية "كافة الشركات والمؤسسات على تفعيل دورها الوطني من خلال المشاركة المجتمعية مع المؤسسات الأهلية الداعمة لجميع فئات المجتمع والتي تلامس همومهم واحتياجاتهم وترتقي بالعمل وخاصة ما يتصل بكتاب الله تعالى وعلومه".
واستهدفت مسابقة "بن فقيه" للقرآن الكريم "اقرأ"، طلاب مراكز وحلقات تعليم القرآن الكريم التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف المنتشرة في مختلف محافظات مملكة البحرين. كما أنها تعد أنموذجاً متميزاً من حيث جوائز المسابقة.
وتُعرَف شركة "بن فقيه" بدعمها لعدد من المبادرات الهادفة ودعم الإبداعات الشبابية في الخليج. وتعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المملكة من حيث توجهها لدعم المجتمع وتوفير الفرص للنشء، ومن المخطط أن توسع الشركة من نطاق المسابقة في النسخ المقبلة.
وأضافت الجمعية أن "المشاركين من الذكور سيتنافسون في مركز عبدالرحمن أجور على الفروع الثلاث، حيث يتضمن الفرع الأول، حفظ 15 جزء، والفرع الثاني، حفظ 10 أجزاء، والفرع الثالث، حفظ 5 أجزاء، بينما يتنافس قسم الإناث، في مركز الإمام نافع المدني، في الفروع الثلاث، الفرع الأول، حفظ 10 أجزاء، والفرع الثاني، حفظ 5 أجزاء، والفرع الثالث، حفظ 3 أجزاء".
وقالت الجمعية إن "التصفيات التالية ستكون بالمحافظة الجنوبية، بمشاركة 183 طالباً وطالبة في مركز شيخان وشريفة الفارسي بمنطقة البحير، وتليها محافظة العاصمة بمشاركة 44 طالباً وطالبة، وأخيراً محافظة المحرق التي حصدت أكبر عدد من المشاركين بلغوا 321 طالباً وطالبة"، مضيفة أن "التصفيات ستستمر لمدة أسبوعين".
وأكد عضو مجلس إدارة جمعية خدمة القرآن الكريم ورئيس اللجنة المنظمة للجائزة خالد المالود أن "فرع الذكور تم تعديل فروعه ليشمل حفظ 5 أجزاء لمن أعمارهم لا تتجاوز 15 عاماً، لمختلف الجنسيات، وفرع 10 أجزاء لمن لا تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، لمختلف الجنسيات أيضاً، أما فرع 15 جزءاً فهو مخصص للمواطنين فقط، ولجميع الأعمار".
وأضاف أن "فرع الإناث يشتمل على 3 فروع للحفظ، وهي فرع حفظ 3 أجزاء لمن أعمارهم لا تتجاوز 15 عاماً، ومن مختلف الجنسيات، وفرع حفظ 5 أجزاء لمن لا تتجاوز أعمارهم 18 عاماً، ولمختلف الجنسيات أيضاً، وفرع حفظ 10 أجزاء والعمر مفتوح للمواطنين فقط".
المالود أشار إلى أن "التصفيات الأولية ستستمر حتى نهاية شهر نوفمبر المقبل ويقوم عليها ثلة من المنظمين والمحكمين المعتمدين من قبل إدارة شؤون القرآن الكريم بوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف"، موضحاً أن "الجائزة تهدف إلى الاهتمام بكتاب الله الكريم والعناية بحفظه وتجويده وتشجيع أبناء البحرين من شباب وفتيات على الإقبال على كتاب الله حفظاً وعناية وتدبراً، وإبراز القدرات المتميزة ومكامن الإبداع لدى حفاظ القرآن الكريم".
فيما أثنى رئيس مجلس إدارة الجمعية إسحاق الكوهجي على "التعاون المثمر مع القطاع الخاص في دعم الأعمال القرآنية من خلال تحفير الشباب وتشجيعهم على الإقبال على حفظ كتاب الله تعالى والعناية به حفظاً وتجويداً وتلاوة"، مشيداً "بالدعم السخي الذي تقدم شركة "بن فقيه للاستثمار العقاري" للمسابقة في دورتها الأولى حيث لاقت صداً طيباً في نفوس المشاركين والمهتمين بتدريس القرآن الكريم وعلومه".
وشكر الكوهجي الشركة على "الدعم الذي قدمته للمسابقة في دورتها الثانية والمتمثل حيث رصدت جوائز قيمة بآلاف الدنانير للثلاثة الفائزين بكافة الفروع، كما رصدت الشركة جائزة كبرى وهي الأولى من نوعها على مستوى المسابقات القرآنية الوطنية والعالمية وهي عبارة عن سبيكة ذهب زنة واحد كيلو غراماً تفوق قيمتها 12 ألف دينار لكلا الفائزين من الجنسين".
وحث رئيس مجلس إدارة الجمعية "كافة الشركات والمؤسسات على تفعيل دورها الوطني من خلال المشاركة المجتمعية مع المؤسسات الأهلية الداعمة لجميع فئات المجتمع والتي تلامس همومهم واحتياجاتهم وترتقي بالعمل وخاصة ما يتصل بكتاب الله تعالى وعلومه".
واستهدفت مسابقة "بن فقيه" للقرآن الكريم "اقرأ"، طلاب مراكز وحلقات تعليم القرآن الكريم التابعة لوزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف المنتشرة في مختلف محافظات مملكة البحرين. كما أنها تعد أنموذجاً متميزاً من حيث جوائز المسابقة.
وتُعرَف شركة "بن فقيه" بدعمها لعدد من المبادرات الهادفة ودعم الإبداعات الشبابية في الخليج. وتعتبر هذه المسابقة الأولى من نوعها في المملكة من حيث توجهها لدعم المجتمع وتوفير الفرص للنشء، ومن المخطط أن توسع الشركة من نطاق المسابقة في النسخ المقبلة.