دعا رئيس مجلس إدارة الجمعية التابعة لجمعية المستقبل الشبابية والمعنية بتقديم الدعم للأطفال مرضى السرطان وعائلاتهم صباح الزياني ، إلى سرعة تدشين قسم خاص بسرطان الأطفال في مركز الملك حمد الجامعي للأورام، بما يسهم في تخفيف الضغط عن وحدة عبد الله كانو من جهة، ويسهم تعزيز مسيرة رفع سوية الخدمات المقدم للأطفال مرضى السرطان في مملكة البحرين.
وأكدت "ابتسامة"، أهمية الجهود الكبيرة التي يبذلها القائمون على القطاع الصحي في مملكة البحرين من أجل تقديم الخدمات الصحية والطبية للمرضى والمراجعين وفقاً لأرقى المعايير العالمية، منوهة بشكل خاص بالرعاية العلاجية والدوائية التي يلقاها مرض السرطان وفقاً للإمكانيات المتاحة.
وقال الزياني إن الحكومة تسعى جاهدة من أجل ضمان تقديم الخدمات العلاجية والدوائية للمرضى، وزيادة عدد المنشآت الصحية والتوسع بالقائم منها، إضافة إلى السعي للحفاظ على الكادر الصحي من أطباء وممرضين وفنيين، وتطوير معارفهم ومهاراتهم بما ينعكس إيجاباً على المرضى والمراجعين.
وخص الزياني بالذكر "مركز الملك حمد الجامعي للأورام" الذي بدأ مؤخراً باستقبال المرضى المحولين من مستشفى السلمانية بشكل تدريجي، فيما يبذل القائمون عليه جهوداً طيبة من أجل استكمال إنشائه بشكل كامل سريعاً.
وأشاد بحرص القائمين على مستشفى الملك حمد الجامعي بتزويد مركز الملك حمد الجامعي للأورام بالعدد الكافي من الأطباء والاستشاريين ذوي الاختصاصات العليا في مجال مرض السرطان، إضافة إلى الاستعدادات الفنية والإدارية.
وقال إن القائمون على "ابتسامة" يلمسون عن كثب مدى الاهتمام والرعاية المقدمة للأطفال مرضى السرطان في وحدة عبد الله كانو التابعة لمجمع السلمانية الطبي، لكنهم في الوقت ذاته يشعرون أيضاً بمدى الضغط الكبير على هذا المرفق الصحي الذي بات يستوعب عدداً من الأطفال المرضى يفوق طاقته.
{{ article.visit_count }}
وأكدت "ابتسامة"، أهمية الجهود الكبيرة التي يبذلها القائمون على القطاع الصحي في مملكة البحرين من أجل تقديم الخدمات الصحية والطبية للمرضى والمراجعين وفقاً لأرقى المعايير العالمية، منوهة بشكل خاص بالرعاية العلاجية والدوائية التي يلقاها مرض السرطان وفقاً للإمكانيات المتاحة.
وقال الزياني إن الحكومة تسعى جاهدة من أجل ضمان تقديم الخدمات العلاجية والدوائية للمرضى، وزيادة عدد المنشآت الصحية والتوسع بالقائم منها، إضافة إلى السعي للحفاظ على الكادر الصحي من أطباء وممرضين وفنيين، وتطوير معارفهم ومهاراتهم بما ينعكس إيجاباً على المرضى والمراجعين.
وخص الزياني بالذكر "مركز الملك حمد الجامعي للأورام" الذي بدأ مؤخراً باستقبال المرضى المحولين من مستشفى السلمانية بشكل تدريجي، فيما يبذل القائمون عليه جهوداً طيبة من أجل استكمال إنشائه بشكل كامل سريعاً.
وأشاد بحرص القائمين على مستشفى الملك حمد الجامعي بتزويد مركز الملك حمد الجامعي للأورام بالعدد الكافي من الأطباء والاستشاريين ذوي الاختصاصات العليا في مجال مرض السرطان، إضافة إلى الاستعدادات الفنية والإدارية.
وقال إن القائمون على "ابتسامة" يلمسون عن كثب مدى الاهتمام والرعاية المقدمة للأطفال مرضى السرطان في وحدة عبد الله كانو التابعة لمجمع السلمانية الطبي، لكنهم في الوقت ذاته يشعرون أيضاً بمدى الضغط الكبير على هذا المرفق الصحي الذي بات يستوعب عدداً من الأطفال المرضى يفوق طاقته.