أكد نائب رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، أن فوز مدرسة الإيمان بالمركز الأول على المستوى العربي في "تحدي القراءة العربي" من بين 41 ألف مدرسة مشاركة من 25 دولة عربية مختلفة، إنجاز يحسب ضمن إنجازات مملكة البحرين، وأنه دليل على مدى دعم القيادة الحكيمة واهتمامها بمجال التعليم، والسعي الدائم لتطويره بما يواكب عجلة الزمن.
ورفع العسومي، خالص وصادق التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وإلى وزير التربية والتعليم، والى أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية في مدرسة الإيمان وكافة منتسبي المدرسة وطلبتها وطالباتها بمناسبة تحقيقهم هذا المركز.
وأشاد العسومي بحرص إدارة المدرسة، على إشراك جميع طالبات المدرسة، البالغ عددهن 747،في التحدي، حيث أنهت 111 طالبة قراءة 50 كتاباً، تأهلت منهن ست طالبات للتصفيات على مستوى المملكة، كما وصلت طالبة إلى التصفيات النهائية ضمن المراكز العشرة الأوائل.
وشدد العسومي على ضروروة إشراك الطلبة في مثل هذه المسابقات التي من شأنها تحفيزهم وتشجيعهم للتميز والاجتهاد، إضافة إلى غرس روح التحدي وإبراز المواهب والقدرات التي يمتلكونها وإبراز مكانة البحرين كأول من بدأ التعليم في الخليج.
ورفع العسومي، خالص وصادق التهاني والتبريكات إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وإلى وزير التربية والتعليم، والى أعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية في مدرسة الإيمان وكافة منتسبي المدرسة وطلبتها وطالباتها بمناسبة تحقيقهم هذا المركز.
وأشاد العسومي بحرص إدارة المدرسة، على إشراك جميع طالبات المدرسة، البالغ عددهن 747،في التحدي، حيث أنهت 111 طالبة قراءة 50 كتاباً، تأهلت منهن ست طالبات للتصفيات على مستوى المملكة، كما وصلت طالبة إلى التصفيات النهائية ضمن المراكز العشرة الأوائل.
وشدد العسومي على ضروروة إشراك الطلبة في مثل هذه المسابقات التي من شأنها تحفيزهم وتشجيعهم للتميز والاجتهاد، إضافة إلى غرس روح التحدي وإبراز المواهب والقدرات التي يمتلكونها وإبراز مكانة البحرين كأول من بدأ التعليم في الخليج.