نظمت جمعية الصداقة للمكفوفين السبت في ساحل الفاتح والنادي البحري، مسيرة للعام الرابع على التوالي تحت شعار "مساندة المجتمع للكفيف واجبنا جميعاً"، برعاية محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة بمناسبة "اليوم العالمي للعصا البيضاء".
وشهدت الفعالية مشاركة كبيرة من قبل العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجاليات وبعض الأسر المنتجة، بهدف التعرف على الأسلوب الأمثل في مرافقة المكفوفين وفق الأنظمة الدولية.
وأكد محافظ العاصمة أن المحافظة تولي اهتماماً كبيراً بذوي الاحتياجات الخاصة من منطلق إنساني ومجتمعي، ما يؤكد حرصها الدائم على دعم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة وتفعيل دورهم ودمجهم في المجتمع كونهم جزء لا يتجزأ منه، والذي يأتي تفعيلاً لدور الشراكة المجتمعية في خدمة المجتمع والمواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأشار، إلى أن دعم المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة له دور أساس تكاملي في رفع مستوى العزيمة والإرادة لديهم من أجل تحقيق تطلعاتهم، مؤكداً سعادته أن الإنسان العاجز هو الذي يكون عاجز العقل وليس الجسد.
يذكر أن مسيرة المشي مع الكفيف شهدت الأعوام الماضية مشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع البحريني وسط أجواء مجتمعية متميزة شهدتها الفعالية، دعماً لذوي الاحتياجات الخاصة عامة والمكفوفين خاصة، وسعياً نحو رفع مستوى الوعي تجاههم.
وشهدت الفعالية مشاركة كبيرة من قبل العديد من مؤسسات المجتمع المدني والجاليات وبعض الأسر المنتجة، بهدف التعرف على الأسلوب الأمثل في مرافقة المكفوفين وفق الأنظمة الدولية.
وأكد محافظ العاصمة أن المحافظة تولي اهتماماً كبيراً بذوي الاحتياجات الخاصة من منطلق إنساني ومجتمعي، ما يؤكد حرصها الدائم على دعم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة وتفعيل دورهم ودمجهم في المجتمع كونهم جزء لا يتجزأ منه، والذي يأتي تفعيلاً لدور الشراكة المجتمعية في خدمة المجتمع والمواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأشار، إلى أن دعم المجتمع لذوي الاحتياجات الخاصة له دور أساس تكاملي في رفع مستوى العزيمة والإرادة لديهم من أجل تحقيق تطلعاتهم، مؤكداً سعادته أن الإنسان العاجز هو الذي يكون عاجز العقل وليس الجسد.
يذكر أن مسيرة المشي مع الكفيف شهدت الأعوام الماضية مشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع البحريني وسط أجواء مجتمعية متميزة شهدتها الفعالية، دعماً لذوي الاحتياجات الخاصة عامة والمكفوفين خاصة، وسعياً نحو رفع مستوى الوعي تجاههم.