قال العميد عادل عبدالله أمين الوكيل المساعد للموارد البشرية إن مساندة وزير الداخلية للموارد البشرية، كان لها الأثر الأكبر في الحصول على جوائز عديدة على المستويين المحلي والعالمي، ومن بينها فوز فريق التميُّز المؤسسي بالموارد البشرية برئاسة الدكتور محمد سعد بثلاث جوائز ضمن جائزة "ستيفي العالمية " في مجال الإبداع والتميز المؤسسي والأعمال الدولية.
وأعرب العميد أمين الأحد، عن خالص شكره وتقديره لوزير الداخلية على الدعم المتواصل والتوجيهات الحثيثة التي تعمل على تطوير العمل، وهو ما يمثل دافعاً لبذل مزيد من الجهد، بحثاً عن التفرد في تحسين الخدمات.
وأوضح أن متابعة رئيس الأمن العام ووكيل وزارة الداخلية، مثلت دافعاً آخر فيما وصلت إليه الموارد البشرية، من مستوى متقدم في الاضطلاع بمسؤولياتها والإسهام في تطوير العمل الإداري بالوزارة، مشيراً إلى أن فوز ثلاث من موظفات الموارد البشرية، إحدى ثمار استراتيجية التطوير التي أرسى قواعدها الوزير وتفاعلت معها المرأة العاملة بالوزارة في إطار العمل على تمكين المرأة، وفق ما تم مناقشته بين الوزارة والمجلس الأعلى للمرأة.
بدورها، أعربت رئيس قسم العلاوات والترفيعات بإدارة شؤون الموظفين المدنيين فاطمة شبيب عن سعادتها لاستقبال الوزير لهم، معتبرة توجيهاته خارطة طريق وبوصله لمسيرة العمل والإبداع وتمثل دافعاً معنوياً يضاعف زخم الفرحة العارمة بالفوز بالجائزة التي حصدتها في إطار "المرأة القيادية" بوسم "القيادة من خلال التميز".
وقالت إنها قدمت المشروع الذي فاز بالجائزة لتطوير العمل والذي رشحته الموارد البشرية بدورها للمنافسة في دورة الجائزة، فجاء الفوز مفاجئاً لها ومؤكداً على دور المرأة البحرينية في خدمة وطنها ويعزز من ثقة المرأة بقدراتها في خدمة الوطن.
من جهتها ، قالت رئيس قسم الشؤون الإدارية في إدارة شؤون الأفراد نورة زمان، إن فوزها بإحدى الجوائز والتي تنافست عليها 50 دولة يعتبر شرفاً عظيماً تفتخر به في خدمة بلادها التي تردد أسمها في هذا المحفل، حيث تجلى اسم مملكة البحرين التي ترعى المرأة وتفسح أمامها فرص التعليم والتوظيف جنباً إلى جنب بمساواة الرجل عبر اتباع مبدأ تكافؤ الفرص ومنح المرأة كافة حقوقها.
كان المشروع الذي قدمته حول "دعم زوجات شهداء الواجب" الذين ضحوا بأرواحهم في خدمة الوطن واستقرار الأمن، حيث قالت "علينا واجب دعمهم وتلبية احتياجاتهم ورعاية أبنائهم والوقوف على طلباتهم والاستجابة لها ومساعدتهم في إجراءات الدراسة لأبنائهم والمساعدات والبرامج الترفيهية لأطفالهم".
بدورها، أوضحت محلل نظم بإدارة شؤون الموظفين المدنيين سميرة سلطان حمد، أن فوزها بالجائزة جاء نتيجة تقدمها بمشروع موظف العام 2017 معربة عن سعادتها، ليس للفوز الذي ظفرت به فقط وإنما لأن الرصيد يعود للبحرين ممثلة في وزارة الداخلية.
وأشارت إلى أن "استقبال الوزير لهم، وسام شرف نعتز به، فخلال اللقاء استمعنا إلى توجيهاته النيرة والتي سنهتدي بها في حياتنا العملية وتعد بمثابة المحرك والمحفز الذي نبني عليه لاستلهام الأفكار الإبداعية".
وأعرب العميد أمين الأحد، عن خالص شكره وتقديره لوزير الداخلية على الدعم المتواصل والتوجيهات الحثيثة التي تعمل على تطوير العمل، وهو ما يمثل دافعاً لبذل مزيد من الجهد، بحثاً عن التفرد في تحسين الخدمات.
وأوضح أن متابعة رئيس الأمن العام ووكيل وزارة الداخلية، مثلت دافعاً آخر فيما وصلت إليه الموارد البشرية، من مستوى متقدم في الاضطلاع بمسؤولياتها والإسهام في تطوير العمل الإداري بالوزارة، مشيراً إلى أن فوز ثلاث من موظفات الموارد البشرية، إحدى ثمار استراتيجية التطوير التي أرسى قواعدها الوزير وتفاعلت معها المرأة العاملة بالوزارة في إطار العمل على تمكين المرأة، وفق ما تم مناقشته بين الوزارة والمجلس الأعلى للمرأة.
بدورها، أعربت رئيس قسم العلاوات والترفيعات بإدارة شؤون الموظفين المدنيين فاطمة شبيب عن سعادتها لاستقبال الوزير لهم، معتبرة توجيهاته خارطة طريق وبوصله لمسيرة العمل والإبداع وتمثل دافعاً معنوياً يضاعف زخم الفرحة العارمة بالفوز بالجائزة التي حصدتها في إطار "المرأة القيادية" بوسم "القيادة من خلال التميز".
وقالت إنها قدمت المشروع الذي فاز بالجائزة لتطوير العمل والذي رشحته الموارد البشرية بدورها للمنافسة في دورة الجائزة، فجاء الفوز مفاجئاً لها ومؤكداً على دور المرأة البحرينية في خدمة وطنها ويعزز من ثقة المرأة بقدراتها في خدمة الوطن.
من جهتها ، قالت رئيس قسم الشؤون الإدارية في إدارة شؤون الأفراد نورة زمان، إن فوزها بإحدى الجوائز والتي تنافست عليها 50 دولة يعتبر شرفاً عظيماً تفتخر به في خدمة بلادها التي تردد أسمها في هذا المحفل، حيث تجلى اسم مملكة البحرين التي ترعى المرأة وتفسح أمامها فرص التعليم والتوظيف جنباً إلى جنب بمساواة الرجل عبر اتباع مبدأ تكافؤ الفرص ومنح المرأة كافة حقوقها.
كان المشروع الذي قدمته حول "دعم زوجات شهداء الواجب" الذين ضحوا بأرواحهم في خدمة الوطن واستقرار الأمن، حيث قالت "علينا واجب دعمهم وتلبية احتياجاتهم ورعاية أبنائهم والوقوف على طلباتهم والاستجابة لها ومساعدتهم في إجراءات الدراسة لأبنائهم والمساعدات والبرامج الترفيهية لأطفالهم".
بدورها، أوضحت محلل نظم بإدارة شؤون الموظفين المدنيين سميرة سلطان حمد، أن فوزها بالجائزة جاء نتيجة تقدمها بمشروع موظف العام 2017 معربة عن سعادتها، ليس للفوز الذي ظفرت به فقط وإنما لأن الرصيد يعود للبحرين ممثلة في وزارة الداخلية.
وأشارت إلى أن "استقبال الوزير لهم، وسام شرف نعتز به، فخلال اللقاء استمعنا إلى توجيهاته النيرة والتي سنهتدي بها في حياتنا العملية وتعد بمثابة المحرك والمحفز الذي نبني عليه لاستلهام الأفكار الإبداعية".