دشنت المؤسسة الخيرية الملكية كتاب (مرسى) لاختصاصي أول إعلام بالمؤسسة الكاتبة إيمان الخاجة، بحفل تحت رعاية الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد، تم تنظيمه بمركز عيسى الثقافي.
ويحتوي الكتاب على 10 قصص نجاح لأبناء المؤسسة الخيرية الملكية من الأيتام الذين كان لهم نصيب في نحت صورة خلاقة لتخطي مراحل الصعاب في حياتهم مهما اختلفت ظروف حياته ومهما واجهته من مصاعب وعراقيل، إلا أنه يستطيع أن يتخطاها حين يضع له هدفاً بحياته ويرضى بالقضاء بالقدر، فتنوعت قصص النجاح بين نجاح أكاديمي وميداني وعلمي، كما عرضت بعض القصص صوراً من الأحزان والصعوبات التي تم تجاوزها بأعجوبة تستحق التوقف عندها ودراستها.
ويأتي هذا الكتاب ضمن سلسلة من الكتب والقصص التي تنتجها المؤسسة لبث الروح الوطنية وتنمية الفكر لدى الأيتام والأرامل، كما تعتبر هذه الإنتاجات الثقافية مساهمة من المؤسسة لإثراء الحركة التأليفية بمملكة البحرين في مجال الفكر الأسري التربوي.
كما تحرص المؤسسة الخيرية الملكية على توثيق القصص والنماذج الطموحة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة، لإبراز قدوات طموحة من أبناء المؤسسة الأيتام الذين تربوا في ربوع برامج وأنشطة المؤسسة، ونعموا بمكرمات جلالة الملك المفدى، وبدعم من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء، وبيان أثر تكاتف الجهود المجتمعية التي تفتح أبواب الخير أمام هؤلاء الشباب فيكون لكل ذلك الأثر الكبير من بعد الله سبحانه وتعالى في اعتلائهم سلم النجاح وتحقيقهم للإنجازات.
ومر الكتاب بعدة مراحل، حيث بدأت الفكرة قبل 3 سنوات بعد صدور كتاب (رواحل) الذي يوثق حياة الأرامل لنفس الكاتبة، ثم بدأت مرحلة البحث عن الشخصيات والاستماع لقصصهم وتدوينها، ثم مرحلة تصوير الشخصيات والخط والتصميم، بعدها المراجعة وإصدار الترخيص وطباعة الكتاب.
ويحتوي الكتاب على 10 قصص نجاح لأبناء المؤسسة الخيرية الملكية من الأيتام الذين كان لهم نصيب في نحت صورة خلاقة لتخطي مراحل الصعاب في حياتهم مهما اختلفت ظروف حياته ومهما واجهته من مصاعب وعراقيل، إلا أنه يستطيع أن يتخطاها حين يضع له هدفاً بحياته ويرضى بالقضاء بالقدر، فتنوعت قصص النجاح بين نجاح أكاديمي وميداني وعلمي، كما عرضت بعض القصص صوراً من الأحزان والصعوبات التي تم تجاوزها بأعجوبة تستحق التوقف عندها ودراستها.
ويأتي هذا الكتاب ضمن سلسلة من الكتب والقصص التي تنتجها المؤسسة لبث الروح الوطنية وتنمية الفكر لدى الأيتام والأرامل، كما تعتبر هذه الإنتاجات الثقافية مساهمة من المؤسسة لإثراء الحركة التأليفية بمملكة البحرين في مجال الفكر الأسري التربوي.
كما تحرص المؤسسة الخيرية الملكية على توثيق القصص والنماذج الطموحة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمطبوعة، لإبراز قدوات طموحة من أبناء المؤسسة الأيتام الذين تربوا في ربوع برامج وأنشطة المؤسسة، ونعموا بمكرمات جلالة الملك المفدى، وبدعم من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس مجلس الأمناء، وبيان أثر تكاتف الجهود المجتمعية التي تفتح أبواب الخير أمام هؤلاء الشباب فيكون لكل ذلك الأثر الكبير من بعد الله سبحانه وتعالى في اعتلائهم سلم النجاح وتحقيقهم للإنجازات.
ومر الكتاب بعدة مراحل، حيث بدأت الفكرة قبل 3 سنوات بعد صدور كتاب (رواحل) الذي يوثق حياة الأرامل لنفس الكاتبة، ثم بدأت مرحلة البحث عن الشخصيات والاستماع لقصصهم وتدوينها، ثم مرحلة تصوير الشخصيات والخط والتصميم، بعدها المراجعة وإصدار الترخيص وطباعة الكتاب.