أكد وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، حرص الوزارة على دمج الطلبة المكفوفين بالمدارس العادية، منوهاً بمبادرة مدرسة جدحفص الثانوية للبنات في تخصيص قسم في مركز مصادر التعلم بالمدرسة تحت مسمى (إشراقة أمل) يضم عدداً من الكتب المطبوعة بطريقة برايل، لنشر المعرفة في أوساط الطلبة من تلك الفئة، حيث فازت تلك المبادرة بالمركز الثاني في مسابقة العمل التطوعي في المدارس الثانوية.
واستقبل النعيمي بمكتبه بديوان الوزارة بمدينة عيسى، الطالبتين غدير إبراهيم علي، وفردوس محمد علي من مدرسة جدحفص الثانوية للبنات، من فئة الطلبة المكفوفين المدمجين في المدارس، واللتين أطلعتا الوزير على مبادرتهما في تحويل 40 قصة من القصص العادية إلى مطبوعة بطريقة برايل، لمساعدة الطلبة المكفوفين في المدارس الأخرى وفي المعهد السعودي البحريني للمكفوفين على قراءتها، مشيداً بهذه المبادرة الطيبة من قبل الطالبتين.
وأكد الوزير حرص الوزارة على دمج الطلبة المكفوفين في المدارس العادية، وتعليمهم لغة برايل واستخدام الحاسب الناطق، وتأهيل الهيئة التعليمية القادرة على التعامل معهم، وتكييف نظام التقويم والامتحانات بما يناسب أوضاعهم، بالإضافة إلى تهيئة البيئة المدرسية وتزويدها بالمرافق الخاصة والمصاعد والأجهزة المعينة والعلامات الإرشادية بلغة برايل، مضيفاً أن الوزارة دشنت مطبعة للمكفوفين تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم، وهي مطبعة (برايلو 650) والتي تعد أحدث وأكبر المطابع الإلكترونية المخصصة لطباعة الكتب والمذكرات الدراسية والامتحانات والنشرات الإرشادية وغيرها من المطبوعات بلغة برايل للمكفوفين، حيث بإمكانها طباعة ألفي نسخة ورقية في الساعة الواحدة، وبأحجام متعددة، كما تمتاز بالقدرة على العمل المتواصل لأكثر من 20 ساعة.
واستقبل النعيمي بمكتبه بديوان الوزارة بمدينة عيسى، الطالبتين غدير إبراهيم علي، وفردوس محمد علي من مدرسة جدحفص الثانوية للبنات، من فئة الطلبة المكفوفين المدمجين في المدارس، واللتين أطلعتا الوزير على مبادرتهما في تحويل 40 قصة من القصص العادية إلى مطبوعة بطريقة برايل، لمساعدة الطلبة المكفوفين في المدارس الأخرى وفي المعهد السعودي البحريني للمكفوفين على قراءتها، مشيداً بهذه المبادرة الطيبة من قبل الطالبتين.
وأكد الوزير حرص الوزارة على دمج الطلبة المكفوفين في المدارس العادية، وتعليمهم لغة برايل واستخدام الحاسب الناطق، وتأهيل الهيئة التعليمية القادرة على التعامل معهم، وتكييف نظام التقويم والامتحانات بما يناسب أوضاعهم، بالإضافة إلى تهيئة البيئة المدرسية وتزويدها بالمرافق الخاصة والمصاعد والأجهزة المعينة والعلامات الإرشادية بلغة برايل، مضيفاً أن الوزارة دشنت مطبعة للمكفوفين تعتبر الأولى من نوعها على مستوى العالم، وهي مطبعة (برايلو 650) والتي تعد أحدث وأكبر المطابع الإلكترونية المخصصة لطباعة الكتب والمذكرات الدراسية والامتحانات والنشرات الإرشادية وغيرها من المطبوعات بلغة برايل للمكفوفين، حيث بإمكانها طباعة ألفي نسخة ورقية في الساعة الواحدة، وبأحجام متعددة، كما تمتاز بالقدرة على العمل المتواصل لأكثر من 20 ساعة.