أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، أن البحرين ماضية في التطوير والتنمية وفق المسيرة الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مشيراً سموه إلى أن التوسع المستمر الذي يحققه قطاع تجارة التجزئة عبر افتتاح المجمعات التجارية في مناطق البحرين المختلفة جعل منه أحد المقومات الاقتصادية المهمة التي يجب أن يتواصل الاهتمام بها عبر تطوير الأنظمة المساندة لنموها بما يواكب روح التجديد والابتكار.
وأشار سموه، لدى تفضله السبت يرافقه سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة والشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس الوزراء وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين بافتتاح مجمع أفنيوز البحرين، حيث كان في مقدمة مستقبلي سموه محمد الشايع رئيس مجلس إدارة شركة صروح البحرين وأعضاء مجلس الإدارة.
ولفت سموه إلى أن قطاع تجارة التجزئة يعد من القطاعات التي توليها المملكة اهتماماً كبيراً لما تحققه من رافد حيوي لحركة الاقتصاد الوطني عبر توفيرها لخيارات متعددة تشكل مصدر جذب للاستثمارات المختلفة، مشيداً سموه بما تزخر به المملكة من كوادر وطنية مؤهلة ومدربة لإدارة وتشغيل هذا القطاع الحيوي.
ونوه سموه بما يوفره هذا القطاع من فرص عمل والتي وصلت إلى 25% من إجمالي الوظائف للبحرينيين العاملين بالقطاع الخاص.
كما نوه سموه بما تمثله البحرين من مصدر جذب للاستثمارات عبر ما تمتلكه من مقومات خصبة للاستثمار ومناخ مرن عبر مواصلة توفير كافة التسهيلات أمام المستثمرين وتطوير كافة الإجراءات التي من شأنها أن تجعل البحرين سباقة للظفر بالاستثمارات من مختلف أنحاء العالم.
وقام سموه بجولة في أرجاء الأفنيوز البحرين واطلع سموه كذلك على خطط المرحلة الثانية من تطوير المشروع، وأعرب سموه عن تمنياته لكافة القائمين على المشروع بالنجاح والتوفيق.
وأشار سموه، لدى تفضله السبت يرافقه سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة والشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة نائب رئيس الوزراء وعدد من الوزراء وكبار المسؤولين بافتتاح مجمع أفنيوز البحرين، حيث كان في مقدمة مستقبلي سموه محمد الشايع رئيس مجلس إدارة شركة صروح البحرين وأعضاء مجلس الإدارة.
ولفت سموه إلى أن قطاع تجارة التجزئة يعد من القطاعات التي توليها المملكة اهتماماً كبيراً لما تحققه من رافد حيوي لحركة الاقتصاد الوطني عبر توفيرها لخيارات متعددة تشكل مصدر جذب للاستثمارات المختلفة، مشيداً سموه بما تزخر به المملكة من كوادر وطنية مؤهلة ومدربة لإدارة وتشغيل هذا القطاع الحيوي.
ونوه سموه بما يوفره هذا القطاع من فرص عمل والتي وصلت إلى 25% من إجمالي الوظائف للبحرينيين العاملين بالقطاع الخاص.
كما نوه سموه بما تمثله البحرين من مصدر جذب للاستثمارات عبر ما تمتلكه من مقومات خصبة للاستثمار ومناخ مرن عبر مواصلة توفير كافة التسهيلات أمام المستثمرين وتطوير كافة الإجراءات التي من شأنها أن تجعل البحرين سباقة للظفر بالاستثمارات من مختلف أنحاء العالم.
وقام سموه بجولة في أرجاء الأفنيوز البحرين واطلع سموه كذلك على خطط المرحلة الثانية من تطوير المشروع، وأعرب سموه عن تمنياته لكافة القائمين على المشروع بالنجاح والتوفيق.
