أعلن المجلس الأعلى للمرأة عن دعم الأجور المتدنية للعاملات في دور الحضانة ورياض الأطفال، اعتباراً من نوفمبر المقبل.
وبحث المجلس الأعلى للمرأة خلال اجتماع العمل الثالث للفريق المؤقت المعني بدراسة وتطوير وضع العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال في البحرين، برئاسة سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة عضو المجلس، مستجدات البرامج التدريبية للعاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال والتي ستبدأ باستقبال أولى دفعاتها مع بداية الفصل الدراسي الثاني في فبراير 2018.
وناقش الاجتماع، الذي شارك فيه عضوية ممثلين عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التربية والتعليم، وصندوق العمل "تمكين"، وجامعة البحرين، مذكرة التفاهم المقدمة من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لدعم الأجور المتدنية للعاملات في دور الحضانة ورياض الأطفال، ومقترح لتطبيق عقد موحد لحفظ حقوق العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال.
واستعرض الاجتماع برنامج الزيارات الميدانية التي يجري تنفيذها خلال أكتوبر الحالي لعدد من الحضانات في مناطق مختلفة بهدف الاطلاع عن كثب على وضع العاملات فيها، وإجراء تقييم عملي لأثر الجهود التي يبذلها الفريق المؤقت المعني بدراسة وتطوير وضع العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال، وبيان مدى التحديات والصعوبات التي تواجهها العاملات هناك.
ويأتي حرص المجلس الأعلى للمرأة على النهوض بواقع العاملات في دور الحضانة ورياض الأطفال تنفيذا لاختصاصات المجلس في دعم تمكين المرأة من أداء دورها في الحياة العامة وإدماج جهودها في برامج التنمية الشاملة مع مراعاة عدم التمييز ضدها.
وبحث المجلس الأعلى للمرأة خلال اجتماع العمل الثالث للفريق المؤقت المعني بدراسة وتطوير وضع العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال في البحرين، برئاسة سمو الشيخة حصة بنت خليفة آل خليفة عضو المجلس، مستجدات البرامج التدريبية للعاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال والتي ستبدأ باستقبال أولى دفعاتها مع بداية الفصل الدراسي الثاني في فبراير 2018.
وناقش الاجتماع، الذي شارك فيه عضوية ممثلين عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ووزارة التربية والتعليم، وصندوق العمل "تمكين"، وجامعة البحرين، مذكرة التفاهم المقدمة من قبل وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لدعم الأجور المتدنية للعاملات في دور الحضانة ورياض الأطفال، ومقترح لتطبيق عقد موحد لحفظ حقوق العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال.
واستعرض الاجتماع برنامج الزيارات الميدانية التي يجري تنفيذها خلال أكتوبر الحالي لعدد من الحضانات في مناطق مختلفة بهدف الاطلاع عن كثب على وضع العاملات فيها، وإجراء تقييم عملي لأثر الجهود التي يبذلها الفريق المؤقت المعني بدراسة وتطوير وضع العاملات بدور الحضانة ورياض الأطفال، وبيان مدى التحديات والصعوبات التي تواجهها العاملات هناك.
ويأتي حرص المجلس الأعلى للمرأة على النهوض بواقع العاملات في دور الحضانة ورياض الأطفال تنفيذا لاختصاصات المجلس في دعم تمكين المرأة من أداء دورها في الحياة العامة وإدماج جهودها في برامج التنمية الشاملة مع مراعاة عدم التمييز ضدها.