استنكرت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس الشورى، استهداف حافلة لنقل الشرطة على شارع خليفة بن سلمان بالقرب من منطقة جدحفص، عبر استخدام قنبلة محلية الصنع، والذي استشهد على إثره أحد رجال الأمن وأصيب آخرون، مُدينةً هذه الأعمال الإرهابية التي أصبحت تهدد البحرين، وتزعزع الأمن والاستقرار، وتضر بالسلم الأهلي والاجتماعي، وتشكّل خطراً كبيراً على أرواح الآمنين من المواطنين والمقيمين.
وقدّمت اللجنة تعازيها لأسرة شهيد الواجب، متمنية في الوقت ذاته الشفاء العاجل للمصابين، وأن يعودوا لأداء مهامهم وواجبهم في توفير الأمن والحماية بمختلف مناطق المملكة.
وأكدت اللجنة، أن الأعمال الإرهابية التي تقوم بها جماعات خارجة على القانون، لن تكون عائقاً أمام تنفيذ مختلف المشاريع، والبرامج التنموية الشاملة في المملكة، إذ ستواصل المملكة بمختلف أجهزتها تحقيق الازدهار والنماء في مختلف المجالات، مشددةً على ضرورة القبض على الجناة، وتقديمهم للعدالة; لينالوا جزاء أعمالهم الإرهابية التي تنافي كل القيم والمبادئ الإنسانية، ولا تمت بصلة للدين الإسلامي والديانات السماوية الأخرى.
وأشادت بما تقوم به الأجهزة الأمنية المختلفة في المملكة، من جهودٍ كبيرة وعمل مستمر للحفاظ على الأمن والاستقرار في المملكة، معبرة عن ثقتها في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول لمن استهدفوا حافلة نقل رجال الأمن، وتطبيق العقوبات المقررة في هذه الأعمال الإرهابية.
وقدّمت اللجنة تعازيها لأسرة شهيد الواجب، متمنية في الوقت ذاته الشفاء العاجل للمصابين، وأن يعودوا لأداء مهامهم وواجبهم في توفير الأمن والحماية بمختلف مناطق المملكة.
وأكدت اللجنة، أن الأعمال الإرهابية التي تقوم بها جماعات خارجة على القانون، لن تكون عائقاً أمام تنفيذ مختلف المشاريع، والبرامج التنموية الشاملة في المملكة، إذ ستواصل المملكة بمختلف أجهزتها تحقيق الازدهار والنماء في مختلف المجالات، مشددةً على ضرورة القبض على الجناة، وتقديمهم للعدالة; لينالوا جزاء أعمالهم الإرهابية التي تنافي كل القيم والمبادئ الإنسانية، ولا تمت بصلة للدين الإسلامي والديانات السماوية الأخرى.
وأشادت بما تقوم به الأجهزة الأمنية المختلفة في المملكة، من جهودٍ كبيرة وعمل مستمر للحفاظ على الأمن والاستقرار في المملكة، معبرة عن ثقتها في قدرة الأجهزة الأمنية على الوصول لمن استهدفوا حافلة نقل رجال الأمن، وتطبيق العقوبات المقررة في هذه الأعمال الإرهابية.