أكد عضو مجلس النواب محمد المعرفي، تأييده الكامل لما جاء في خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في ترؤسه لجلسة مجلس الوزراء الإثنين، مبيناً أن موقف البحرين تجاه عدم حضور أي قمة تحضرها قطر يساهم في الحفاظ على البيت الخليجي ويمنع تفشي المرض، وقد قالت العرب قديماً: "آخر الدواء الكيّ".
وأكد ثقة الشعب البحريني بحكمة وحنكة القيادة وحرصها على ما فيه مصلحة الوطن وأمن الخليج، وسعيها الدائم لوحدة الصف الخليجي بما يضمن استقرار المنطقة ودون استغلال هذه الوحدة لمصلحة دولة على حساب الدول الأخرى.
وأضاف المعرفي: "إن ما تم كشفه في وسائل الإعلام بيّن بما لا يدع مجالاً للشك أن مملكة البحرين مستهدفة في أمنها واستقرارها من قبل دول قريبة وبعيدة، وأن الحزم والحسم اصبح العلاج الوحيد لدول لا تعرف حسن الجوار ولا تراعي الأعراف الدولية".
وشدد على أهمية التلاحم الوطني والاصطفاف خلف القيادة، مؤكداً أن المواقف الرمادية في هذه الأوقات تضر الوطن وأن محاربة الإرهاب وبسط الأمن لا يمكن أن يعد موضع خلاف ونقاش، بل هو واجب وطني ينبغي الالتزام به من قبل الجميع.
{{ article.visit_count }}
وأكد ثقة الشعب البحريني بحكمة وحنكة القيادة وحرصها على ما فيه مصلحة الوطن وأمن الخليج، وسعيها الدائم لوحدة الصف الخليجي بما يضمن استقرار المنطقة ودون استغلال هذه الوحدة لمصلحة دولة على حساب الدول الأخرى.
وأضاف المعرفي: "إن ما تم كشفه في وسائل الإعلام بيّن بما لا يدع مجالاً للشك أن مملكة البحرين مستهدفة في أمنها واستقرارها من قبل دول قريبة وبعيدة، وأن الحزم والحسم اصبح العلاج الوحيد لدول لا تعرف حسن الجوار ولا تراعي الأعراف الدولية".
وشدد على أهمية التلاحم الوطني والاصطفاف خلف القيادة، مؤكداً أن المواقف الرمادية في هذه الأوقات تضر الوطن وأن محاربة الإرهاب وبسط الأمن لا يمكن أن يعد موضع خلاف ونقاش، بل هو واجب وطني ينبغي الالتزام به من قبل الجميع.