أكدت لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب، أن مسيرة التعاون والتكامل التي تشهدها دول مجلس التعاون آخذة في الازدهار والتطور، إلا أن ما يعيبها في الوقت الحالي السياسات التي تقوم بها قطر والتي أثرت على هذه المسيرة بصورة سلبية.
وأشادت اللجنة، بتوجيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، خلال ترؤسه اجتماع مجلس الوزراء الإثنين، بمواصلة التعاون البناء بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لصون المكتسبات والمنجزات التي تخدم مصالح الوطن وخدمة المواطنين، وأشار البيان إلى ضرورة تنفيذ توجيهات جلالة الملك بتوطيد التعاون بين السلطتين بما يعزّز من المسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين.
وقال رئيس اللجنة عبدالله بن حويل، إن اللجنة أكدت في بيانها على أن هزيمة الإرهاب ستكون عنواناً لمسيرة البحرين المباركة بقيادة جلالة الملك المفدى، مثمناً ما أشار إليه جلالة الملك المفدى من أن مملكة البحرين ستظل واحة أمن واستقرار وستتصدى بكل حزم وقوة لكل عمل جبان يهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
وأضاف بن حويل "أن توجيه جلالة العاهل المفدى للأجهزة المختصة إلى اتخاذ الإجراءات التي تحول دون استغلال الانفتاح الذي تشهده البحرين، يهدف إلى الحفاظ على منجزات المملكة، وأن فرض تأشيرات الدخول على القادمين من دولة قطر يحفظ للبحرين أمنها واستقرارها".
وبيّن بن حويل، أن اجتماعات المجلس الأعلى لمجلس التعاون الخليجي، والتي أطلق عليها جلالة الملك "قمم الخير" لا يمكن أن تلتئم بوجود من لا يريد الخير لهذه المنظومة ويعرقل مسيرتها المباركة، داعياً قطر إلى الأخذ بتوجيهات جلالة الملك المفدى والعمل على تصحيح نهجها والعودة إلى رشدها والاستجابة لمطالب الدول التي عانت منها الكثير.
وأشادت اللجنة، بتوجيه حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، خلال ترؤسه اجتماع مجلس الوزراء الإثنين، بمواصلة التعاون البناء بين السلطتين التنفيذية والتشريعية لصون المكتسبات والمنجزات التي تخدم مصالح الوطن وخدمة المواطنين، وأشار البيان إلى ضرورة تنفيذ توجيهات جلالة الملك بتوطيد التعاون بين السلطتين بما يعزّز من المسيرة الديمقراطية لمملكة البحرين.
وقال رئيس اللجنة عبدالله بن حويل، إن اللجنة أكدت في بيانها على أن هزيمة الإرهاب ستكون عنواناً لمسيرة البحرين المباركة بقيادة جلالة الملك المفدى، مثمناً ما أشار إليه جلالة الملك المفدى من أن مملكة البحرين ستظل واحة أمن واستقرار وستتصدى بكل حزم وقوة لكل عمل جبان يهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار.
وأضاف بن حويل "أن توجيه جلالة العاهل المفدى للأجهزة المختصة إلى اتخاذ الإجراءات التي تحول دون استغلال الانفتاح الذي تشهده البحرين، يهدف إلى الحفاظ على منجزات المملكة، وأن فرض تأشيرات الدخول على القادمين من دولة قطر يحفظ للبحرين أمنها واستقرارها".
وبيّن بن حويل، أن اجتماعات المجلس الأعلى لمجلس التعاون الخليجي، والتي أطلق عليها جلالة الملك "قمم الخير" لا يمكن أن تلتئم بوجود من لا يريد الخير لهذه المنظومة ويعرقل مسيرتها المباركة، داعياً قطر إلى الأخذ بتوجيهات جلالة الملك المفدى والعمل على تصحيح نهجها والعودة إلى رشدها والاستجابة لمطالب الدول التي عانت منها الكثير.