أشاد شيخ قبيلة الدواسر في البحرين والدمام عبدالرحمن بن أحمد بن عبدالله الدوسري، بما تضمنته توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، باتخاذ الإجراءات التي تحول دون استغلال ما تشهده البحرين من انفتاح للإضرار بأمنها واستقرارها، مشيراً إلى أن المملكة كما قال عنها جلالة الملك ستظل واحة أمن واستقرار وستتصدى بكل حزم وقوة لكل عمل جبان يهدف إلى زعزعة الأمن والاستقرار فيها.
وأشار الدوسري إلى أن جلالة الملك المفدى وهو الداعم للوحدة والتكامل والتنسيق الخليجي المشترك بين دول المجلس، وجد في سياسات قطر تجاه مملكة البحرين تهديداً لأمن واستقرار البلد، وأن توجيهاته بعدم حضور البحرين لأي قمة أو اجتماع خليجي تحضره قطر، هو الطريق القويم والنهج الحكيم لدعوة قطر إلى العودة للصف الخليجي من خلال تصحيح مسارها ونهجها وعودتها إلى رشدها والاستجابة لمطالب الدول التي عانت منها الكثير.
وقال الدوسري إن جلالة الملك المفدى وضع ملامح استراتيجية لتعامل مملكة البحرين مع كل الجهات التي تعبث بالأمن والاستقرار، وأن هذه الملامح قائمة على الحزم للحفاظ على المكتسبات والمنجزات التي حققتها المملكة والتي تصب في صالح الوطن والمواطنين والمقيمين والضيوف وتأمين سلامتهم وممتلكاتهم ورعاية حقوقهم، مبيناً أن جلالة الملك جعل من دحر الإرهاب وهزيمته أولوية مطلقة في العمل الوطني لمملكة البحرين، وأن الجميع مطالب بالمشاركة الإيجابية لمحاربة الإرهاب والعنف والتطرف وإدانته ورفضه بكل الوسائل المتاحة.
وأضاف الدوسري أن مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية ستظل قوية ومتماسكة بفضل حرص قادة دول مجلس التعاون على التكامل والتنسيق والعمل المشترك، وأن ما يعيبها في هذا الوقت هي السياسات التي تمارسها قطر وعدم احترامها للمواثيق والمعاهدات والروابط التي تجمع الأشقاء في المنظومة الخليجية.
ورحّب الدوسري بما تبذله السلطتان التشريعية والتنفيذية في مملكة البحرين من تعاون بناء أشاد به جلالة الملك المفدى، ووجه نحو مواصلة هذا النهج من العمل المشترك لتعظيم الإنجاز وتعزيز المسيرة الديمقراطية ودعم التوجهات الهادفة نحو المزيد من البناء والتنمية.
وأشار الدوسري إلى أن جلالة الملك المفدى وهو الداعم للوحدة والتكامل والتنسيق الخليجي المشترك بين دول المجلس، وجد في سياسات قطر تجاه مملكة البحرين تهديداً لأمن واستقرار البلد، وأن توجيهاته بعدم حضور البحرين لأي قمة أو اجتماع خليجي تحضره قطر، هو الطريق القويم والنهج الحكيم لدعوة قطر إلى العودة للصف الخليجي من خلال تصحيح مسارها ونهجها وعودتها إلى رشدها والاستجابة لمطالب الدول التي عانت منها الكثير.
وقال الدوسري إن جلالة الملك المفدى وضع ملامح استراتيجية لتعامل مملكة البحرين مع كل الجهات التي تعبث بالأمن والاستقرار، وأن هذه الملامح قائمة على الحزم للحفاظ على المكتسبات والمنجزات التي حققتها المملكة والتي تصب في صالح الوطن والمواطنين والمقيمين والضيوف وتأمين سلامتهم وممتلكاتهم ورعاية حقوقهم، مبيناً أن جلالة الملك جعل من دحر الإرهاب وهزيمته أولوية مطلقة في العمل الوطني لمملكة البحرين، وأن الجميع مطالب بالمشاركة الإيجابية لمحاربة الإرهاب والعنف والتطرف وإدانته ورفضه بكل الوسائل المتاحة.
وأضاف الدوسري أن مسيرة مجلس التعاون لدول الخليج العربية ستظل قوية ومتماسكة بفضل حرص قادة دول مجلس التعاون على التكامل والتنسيق والعمل المشترك، وأن ما يعيبها في هذا الوقت هي السياسات التي تمارسها قطر وعدم احترامها للمواثيق والمعاهدات والروابط التي تجمع الأشقاء في المنظومة الخليجية.
ورحّب الدوسري بما تبذله السلطتان التشريعية والتنفيذية في مملكة البحرين من تعاون بناء أشاد به جلالة الملك المفدى، ووجه نحو مواصلة هذا النهج من العمل المشترك لتعظيم الإنجاز وتعزيز المسيرة الديمقراطية ودعم التوجهات الهادفة نحو المزيد من البناء والتنمية.