كشف رئيس مجلس إدارة جمعية المستقبل الشبابية صباح الزياني، عن مساعي الجمعية إلى المضي قدماً وقطع خطوات إضافية فيما يتعلق بالحصول على مقر أكبر لمبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية، في ظل التوسع الدائم في مشروعاتنا المختلفة.
واستضاف نادي روتاري السلمانية، رئيس مجلس إدارة الجمعية في لقاء تحدث خلاله عن فرص وتحديات العمل التطوعي في البحرين، وقدم عرضاً موجزاً عن مبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية والهادف إلى دعم الأطفال مرضى السرطان وأهاليهم.
وقال الزياني إن فوز "ابتسامة" بجائزة "أفضل مشروع بحريني تطوعي" بعد حصولها على المركز الأول في جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي لعام 2017، إضافة الى فوزها بعدد من الجوائز الأخرى المحلية والإقليمية شكَّل دفعاً قوياً للمبادرة على طريق تحقيق أهدافها وتوسعة مظلة دعمها للأطفال المرضى المنضوين تحتها، موضحا أن المبادرة تمكنت حتى الآن من توفير أشكال متنوعة من الدعم لنحو 120 طفلاً مريضاً بالسرطان.
وأشار إلى أن مشاريع "ابتسامة" عموماً ومشروعي "أبجد التعليمي" و"تحسين البيئة المنزلية" على وجه التحديد بحاجة إلى تمويل مالي مستمر نسبياً نظراً لأنهما يعالجان قضيتي التعليم والبيئة الأسرية والاجتماعية للطفل المريض بالسرطان.
وقال الزياني "نجحنا في الحصول على استجابات مشجعة من الشركاء في القطاع الخاص، ولكننا ما زلنا نأمل في الحصول على دعم أكبر لكافة مشروعات المبادرة".
ولفتالزياني، إلى أن الجمعية تمكنت خلال أكثر من 12 عاماً على تأسيسها من تكريس ممارسات عملية تتعلق بتخطيط البرامج والمشاريع التطوعية وإطلاقها وجذب المتطوعين وقياس الأثر وتصويب الأداء، إضافة إلى تبني نهج عمل مؤسسي قائم على توزيع المسؤوليات وتوفير التقارير المالية والإدارية المهنية، والتواصل الفعال مع الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص، ومع كافة شرائح المجتمع.
واستضاف نادي روتاري السلمانية، رئيس مجلس إدارة الجمعية في لقاء تحدث خلاله عن فرص وتحديات العمل التطوعي في البحرين، وقدم عرضاً موجزاً عن مبادرة "ابتسامة" التابعة للجمعية والهادف إلى دعم الأطفال مرضى السرطان وأهاليهم.
وقال الزياني إن فوز "ابتسامة" بجائزة "أفضل مشروع بحريني تطوعي" بعد حصولها على المركز الأول في جائزة سمو الشيخ عيسى بن علي للعمل التطوعي لعام 2017، إضافة الى فوزها بعدد من الجوائز الأخرى المحلية والإقليمية شكَّل دفعاً قوياً للمبادرة على طريق تحقيق أهدافها وتوسعة مظلة دعمها للأطفال المرضى المنضوين تحتها، موضحا أن المبادرة تمكنت حتى الآن من توفير أشكال متنوعة من الدعم لنحو 120 طفلاً مريضاً بالسرطان.
وأشار إلى أن مشاريع "ابتسامة" عموماً ومشروعي "أبجد التعليمي" و"تحسين البيئة المنزلية" على وجه التحديد بحاجة إلى تمويل مالي مستمر نسبياً نظراً لأنهما يعالجان قضيتي التعليم والبيئة الأسرية والاجتماعية للطفل المريض بالسرطان.
وقال الزياني "نجحنا في الحصول على استجابات مشجعة من الشركاء في القطاع الخاص، ولكننا ما زلنا نأمل في الحصول على دعم أكبر لكافة مشروعات المبادرة".
ولفتالزياني، إلى أن الجمعية تمكنت خلال أكثر من 12 عاماً على تأسيسها من تكريس ممارسات عملية تتعلق بتخطيط البرامج والمشاريع التطوعية وإطلاقها وجذب المتطوعين وقياس الأثر وتصويب الأداء، إضافة إلى تبني نهج عمل مؤسسي قائم على توزيع المسؤوليات وتوفير التقارير المالية والإدارية المهنية، والتواصل الفعال مع الشركاء في القطاعين الحكومي والخاص، ومع كافة شرائح المجتمع.