زينب الرمضان
يزداد الإقبال على التطعيمات الموسمية للإنفلونزا لتفادي نزلات البرد وفيروسات الزكام التي يزداد تأثيرها مع حلول فصل الشتاء، فهل لهذي التطعيمات أي أضرار؟ ومن هم الأشخاص الذين يحتاجونها أكثر من غيرهم؟
تقول اختصاصية الأنف والحنجرة د.هالة رضي حميد إن "التطعيمات الخاصة بالإنفلونزا ممتازة جداً للأشخاص ضعيفي المناعة، ومنهم مرضى السكر والضغط، والفيروسات التي تسبب الإنفلونزا العادية قد تكون قاتلة لبعضهم، لذلك فالتطعيم هنا مهم. كذلك الأطفال الخدج ومرضى الربو لأنهم لا يتحملون الرشح. والأشخاص الذين تجاوز عمرهم الـ60 من الأفضل أن يأخذوا التطعيمات الموسمية، كذلك الذين على وشك السفر إلى بلدان موبوءة. هذه النوعيه من التطعيمات لا تضر ولكن يمكن أن يمرض الشخص رغم أخذها لأنها غير شاملة لجميع الفايروسات، ففي كل موسم شتاء تنشأ فيروسات جديدة التركيب وقد يتأخر العلماء في صنع تطعيم لها بسبب سرعة نشأتها، إضافه إلى أن الفايروسات تتغير تركيبتها بشكل مستمر لذلك يصعب القضاء عليها نهائياً".
يزداد الإقبال على التطعيمات الموسمية للإنفلونزا لتفادي نزلات البرد وفيروسات الزكام التي يزداد تأثيرها مع حلول فصل الشتاء، فهل لهذي التطعيمات أي أضرار؟ ومن هم الأشخاص الذين يحتاجونها أكثر من غيرهم؟
تقول اختصاصية الأنف والحنجرة د.هالة رضي حميد إن "التطعيمات الخاصة بالإنفلونزا ممتازة جداً للأشخاص ضعيفي المناعة، ومنهم مرضى السكر والضغط، والفيروسات التي تسبب الإنفلونزا العادية قد تكون قاتلة لبعضهم، لذلك فالتطعيم هنا مهم. كذلك الأطفال الخدج ومرضى الربو لأنهم لا يتحملون الرشح. والأشخاص الذين تجاوز عمرهم الـ60 من الأفضل أن يأخذوا التطعيمات الموسمية، كذلك الذين على وشك السفر إلى بلدان موبوءة. هذه النوعيه من التطعيمات لا تضر ولكن يمكن أن يمرض الشخص رغم أخذها لأنها غير شاملة لجميع الفايروسات، ففي كل موسم شتاء تنشأ فيروسات جديدة التركيب وقد يتأخر العلماء في صنع تطعيم لها بسبب سرعة نشأتها، إضافه إلى أن الفايروسات تتغير تركيبتها بشكل مستمر لذلك يصعب القضاء عليها نهائياً".