أشاد الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر بجهود خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود والتي حققت انتقالاً تاريخياً ليس في المنطقة العربية فحسب بل وعلى مستوى العالم، حيث وقف الجميع يعيشون حالة من الترقب لما يتم اتخاذه من أوامر ملكية تسطر عهداً جديداً من التطور والتنامي الاقتصادي وإبراز الثقل الدولي لحجم المملكة العربية السعودية باعتبارها قائد الأمة العربية والإسلامية وسياسة التطهير الجذرية لكل مظاهر الفساد الإداري والاستيلاء على المال العام دون اعتبار أو تمييز للمتورطين في تلك الجرائم.
وقال إن خادم الحرمين الشريفين قدم نموذجاً عالمياً للانتقال التنموي الشامل والتوجه نحو فتح آفاق استثمارية بديلة للنفط تبعها اتخاذ إجراءات بالغة التحدب نحو تطهير المنظومة الحكومية من كافة مظاهر الفساد والتربح من أجل تحقيق آمال وطموحات المواطن السعودب وإعادة رسم خريطة التوازن فب المنطقة واستهداف كافة عملاء الفساد والإرهاب والضرب بيد من فولاذ عليها بهدف تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية ودول مجلس التعاون الخليجي بصفة خاصة .
وأضاف الشاعر أن القيادة السعودية أثرت أن تقبل التحدب وتدخل فب معترك شديد التبعات ليس على المستوى المحلب فحسب وإنما على مستوى العالم من أجل مصلحة الأمة العربية استناداً لما تمثله المملكة العربية السعودية من دور محوري في تغيير موازين القوى لصالح الأمة وذلك من خلال تنفيذ حزمة من الإصلاحات على كافة الأصعدة والمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق هذا الهدف مهما كانت التضحيات .
وأشار إلى أن ما قامت به القيادة السعودية من إجراءات جعلت العالم يقف على أطراف أصابعه مترقباً لتلك القرارات التي يتم اتخاذها من أجل إنجاز خطة التطهير الداخلية بالتوازي مع تحقيق منظومة التطوير والتنمية وفتح آفاق استثمارية بديلة عن النفط بتنفيذ مشروعات جديدة داخل وخارج المملكة والتحرك الصارم نحو رصد كافة التحركات المشبوهة في المنطقة وتتبع كافة عملاء الإرهاب ومأجوري القوى المعادية لأمن واستقرار الأمة العربية والإسلامية واستهدافهم والقضاء عليهم استناداً لمبدأ القوة الشرعية الرادعة وفقاً لقواعد وقوانين دولية تضمن لكل .ولو الحفاظ على أمنها واستقرارها .
ووجه الشاعر دعوة لشعوب وحكومات العالم بضرورة دعم القيادة السعودية فيما تتخذه من إجراءات فاعلة نحو تنفيذ مخططاتها التنموية البناءة والاقتداء بها فيما حققته من إنجازات غير مسبوقة في فترة زمنية وجيزة وانتجت تغييراً كبيراً في مفاهيم القيادة الناجحة والإدارة المؤسسية القائمة على تحديد الأولويات وتعزيز الجهود من أجل بناء كيانات اقتصادية راسخة تحقق الأمن الاستراتيجي للدولة.
وقال إن خادم الحرمين الشريفين قدم نموذجاً عالمياً للانتقال التنموي الشامل والتوجه نحو فتح آفاق استثمارية بديلة للنفط تبعها اتخاذ إجراءات بالغة التحدب نحو تطهير المنظومة الحكومية من كافة مظاهر الفساد والتربح من أجل تحقيق آمال وطموحات المواطن السعودب وإعادة رسم خريطة التوازن فب المنطقة واستهداف كافة عملاء الفساد والإرهاب والضرب بيد من فولاذ عليها بهدف تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية ودول مجلس التعاون الخليجي بصفة خاصة .
وأضاف الشاعر أن القيادة السعودية أثرت أن تقبل التحدب وتدخل فب معترك شديد التبعات ليس على المستوى المحلب فحسب وإنما على مستوى العالم من أجل مصلحة الأمة العربية استناداً لما تمثله المملكة العربية السعودية من دور محوري في تغيير موازين القوى لصالح الأمة وذلك من خلال تنفيذ حزمة من الإصلاحات على كافة الأصعدة والمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق هذا الهدف مهما كانت التضحيات .
وأشار إلى أن ما قامت به القيادة السعودية من إجراءات جعلت العالم يقف على أطراف أصابعه مترقباً لتلك القرارات التي يتم اتخاذها من أجل إنجاز خطة التطهير الداخلية بالتوازي مع تحقيق منظومة التطوير والتنمية وفتح آفاق استثمارية بديلة عن النفط بتنفيذ مشروعات جديدة داخل وخارج المملكة والتحرك الصارم نحو رصد كافة التحركات المشبوهة في المنطقة وتتبع كافة عملاء الإرهاب ومأجوري القوى المعادية لأمن واستقرار الأمة العربية والإسلامية واستهدافهم والقضاء عليهم استناداً لمبدأ القوة الشرعية الرادعة وفقاً لقواعد وقوانين دولية تضمن لكل .ولو الحفاظ على أمنها واستقرارها .
ووجه الشاعر دعوة لشعوب وحكومات العالم بضرورة دعم القيادة السعودية فيما تتخذه من إجراءات فاعلة نحو تنفيذ مخططاتها التنموية البناءة والاقتداء بها فيما حققته من إنجازات غير مسبوقة في فترة زمنية وجيزة وانتجت تغييراً كبيراً في مفاهيم القيادة الناجحة والإدارة المؤسسية القائمة على تحديد الأولويات وتعزيز الجهود من أجل بناء كيانات اقتصادية راسخة تحقق الأمن الاستراتيجي للدولة.