عقد اللواء طارق بن حسن الحسن رئيس الأمن العام، اجتماعاً أمنياً، مع جورجين ستوك الأمين العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية "الإنتربول"، في إطار الجهود المبذولة لتعزيز التعاون المشترك في مجال التصدي لكافة أشكال الجريمة المنظمة ومكافحة الإرهاب.
وخلال الاجتماع ، أطلع رئيس الأمن العام ، الأمين العام لـــ"الإنتربول" على عدد من الإحصائيات التي تشير إلى خفض معدل الجريمة في الفترة الأخيرة ، بفضل الجهود الأمنية المبذولة في هذا الشأن.
كما قدم رئيس الأمن العام إيجازاً استعرض فيه جانباً من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها مملكة البحرين واشتملت على تهريب الأسلحة والمتفجرات واستهداف رجال الشرطة ، منوهاً في هذا الصدد إلى التدخلات الإيرانية السافرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين والدعم المادي واللوجستي الذي توفره جهات إيرانية للجماعات الإرهابية .
كما تضمن الإيجاز جهود وزارة الداخلية لتحقيق رؤيتها في مجال الشراكة المجتمعية من خلال إنشاء شرطة المجتمع، وهي التجربة التي تجد تجاوباً واسعاً من قبل المواطنين والمقيمين.
وخلال الاجتماع ، تم بحث التحديات الأمنية المتزايدة وانعكاساتها على الوضع الداخلي والمحيط الإقليمي وكيفية العمل على مواجهتها بالدقة والكفاءة المطلوبة ، كما تم بحث الخطط المستقبلية الرامية إلى تطوير الكادر الشرطي من خلال تقديم الدورات والبرامج التدريبية والتي تعزز جهود التصدي للجريمة والإرهاب.
وفي سياق متصل، تفقد رئيس الأمن العام والأمين العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية ، المعرض الذي أقيم على هامش الزيارة، وتضمن نماذج من الأسلحة والمتفجرات التي تم ضبطها في البحرين خلال الفترة من 2011 وحتى الآن ومن بينها أسلحة وذخائر وقنابل يدوية وعبوات متفجرة مضادة للأشخاص وأخرى خارقة للدروع فضلا عن كبسولات إشعال وغيرها بالإضافة إلى المواد والأدوات التي تستخدمها العناصر الإرهابية ويستهدفون بها حياة رجال الشرطة وترويع المواطنين والمقيمين ومنها نماذج للقنابل والأسلحة محلية الصنع والزجاجات الحارقة "المولوتوف"والأسياخ الحديدية وغيرها.
وخلال الاجتماع ، أطلع رئيس الأمن العام ، الأمين العام لـــ"الإنتربول" على عدد من الإحصائيات التي تشير إلى خفض معدل الجريمة في الفترة الأخيرة ، بفضل الجهود الأمنية المبذولة في هذا الشأن.
كما قدم رئيس الأمن العام إيجازاً استعرض فيه جانباً من الأعمال الإرهابية التي تعرضت لها مملكة البحرين واشتملت على تهريب الأسلحة والمتفجرات واستهداف رجال الشرطة ، منوهاً في هذا الصدد إلى التدخلات الإيرانية السافرة في الشؤون الداخلية لمملكة البحرين والدعم المادي واللوجستي الذي توفره جهات إيرانية للجماعات الإرهابية .
كما تضمن الإيجاز جهود وزارة الداخلية لتحقيق رؤيتها في مجال الشراكة المجتمعية من خلال إنشاء شرطة المجتمع، وهي التجربة التي تجد تجاوباً واسعاً من قبل المواطنين والمقيمين.
وخلال الاجتماع ، تم بحث التحديات الأمنية المتزايدة وانعكاساتها على الوضع الداخلي والمحيط الإقليمي وكيفية العمل على مواجهتها بالدقة والكفاءة المطلوبة ، كما تم بحث الخطط المستقبلية الرامية إلى تطوير الكادر الشرطي من خلال تقديم الدورات والبرامج التدريبية والتي تعزز جهود التصدي للجريمة والإرهاب.
وفي سياق متصل، تفقد رئيس الأمن العام والأمين العام للمنظمة الدولية للشرطة الجنائية ، المعرض الذي أقيم على هامش الزيارة، وتضمن نماذج من الأسلحة والمتفجرات التي تم ضبطها في البحرين خلال الفترة من 2011 وحتى الآن ومن بينها أسلحة وذخائر وقنابل يدوية وعبوات متفجرة مضادة للأشخاص وأخرى خارقة للدروع فضلا عن كبسولات إشعال وغيرها بالإضافة إلى المواد والأدوات التي تستخدمها العناصر الإرهابية ويستهدفون بها حياة رجال الشرطة وترويع المواطنين والمقيمين ومنها نماذج للقنابل والأسلحة محلية الصنع والزجاجات الحارقة "المولوتوف"والأسياخ الحديدية وغيرها.