أكد مساعد وزير الخارجية عبدالله الدوسري، أهمية تعزيز التنسيق والتواصل مع المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وما تقوم به من جهود متميزة من أجل خلق شراكة فاعلة تسهم في تعزيز العمل الحقوقي الوطني وتطوره بما يحقق تطلع المملكة في مجال احترام الحقوق والحريات الأساسية وكفالة التسامح والانفتاح والتعايش بين جميع الثقافات والحضارات والأديان.
واستقبل الدوسري الثلاثاء، رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري، بحضور نائب رئيس المؤسسة عبدالله الدرازي، وأمين عام المؤسسة د.خليفة بن علي الفاضل، حيث رحب بوفد المؤسسة معرباً عن تهانيه لماريا خوري بفوزها بالتزكية رئيساً للمؤسسة.
وأوضح أن ما تتمتع به من خبرات كبيرة في مجال العمل الحقوقي سيسهم في ارتقاء المؤسسة الوطنية الى آفاق أرحب، مشيداً بالدور الهام للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في التنوير والتطوير لحقوق الإنسان.
وأكد الدوسري، التزام وزارة الخارجية بالشراكة مع المؤسسات التشريعية والحقوقية والأهلية الوطنية والدولية بما يسهم في تطور حقوق الإنسان ويبرز الإنجازات الحقوقية البحرينية في مختلف المجالات والمحافل الإقليمية والدولية ذات الصلة.
وأكد مساعد وزير الخارجية أهمية تعزيز التنسيق والتواصل مع المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، من منطلق التزام مملكة البحرين الدستوري والقانوني، ووفائها بتعهداتها الطوعية ضمن انضمامها إلى الاتفاقيات التعاهدية الدولية في مجال حماية حقوق الإنسان.
فيما نوهت خوري بالتعاون القائم بين المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وبين وزارة الخارجية، مشيدةً بالجهود التي تبذلها وزارة الخارجية في إدارة ملف حقوق الإنسان على الساحتين المحلية والدولية، ومساعيها المبذولة لإبراز إنجازات المملكة في صون الحقوق والحريات العامة وسيادة القانون بالتعاون مع الأجهزة الرسمية والمؤسسات الحقوقية المستقلة وجمعيات المجتمع المدني.
وأعربت عن شكرها وتقديرها لدعم وتواصل الوزارة المتميز مع المؤسسة في كل ما من شأنه الارتقاء بجهودها وعملها في كافة مجالات حقوق الإنسان وتنميتها.
واستقبل الدوسري الثلاثاء، رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ماريا خوري، بحضور نائب رئيس المؤسسة عبدالله الدرازي، وأمين عام المؤسسة د.خليفة بن علي الفاضل، حيث رحب بوفد المؤسسة معرباً عن تهانيه لماريا خوري بفوزها بالتزكية رئيساً للمؤسسة.
وأوضح أن ما تتمتع به من خبرات كبيرة في مجال العمل الحقوقي سيسهم في ارتقاء المؤسسة الوطنية الى آفاق أرحب، مشيداً بالدور الهام للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان في التنوير والتطوير لحقوق الإنسان.
وأكد الدوسري، التزام وزارة الخارجية بالشراكة مع المؤسسات التشريعية والحقوقية والأهلية الوطنية والدولية بما يسهم في تطور حقوق الإنسان ويبرز الإنجازات الحقوقية البحرينية في مختلف المجالات والمحافل الإقليمية والدولية ذات الصلة.
وأكد مساعد وزير الخارجية أهمية تعزيز التنسيق والتواصل مع المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، من منطلق التزام مملكة البحرين الدستوري والقانوني، ووفائها بتعهداتها الطوعية ضمن انضمامها إلى الاتفاقيات التعاهدية الدولية في مجال حماية حقوق الإنسان.
فيما نوهت خوري بالتعاون القائم بين المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وبين وزارة الخارجية، مشيدةً بالجهود التي تبذلها وزارة الخارجية في إدارة ملف حقوق الإنسان على الساحتين المحلية والدولية، ومساعيها المبذولة لإبراز إنجازات المملكة في صون الحقوق والحريات العامة وسيادة القانون بالتعاون مع الأجهزة الرسمية والمؤسسات الحقوقية المستقلة وجمعيات المجتمع المدني.
وأعربت عن شكرها وتقديرها لدعم وتواصل الوزارة المتميز مع المؤسسة في كل ما من شأنه الارتقاء بجهودها وعملها في كافة مجالات حقوق الإنسان وتنميتها.