قال وكيل شؤون البلديات د.نبيل أبو الفتح، إن مناقصة شفط مياه الأمطار بلغت 300 ألف دينار لمدة عامين وموزعة على البلديات الثلاث مع أمانة العاصمة.
وأكد أن الذين تقدموا للمناقصة 5 مقاولين تم إستبعاد أكبر الأسعار فيما تم التوافق مع الأربعة المتبقين على مبلغ 75 ألف دينار لكل محافظة من المحافظات الأربع على أن يكون مجموع عدد الصهاريج 100 أي بواقع 25 صهريج لكل محافظة، إضافة إلى توفير 20 مضخة مياه أي بواقع خمس مضخات لكل بلدية.
وأوضح خلال اجتماعه مع المدراء العامون في البلديات، أن آلية توزيع المضخات ستكون حسب الأولويات التي يفرضها واقع تجمعات مياه الأمطار، كما إن آلية توزيع صهاريج شفط مياه الأمطار ستكون خاضعة لخطة فريق الطوارئ الذي تم تشكيله في كل بلدية بناءا على قرار من مدير عام البلدية.
وشدد أبو الفتح على ضرورة تعاون الجميع مع البلديات في موسم تساقط الأمطار وعدم فتح أغطية مصارف المياه مما قد يتسبب في تعطيل شبكة التصريف وبالتالي قد تؤدي الى فيضانات تعطل حركة السير.
وأضاف "نأمل من الجميع التعاون فيما لو تساقطت مياه الخير على المملكة، فقد تم تخصيص عدد من أرقام الهواتف تم نشرها في مواقع الإنستغرام لكل بلدية يمكن للأهالي التواصل لتقديم البلاغات من خلالها وأخذ الاستشارات من خلال هذه الأرقام".
وأكد أبو الفتح على ضرورة إتباع التعليمات التي تصدر من قبل المسؤولين سواء في البلديات أو في الأشغال بشأن عدم فتح أغطية مصارف المياه لكل لا يتسبب ذلك في تعطيل شبكة التصريف، مشيداً بدور المجالس البلدية وتواصلهم مع الأهالي، مشيرا لإلى الدور الكبير الذي لعبوه خلال الأعوام الماضية في متابعة أعمال شفط مياه الأمطار.
وقال "إن المجالس البلدية شريك أساسي في العمل البلدي، ولعبوا خلال الأعوام الماضية دوراً مهماً في التواصل مع الأهالي من جهة ومع الأجهزة التنفيذية من جهة أخرى ونزولهم الميداني أثناء تساقط مياه الأمطار لفتح الشوارع وشفط تجمعات المياه التي قد تتسبب في تعطيل مصالح الناس".
وأكد أن الذين تقدموا للمناقصة 5 مقاولين تم إستبعاد أكبر الأسعار فيما تم التوافق مع الأربعة المتبقين على مبلغ 75 ألف دينار لكل محافظة من المحافظات الأربع على أن يكون مجموع عدد الصهاريج 100 أي بواقع 25 صهريج لكل محافظة، إضافة إلى توفير 20 مضخة مياه أي بواقع خمس مضخات لكل بلدية.
وأوضح خلال اجتماعه مع المدراء العامون في البلديات، أن آلية توزيع المضخات ستكون حسب الأولويات التي يفرضها واقع تجمعات مياه الأمطار، كما إن آلية توزيع صهاريج شفط مياه الأمطار ستكون خاضعة لخطة فريق الطوارئ الذي تم تشكيله في كل بلدية بناءا على قرار من مدير عام البلدية.
وشدد أبو الفتح على ضرورة تعاون الجميع مع البلديات في موسم تساقط الأمطار وعدم فتح أغطية مصارف المياه مما قد يتسبب في تعطيل شبكة التصريف وبالتالي قد تؤدي الى فيضانات تعطل حركة السير.
وأضاف "نأمل من الجميع التعاون فيما لو تساقطت مياه الخير على المملكة، فقد تم تخصيص عدد من أرقام الهواتف تم نشرها في مواقع الإنستغرام لكل بلدية يمكن للأهالي التواصل لتقديم البلاغات من خلالها وأخذ الاستشارات من خلال هذه الأرقام".
وأكد أبو الفتح على ضرورة إتباع التعليمات التي تصدر من قبل المسؤولين سواء في البلديات أو في الأشغال بشأن عدم فتح أغطية مصارف المياه لكل لا يتسبب ذلك في تعطيل شبكة التصريف، مشيداً بدور المجالس البلدية وتواصلهم مع الأهالي، مشيرا لإلى الدور الكبير الذي لعبوه خلال الأعوام الماضية في متابعة أعمال شفط مياه الأمطار.
وقال "إن المجالس البلدية شريك أساسي في العمل البلدي، ولعبوا خلال الأعوام الماضية دوراً مهماً في التواصل مع الأهالي من جهة ومع الأجهزة التنفيذية من جهة أخرى ونزولهم الميداني أثناء تساقط مياه الأمطار لفتح الشوارع وشفط تجمعات المياه التي قد تتسبب في تعطيل مصالح الناس".