أكد مساعد وزير الخارجية عبدالله الدوسري، أن مواجهة مخاطر التسلح النووي أمر حيوي لحماية الأمن والسلامة في العالم والجهود الدولية الرامية لتحقيق التنمية واحترام حقوق الإنسان لا سيما الحق في الحياة والحق في العيش في بيئة آمنة.
واستقبل الدوسري في مكتبة بالديوان العام للوزارة الأربعاء، جوناثان غرانوف المحاضر الدولي ومدير معهد الأمن العالمي بواشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية.
ورحب الدوسري بغرانوف مشيداً بمحاضراته القيمة بما فيها تلك المتعلقة بثقافة عدم انتشار الأسلحة النووية في العالم، مؤكداً أن تلك المحاضرات تسهم في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، مؤكدًا أن جهود غرانوف مشهودة في هذا المجال وتساهم في زيادة الوعي الدولي بشأن خطر الأسلحة النووية، منوهاً بالجهود التي يبذلها معهد الأمن العالمي في واشنطن.
وأكد دعم مملكة البحرين للأمن والسلم الدوليين، منوهاً إلى موقف مملكة البحرين الثابت ودعوتها للمجتمع الدولي بضرورة جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية ومن أسلحة الدمار الشامل وذلك طبقاً لقرار العام 1995 حول الشرق الأوسط وللوثيقة الختامية لمؤتمر مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لعام 2010، مشدداً على ضرورة التعاون بكل شفافية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "IAEA".
فيما أشاد غرانوف بالجهود التي تبذلها وزارة الخارجية ومساهمتها في تحقيق الأمن والسلم الدوليين، منوهًا بدور البحرين ومساهمتها الدولية الفعالة في المؤتمرات والاجتماعات الاقليمية والدولية التي تهدف إلى جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، ومساندة الجهود الدولية الخاصة بنزع السلاح واحترام مبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة، مشيداً بمواقف مملكة البحرين في هذا الخصوص.
واستقبل الدوسري في مكتبة بالديوان العام للوزارة الأربعاء، جوناثان غرانوف المحاضر الدولي ومدير معهد الأمن العالمي بواشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية.
ورحب الدوسري بغرانوف مشيداً بمحاضراته القيمة بما فيها تلك المتعلقة بثقافة عدم انتشار الأسلحة النووية في العالم، مؤكداً أن تلك المحاضرات تسهم في تعزيز الأمن والسلم الدوليين، مؤكدًا أن جهود غرانوف مشهودة في هذا المجال وتساهم في زيادة الوعي الدولي بشأن خطر الأسلحة النووية، منوهاً بالجهود التي يبذلها معهد الأمن العالمي في واشنطن.
وأكد دعم مملكة البحرين للأمن والسلم الدوليين، منوهاً إلى موقف مملكة البحرين الثابت ودعوتها للمجتمع الدولي بضرورة جعل الشرق الأوسط منطقة خالية من الأسلحة النووية ومن أسلحة الدمار الشامل وذلك طبقاً لقرار العام 1995 حول الشرق الأوسط وللوثيقة الختامية لمؤتمر مراجعة معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية لعام 2010، مشدداً على ضرورة التعاون بكل شفافية مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "IAEA".
فيما أشاد غرانوف بالجهود التي تبذلها وزارة الخارجية ومساهمتها في تحقيق الأمن والسلم الدوليين، منوهًا بدور البحرين ومساهمتها الدولية الفعالة في المؤتمرات والاجتماعات الاقليمية والدولية التي تهدف إلى جعل منطقة الشرق الأوسط خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل، ومساندة الجهود الدولية الخاصة بنزع السلاح واحترام مبادئ وأهداف ميثاق الأمم المتحدة، مشيداً بمواقف مملكة البحرين في هذا الخصوص.