نظمت الأمانة العامة لمجلس الشورى ممثلة في لجنة تكافؤ الفرص بالتعاون مع مركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري ورشة عمل حول "التربية الذكية" تزامناً مع يوم الطفل العالمي، انطلاقاً من الشراكة القائمة بين الأمانة العامة لمجلس الشورى والمركز.
وأكد الأمين العام لمجلس الشورى عبدالجليل الطريف، أن الأمانة العامة حريصة على تفعيل دور لجنة تكافؤ الفرص عبر وضع البرامج التي تؤكد دائماً على أهمية توفير البيئة الإيجابية للموظفين العاملين، وإتاحة الفرصة لمواكبة التطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في المجالات المختلفة، ولا سيما الاجتماعية والأسرية.
وشدد على حرص الأمانة العامة على الاستفادة من المحاضرات التي تتميز بفتح آفاق جديدة لما لها من مردود إيجابي يستفيد منه منتسبو الأمانة العامة للشورى في حياتهم العملية والاجتماعية.
وتناولت ورشة العمل التي قدمتها المدربة بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري إيمان الفلة، عدداً من الاستراتيجيات المتخصصة بمعالجة عدد من المتغيرات في التربية للأبناء مع اختلاف المراحل العمرية كالطفولة والمراهقة، مشيرة إلى أنواع الذكاء التربوي والمهارات اللازمة في مرحلة الطفولة، وكذلك المراهقة وسط مجتمع متغير ومتنوع التأثيرات والظروف بشكل سريع.
ودعمت الفلة موضوع الورشة بعدد من الدراسات العلمية والنتائج العملية لها، بالإضافة إلى ما تخللته الورشة من نشاطات عملية محفزة، مبينة أن التربية عبارة عن رحلة مستمرة وطويلة، وتحتاج إلى اهتمام ورعاية وتربية.
وأكد الأمين العام لمجلس الشورى عبدالجليل الطريف، أن الأمانة العامة حريصة على تفعيل دور لجنة تكافؤ الفرص عبر وضع البرامج التي تؤكد دائماً على أهمية توفير البيئة الإيجابية للموظفين العاملين، وإتاحة الفرصة لمواكبة التطورات والتغيرات السريعة التي تحدث في المجالات المختلفة، ولا سيما الاجتماعية والأسرية.
وشدد على حرص الأمانة العامة على الاستفادة من المحاضرات التي تتميز بفتح آفاق جديدة لما لها من مردود إيجابي يستفيد منه منتسبو الأمانة العامة للشورى في حياتهم العملية والاجتماعية.
وتناولت ورشة العمل التي قدمتها المدربة بمركز بتلكو لرعاية حالات العنف الأسري إيمان الفلة، عدداً من الاستراتيجيات المتخصصة بمعالجة عدد من المتغيرات في التربية للأبناء مع اختلاف المراحل العمرية كالطفولة والمراهقة، مشيرة إلى أنواع الذكاء التربوي والمهارات اللازمة في مرحلة الطفولة، وكذلك المراهقة وسط مجتمع متغير ومتنوع التأثيرات والظروف بشكل سريع.
ودعمت الفلة موضوع الورشة بعدد من الدراسات العلمية والنتائج العملية لها، بالإضافة إلى ما تخللته الورشة من نشاطات عملية محفزة، مبينة أن التربية عبارة عن رحلة مستمرة وطويلة، وتحتاج إلى اهتمام ورعاية وتربية.