عبدالله السويدي
حقائب صغيرة خفيفة تشبه المقلمة تُحمل باليد انتشرت في الفترة الأخيرة بين الشباب بأشكال وألوان متنوعة. وفيما يرى بعض الشباب أنها عملية مع كثرة الأغراض التي بات الشاب يحملها، مازال البعض الآخر يعتبرها تشبهاً بالبنات.
يقول أحمد موسى إنه يحمل هذا النوع من الحقائب لأنها عملية وبإمكانها حمل أغراض أكثر من الجيب، مضيفاً "كنت قبل سنة أخجل من حملها لكن بعد أن رأيت أنها أصبحت عادة عند الشباب صار الأمر عادياً إذ بدأت المحلات التجارية تبيعها بكثرة بأشكال مختلفة تناسب الذائقة الشبابية، فمنها الرياضي ومنها الكاجوال. وأسعارها في متناول الجميع تتراوح بين 3 إلى 7 دنانير، في حين يصل سعر الماركات منها إلى 30 ديناراً".
ولا يرى غانم صالح أي عيب في حملها، "خصوصاً انها تساعد الشخص في حمل الأغراض المتعددة التي لا يمكن للجيب حملها، إضافة إلى كونها لا تختلف كثيراً عن حقائب الظهر، وهي صغيرة وسهلة الحمل".
في حين لا يحتاج عبدالله سعيد هذه الشنطة لأن "الأغراض التي أحملها محدودة جداً، خلاف النساء اللاتي يحملن مساحيق التجميل وغيرها.
اليوم الشركات تتسابق لترويج هذه السلع وقد نرى الشوارع مليئة بالشباب الذين يحملون هذه الحقائب ويتفاخرون بألوانها وأشكالها وماركاتها مثل النساء دون حاجة حقيقية لها".
حقائب صغيرة خفيفة تشبه المقلمة تُحمل باليد انتشرت في الفترة الأخيرة بين الشباب بأشكال وألوان متنوعة. وفيما يرى بعض الشباب أنها عملية مع كثرة الأغراض التي بات الشاب يحملها، مازال البعض الآخر يعتبرها تشبهاً بالبنات.
يقول أحمد موسى إنه يحمل هذا النوع من الحقائب لأنها عملية وبإمكانها حمل أغراض أكثر من الجيب، مضيفاً "كنت قبل سنة أخجل من حملها لكن بعد أن رأيت أنها أصبحت عادة عند الشباب صار الأمر عادياً إذ بدأت المحلات التجارية تبيعها بكثرة بأشكال مختلفة تناسب الذائقة الشبابية، فمنها الرياضي ومنها الكاجوال. وأسعارها في متناول الجميع تتراوح بين 3 إلى 7 دنانير، في حين يصل سعر الماركات منها إلى 30 ديناراً".
ولا يرى غانم صالح أي عيب في حملها، "خصوصاً انها تساعد الشخص في حمل الأغراض المتعددة التي لا يمكن للجيب حملها، إضافة إلى كونها لا تختلف كثيراً عن حقائب الظهر، وهي صغيرة وسهلة الحمل".
في حين لا يحتاج عبدالله سعيد هذه الشنطة لأن "الأغراض التي أحملها محدودة جداً، خلاف النساء اللاتي يحملن مساحيق التجميل وغيرها.
اليوم الشركات تتسابق لترويج هذه السلع وقد نرى الشوارع مليئة بالشباب الذين يحملون هذه الحقائب ويتفاخرون بألوانها وأشكالها وماركاتها مثل النساء دون حاجة حقيقية لها".