أكد المديرالعام بشركة جنيد للعطور حمد فؤاد، أن جائزة سيد جنيد عالم الدولية للقرآن الكريم خطت خطوات لا مثيل لها بين الجوائز القرآنية في المنطقة، مضيفاً أن الجائزة التي تدعمها عائلة سيد جنيد عالم منذ حوالي 15 عاماً، وتنظمها جمعية خدمة القرآن الكريم، تحظى باهتمام ومتابعة من 60 دولة في العالم، يمثلون عدد المشاركين في الجائزة من كافة قارات العالم.
وأكد أن عائلة سيد جنيد عالم، تثمّن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة متمثلةً في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي لا يألو جهداً في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، مشيراً إلى أن هذا الاهتمام والدعم بفضل الله العلي القدير جعل من الجائزة أحد أكبر الجوائز الدولية في مجال حفظ وتلاوة القرآن الكريم في المنطقة.
وتابع "حققت الجائزة العديد من الجوائز التقديرية والتكريمية في كافة المحافل التي شاركت فيها، وكان آخرها التكريم الذي حظيت به خلال جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017 عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه".
وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وفوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
وقال فؤاد إن عائلة سيد جنيد عالم تثمّن حرص القيادة الحكيمة في رعاية وخدمة القرآن الكريم، وتؤكد مواصلة مشوارها في رعاية كتاب الله وحفظته الأبرار طلباً للأجر من رب العباد.
وأضاف أن الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا في دعم كافة المسابقات الدولية للقرآن الكريم ومتابعتها الحثيثة لكافة الجهود الوطنية التي تبذلها مختلف الجهات في مملكة البحرين تدفعنا لبذل المزيد من العمل والجهد في رعاية وخدمة القرآن الكريم، مؤكداً مواصلة دعم عائلة سيد جنيد عالم لديمومة مشوار الجائزة التي بدأت قبل 15 عاماً واستطاعت أن تأخذ مكانتها الدولية المرموقة.
ونوّه حمد فؤاد، بالجهود المباركة والمخلصة التي تبذلها جمعية خدمة القرآن الكريم واللجنة المنظمة للجائزة وكافة اللجان العاملة في تنظيم الجائزة، والمسؤولين في وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، لما يقومون به من جهد كبير في خدمة كتاب الله وحفظته الأبرار، فضلاً عن لجنة التحكيم المكونة من كبار علماء القرآن الكريم من كافة أقطار العالم، داعياً المولى العلي القدير أن يجعل هذه الجهود في صالح أعمالهم، متمنياً لجميع المشاركين في الجائزة النجاح والتوفيق في تصفيات الجائزة المقامة حالياً.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن عائلة سيد جنيد عالم، تثمّن الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة متمثلةً في حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، الذي لا يألو جهداً في رعاية كتاب الله تعالى وحفظته الأبرار، مشيراً إلى أن هذا الاهتمام والدعم بفضل الله العلي القدير جعل من الجائزة أحد أكبر الجوائز الدولية في مجال حفظ وتلاوة القرآن الكريم في المنطقة.
وتابع "حققت الجائزة العديد من الجوائز التقديرية والتكريمية في كافة المحافل التي شاركت فيها، وكان آخرها التكريم الذي حظيت به خلال جائزة الكويت الدولية لحفظ القرآن الكريم وقراءته وتجويد تلاوته في دورتها الثامنة لعام 1438 هـ - 2017 عن فئة الجهة القرآنية الرائدة تقديراً لجهودها في خدمة كتاب الله ونشر تعاليمه".
وتم التكريم تحت رعاية أمير دولة الكويت حضرة صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، وفوز الجائزة بأفضل مسابقة عالمية في القرآن الكريم والتي منحتها رابطة العالم الإسلامي "الهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم" خلال عام 2014، وذلك في حفل كبير أقيم برعاية خادم الحرمين الشريفين.
وقال فؤاد إن عائلة سيد جنيد عالم تثمّن حرص القيادة الحكيمة في رعاية وخدمة القرآن الكريم، وتؤكد مواصلة مشوارها في رعاية كتاب الله وحفظته الأبرار طلباً للأجر من رب العباد.
وأضاف أن الاهتمام الكبير الذي توليه قيادتنا في دعم كافة المسابقات الدولية للقرآن الكريم ومتابعتها الحثيثة لكافة الجهود الوطنية التي تبذلها مختلف الجهات في مملكة البحرين تدفعنا لبذل المزيد من العمل والجهد في رعاية وخدمة القرآن الكريم، مؤكداً مواصلة دعم عائلة سيد جنيد عالم لديمومة مشوار الجائزة التي بدأت قبل 15 عاماً واستطاعت أن تأخذ مكانتها الدولية المرموقة.
ونوّه حمد فؤاد، بالجهود المباركة والمخلصة التي تبذلها جمعية خدمة القرآن الكريم واللجنة المنظمة للجائزة وكافة اللجان العاملة في تنظيم الجائزة، والمسؤولين في وزارة العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف، لما يقومون به من جهد كبير في خدمة كتاب الله وحفظته الأبرار، فضلاً عن لجنة التحكيم المكونة من كبار علماء القرآن الكريم من كافة أقطار العالم، داعياً المولى العلي القدير أن يجعل هذه الجهود في صالح أعمالهم، متمنياً لجميع المشاركين في الجائزة النجاح والتوفيق في تصفيات الجائزة المقامة حالياً.